تفاعلت الأزمة السياسية بين حركة الإخوان المسلمين في الأردن والحكومة، وطالبت الحركة بإقالة الحكومة على خلفية ادعاءات تزوير في الانتخابات البلدية الأسبوع الماضي، في وقت وجه فيه رئيس الوزراء انتقادات شديدة إلى الجماعة.
وطالب الأمين العام لحزب جبهة العمل الإسلامي (إخوان مسلمون) زكي بني ارشيد العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني بإلغاء نتائج الانتخابات البلدية ومحاسبة من يقف وراء «التزوير العلني».
- زكي سعد بني ارشيد.
- من مواليد مدينة الزرقاء في العام 1957.
- حاصل على دبلوم هندسة كيميائية من كلية عمّان الهندسية.
- انتمى إلى جماعة الإخوان المسلمين في العام 1973.
- الأمين العام الرابع لحزب جبهة العمل الإسلامي في الأردن، وعضو المكتب التنفيذي السادس والسابع للحزب والذي يُعد أكبر حزب سياسي في الأردن والذراع السياسي لجماعة الإخوان المسلمين.
- سبق أن عمل في شركة الفوسفات الأردنية ومصنع الأسمنت الأبيض، ويعمل حاليا في القطاع الخاص في شركة للسياحة والسفر.
- عُرف بعلاقاته مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس) التي كانت سببا في الضجة التي أثيرت بشأن ترشحه لمنصب الأمين العام للحزب.
- شغل عددا من المواقع منها:
- عضو مؤسس في حزب جبهة العمل الإسلامي في الأردن.
- عضو مجلس شورى الجماعة للعامين 1990-1994.
- عضو مجلس شورى الحزب لعدة دورات وعضو المكتب التنفيذي لعدة دورات.
- رئيس فرع الحزب في محافظة الزرقاء لمدة دورتين.
- عضو جمعية المركز الإسلامي الخيرية.
- عضو جمعية الكورة الخيرية.
- عضو جمعية الرخاء لرجال الأعمال.
- رئيس لأول اتحاد للطلاب في كلية عمّان الهندسية.
- رئيس سابق للنقابة العامة للعاملين في مهن البناء في الأردن.
- متزوج ولديه ثلاثة أولاد وسبع بنات.
العدد 1796 - الإثنين 06 أغسطس 2007م الموافق 22 رجب 1428هـ