العدد 1630 - الأربعاء 21 فبراير 2007م الموافق 03 صفر 1428هـ

محمد البرادعي

قال المدير العام للمنظمة الدولية للطاقة الذرية محمد البرادعي أمس (الأربعاء) لصحيفة «فايننشال تايمز» البريطانية: «إن إيران ستحصل في غضون من 6 أشهر إلى عام على المعرفة اللازمة لتخصيب اليورانيوم على نطاق صناعي مع 3 آلاف وحدة طرد مركزي تعمل كـ (سلسلة)»، غير أنه رأى أن إيران «لاتزال بعيدة جدا عن حيازة القدرة على تصنيع قنبلة».

- ولد محمد مصطفى البرادعي الحاصل على جائزة نوبل السلام في العام 2005 في حي الدقي بمحافظة الجيزة بمصر في 17 يونيو/ حزيران العام 1942.

- تخرج من كلية الحقوق بجامعة القاهرة في العام 1962.

- بدأ عمله في وزارة الخارجية المصرية في العام 1964 في «إدارة الهيئات» التابعة إلى الوزارة.

- تدرج في المناصب لنجاحه قانونيا ودبلوماسيا متعقلا، حتى جاءته فرصة للالتحاق بالبعثة المصرية في نيويورك، فانتهز الفرصة وسافر مع البعثة المصرية إلى نيويورك، وهناك جمع بين عمله واستكمال دراسته.

- بعد حصوله على الدكتوراه من الولايات المتحدة وعودته إلى مصر في العام 1974عمل مساعدا لوزير الخارجية آنذاك إسماعيل فهمي، وأتاح له عمله الجديد حضور مؤتمرات دولية ومفاوضات وبروتوكولات مهمة حتى العام 1978.

- عمل في المهمات الدائمة لمصر إلى الأمم المتحدة في نيويورك وجنيف.

- عمل لعدد من السنوات أستاذا للقانون في كلية الحقوق بجامعة نيويورك.

- في العام 1980، أصبح مسئولا عن برنامج القانون الدولي في منظمة الأمم المتحدة.

- التحق بالوكالة الذرية في العام 1984 بمحض إرادته تاركا وزارة الخارجية.

- بداية من العام 1993، صار مديرا عاما مساعدا للعلاقات الخارجية، حتى عُيِّنَ للمرة الأولى مديرا عاما للوكالة الدولية للطاقة الذرية في ديسمبر/ كانون الأول العام 1997 بعد حصوله على 33 صوتا من إجمالي 34 صوتا - أي بغالبية كاسحة - في اقتراع سري للهيئة التنفيذية للوكالة.

- أعيد اختياره للمرة الثانية في سبتمبر/ أيلول العام 2001.

- أقر مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية في العام 2005 إعادة انتخابه مديرا عاما للوكالة لفترة ثالثة بموافقة كل الأعضاء، بما في ذلك الولايات المتحدة.

- متزوج ولديه بنت ليلى تعمل محامية، وابن مصطفى يعمل مدير استوديو في محطة تلفزة خاصة، وهما يعيشان في لندن.

العدد 1630 - الأربعاء 21 فبراير 2007م الموافق 03 صفر 1428هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان

اقرأ ايضاً