العدد 1883 - الخميس 01 نوفمبر 2007م الموافق 20 شوال 1428هـ

كارن هيوز

قدمت مساعدة وزيرة الخارجية الأميركية المكلفة بتحسين صورة الولايات المتحدة في العالم، كارن هيوز، استقالتها لقضاء وقت أكبر مع أسرتها (بحسب قولها).

- ولدت كارن هيوز العام 1956 في العاصمة الفرنسية (باريس)، وكان والدها جنرالا في الجيش الأميركي ثم انضم إلى السلك الدبلوماسي.

- تخرجت في جامعة «جنوب ميثوديست» العام 1977 متخصصة في اللغة الإنجليزية ثم في الصحافة، وعملت لفترة طويلة مراسلة لتلفزيون تكساس (ان بي سي)، وتزوجت في العام 1984 من المحامي جيري هيوز.

- عملت منسقة تكساس الإعلامية في حملة رونالد ريغان - جورج بوش الأب العام 1984.

- التحقت بفريق بوش الابن العام 1990.

- 1992 عملت مديرة تنفيذية بمقر الحزب الجمهوري في ولاية تكساس، ونظمت حملة إعلامية هزت صورة حاكمة الولاية الديمقراطية آن ريتشا، عندما خاض بوش انتخابات حاكم الولاية العام 1994.

- أنيطت بها مسئولية الاتصالات لحاكم ولاية تكساس - بوش الابن العام 1995.

- عينت مستشارا خاصا للرئيس بوش الابن العام 2001.

- تركت فريق بوش العام 2002 وعادت الى تكساس وبقيت على اتصال بالرئيس.

- أصبحت عضوا ضمن مجموعة العراق في البيت الأبيض العام 2002.

- انضمت إلى حملة بوش الانتخابية العام 2004.

- في العام 2004 وصفتها صحيفة «Dallas Morning» بأقوى امرأة عملت في البيت الأبيض.

- في 2004 نشرت كتابها «عشر دقائق قبل العودة إلى الحياة العادية».

- في 2005 أعلن بوش تعيينها مسئولة للعلاقات العامة برتبة سفير، والكونغرس يقر التعيين.

- تعد أحد أضلاع «المثلث الحديد» الذي أدار حملة بوش للرئاسة في العام 2000 بكفاءة كبيرة أوصلته على البيت الأبيض، ومنذ ذلك الوقت كتبت لورا فلاندرز في كتابها «نساء بوش» تقول: «لم تحظ سيدة أبدا بمنصب يقربها جدا من الرئيس ويجعلها تتمتع بمثل هذا النفوذ مثل هيوز»، وبوصفها مستشارة الرئيس، كانت توجد في كل اجتماع، وقال بوش: «أريدها في الغرفة لدى اتخاذ قرار مصيري».

- عملها في البيت الأبيض كان يتضمن تقديم النصيحة إلى الرئيس في مختلف القضايا وتحديد الاستراتيجية الإعلامية له، والإشراف على المكاتب الصحافية التابعة له، وإعداد الخطب الرئاسية والاتصالات وإصدار البيانات الصحافية وإجراء المؤتمرات. وكان لها دور في رسم الخطة الإعلامية خلال الأشهر الأولى من «الحرب على الإرهاب»، وفي إنشاء مكتب البيت الأبيض للاتصالات الدولية. وعلى رغم تركها للبيت الأبيض في صيف 2002 لتلبية ما وصفته بـ «نداء الأسرة» فإنها بقيت على اتصال يومي ببوش عبر الهاتف والبريد الإلكتروني لتقديم النصائح إليه فيما يتعلق باستراتيجية الاتصالات.

العدد 1883 - الخميس 01 نوفمبر 2007م الموافق 20 شوال 1428هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان

اقرأ ايضاً