تتحدث تقارير إعلامية استنادا إلى مصادر في الحكومة العراقية عن أن إعدام كل من الأخ غير الشقيق لصدام حسين، برزان التكريتي ورئيس محكمة الثورة السابق عواد البندر سينفذ خلال يومين.

- ولد برزان إبراهيم حسن التكريتي العام 1951 في تكريت.

- هو الأخ غير الشقيق لصدام حسين الذي لديه أخوان غير شقيقين آخرين هما سبعاوي ووطبان.

- تولى رئاسة المخابرات العراقية في الفترة بين العامين 1979 و1983.

- عمل سفيرا للعراق لدى المقر الأوروبي للأمم المتحدة في جنيف بين العامين 1988 و1999.

- عاد إلى العراق في سبتمبر/ أيلول 1999 في إطار تغييرات دبلوماسية، وسط أنباء متضاربة عن انشقاقه على حكومة صدام.

- كان مشهورا بعصبيته وترددت أنباء عن علاقته السيئة بنجلي صدام (عدي وقصي) اللذين قتلهما الجيش الأميركي في يوليو/ تموز العام 2003.

- حمل التكريتي الرقم 52 في قائمة المطلوبين التي وضعتها الولايات المتحدة خلال غزو العراق في مارس/ آذار 2003.

- أعلن الجيش الأميركي في العراق إلقاء القبض عليه يوم 16 أبريل/ نيسان 2003، أي بعد أسبوع من احتلال بغداد.

- اتهمته منظمات حقوقية بتعذيب وقتل معارضين لحكومة صدام وحملته مسئولية القتل والاختفاء والترحيل القسري للكثير من الأقليات العرقية وخصوصا الأكراد.

- جاء اسمه ضمن لائحة المتهمين في قضية الدجيل إذ اتهم بإصدار أوامر بقتل نحو 148 شخصا عقب محاولة فاشلة لاغتيال صدام العام 1982. ونفى التكريتي بشدة هذه الاتهامات وتلاسن مرارا مع القاضي رؤوف رشيد عبدالرحمن الذي كان يأمر بطرده من جلسات المحاكمة.

- حكمت عليه المحكمة الجنائية العراقية العليا يوم 5 نوفمبر/ تشرين الثاني 2006 بالإعدام شنقا وصدق على الحكم من قبل دائرة الاستئناف في المحكمة المذكورة.