ارتفع عدد القتلى في المواجهات المسلحة بين جماعة «جند أنصار الله» التي يقودها الشيخ عبداللطيف موسى الذي أعلن قيام «إمارة إسلامية في أكناف بيت المقدس» وقوات الأمن التابعة للحكومة الفلسطينية المقالة منذ يوم الجمعة في رفح الواقعة جنوب قطاع غزة إلى 22 قتيلا.
- عبداللطيف بن خالد آل موسى المعروف بلقب «أبو النور المقدسي»، كان زعيم جماعة «سلفية جهادية تكفيرية» في قطاع غزة، تطلق على نفسها اسم «جند أنصار الله».
- ولد في قطاع غزة ويبلغ من العمر خمسين عاما.
- بدأ تعليمه في مدارس القطاع إلى أن حصل على شهادة الثانوية العامة في أواخر السبعينيات، وسُطر اسمه في لوحة الشرف في القسم العلمي.
- من أوائل الطلبة الذين التحقوا بالمجمع الإسلامي وكان محبا للشيخ أحمد ياسين ويعمل على نشر أفكار الاخوان المسلمين بين طلبة الثانوية العامة.
- التحق بكلية الطب جامعة الإسكندرية في مصر العام 1979، حيث حصل على دبلوم التخصص في طب العائلة. وهناك التقى مع كثير من مشايخ الإسكندرية، ومنهم سعيد عبدالعظيم ومحمد بن إسماعيل المقدم وأحمد فريد، وحمد إبراهيم.
- عمل مدرسا في معهد أهل الحديث الشريف التابع لجمعية دار الكتاب والسنة لمدة خمس سنوات في مدينة خان يونس جنوب غزة.
- عمل خطيبا لمسجد أهل السنة في مدينة خان يونس لمدة خمسة عشر عاما، ثم خطيبا لمسجد النور على الحدود المصرية الفلسطينية لمدة عام ونصف عام.
- بعد أن هدم الجيش الإسرائيلي مسجد النور في العام 2006، أصبح خطيب وإمام مسجد شيخ الإسلام ابن تيمية منذ عامين ونصف عام تقريبا.
- احتفظ حتى مقتله بوظيفة المدير الطبي لمركز شهداء رفح الصحي.
- جمع كتابا في مادة العقيدة باسم «الياقوت والمرجان في عقيدة أهل الإيمان» طُبع منه إلى الآن 3 طبعات. وجمع كتابا آخر في مادة الفقه الإسلامي في مجلدين من الحجم الكبير باسم «الطريق السوي في اقتفاء أثر النبي» طبعت منه طبعتان.
- له عدد كبير من أشرطة الكاسيت التي يشرح فيها مادة العقيدة.
- تم اختياره ضمن قائمة المفتين على مستوى العالم الإسلامي في كتاب (أسئلة وأجوبة شرعية حول القضية الفلسطينية) الذي أصدره مركز بيت المقدس للدراسات التوثيقية وقام بتقريظه له الشيخ الراحل محمد صفوت نور الدين.
العدد 2537 - الأحد 16 أغسطس 2009م الموافق 24 شعبان 1430هـ
احمد
تقبله الله
المتشددين
أنا لا أحب المتشددين في الدين لان ديننا دين سمح وأن حماس إرتكبت خطأ كبيرا بقتل أي فلسطيني ما لم يتآمر مع العدو الصهيوني وبعد التثبت من ذلك حيث كان بإمكانها إعتقاله إذاكان يتبع أي مذهب تكفيري وقد يصلح أمره لاقتله .
زعيم جماعة سلفية جهادية تكفيرية حسب البورتريه
ان كان محسنا فزد الله فى احسانه وان كان مسيئاً فزد الله فى اسائته وضاعفها له
قولو امين
بو احمد
الله يرحمه و يحسن اليه
السلفيون و الحقد
ما ادري ليش ايحبون ايشوفون الدم