اعتبر وزير الخارجية السوري أمس (الأربعاء) وليد المعلم أنّ لبنان خسر «فرصتين ذهبيتين» من خلال غيابه عن حضور القمّة العربية العشرين المقرر عقدها في دمشق الأسبوع المقبل.

وقال في مؤتمر صحافي «إنّ لبنان خسر الفرصة الذهبية الأولى عندما غاب عن القمّة؛ لأنّه كان يجب أنْ يحضر لبحث أزمته وطرح مشكلته وإيجاد الحل مع العرب الذين حضروا، مضيفا بالقول إنّ «الفرصة الذهبية الثانية» التي أضاعها لبنان تتمثل في خسارته إمكانية تطويرعلاقته مع سورية».

- ­ ولد في دمشق العام 1941

- ­ درس في المدارس الرسمية من العام 1948 ولغاية العام 1960، إذ حصل على الشهادة الثانوية.

-­ التحق بجامعة القاهرة وتخرّج منها في العام 1963 ونال بكالوريوس اقتصاد.

- ­ التحق بوزارة الخارجية في العام 1964 وخدم في البعثات السورية في: تنزانيا،­ السعودية، إسبانيا وإنجلترا.

-­ عيّن في العام 1975 سفيرا لسورية في جمهورية رومانيا ولغاية العام 1980.

­- عيّن مديرا لإدارة التوثيق والترجمة في وزارة الخارجية من العام 1980 ولغاية العام 1984.

-­ عيّن مديرا لإدارة المكاتب الخاصة من العام 1984 وحتى العام 1990.

­ - عيّن سفيرا لبلاده لدى الولايات المتحدة من العام 1990 وحتى العام 1999.

- ­ عيّن معاونا لوزير الخارجية السورية في مطلع العام 2000.

- ­ سمي نائبا لوزير الخارجية في العام 2005.

-­ عيّن وزيرا للخارجية في العام 2006 خلفا لفاروق الشرع الذي عيّن نائبا للرئيس السوري.

- ­ شارك في محادثات السلام السورية ­الإسرائيلية منذ العام 1991 ولغاية العام 1999.

- ­ لديه أربعة مؤلّفات هي:

@ فلسطين والسلام المسلّح 1970.

@ سورية في مرحلة الانتداب من العام 1917 حتى العام 1948.

@ سورية من الاستقلال الى الوحدة من العام 1948 حتى العام 1958.

@ العالم والشرق الأوسط في المنظور الأميركي.

­ متزوّج وله ثلاثة أولاد.