(أ) أمل المرزوق ونصف يذهب باتجاه البعيد... القريب. نص جدير بالقراءة كما يجب.
شبه مدخل:
مساء الحب والطيبه،
مساء الليل و(الدوحه)
مساء الموج لامنّه .. تعانق معْ طيور الدار
مسا الآمال
واليامال
مسا
ما يسري بروحه ..
دريشة حب تفتح لي .. سماها تعلن البسمه
وأطالع منظرٍ مغري، لشعبٍ مغرم ابداره
مواني الشوق تتريا .. ايغازل بدرها نجمه
ألا يا اجمل شراعاتي، وطهر الحب وأسراره
وأشمّك يا هوى الدوحه .. تذوبني بكل نسمه
وأسلم لك خصل شعري .. تمازحها بكل تاره
وليلج يا قطر دافي، برغم أسوار هالعتمه
دفا صدرٍ زفر توه .. دخان بسبة زقاره
هواج يحرض الصاحي .. يجي له صوبه يشمه
لجل يسكر ويتمايل .. وبج تتبعثر أفكاره
هنا فندق ولوبيّه، هنا الأرواح ملتمه
هنا صحرا هنا صخره .. هنا تتراكم عماره
هنا تبنى حضارة حب، هنا الأجيال متعلمه
هنا شارع بدى يرصف وتكسي مشعل أنواره
قطر انتي خليجيه، بثوب العز محتشمه
ونفخر كلنا دامج لنا يالغاليه جاره
(ب) لن أملَّ من القول: هذا الصوت يبشر بأكثر مما سبق أن صدعنا به.
العدد 2052 - الجمعة 18 أبريل 2008م الموافق 11 ربيع الثاني 1429هـ
شحرور
مساء خاص موحق اى ناس ناس أغلى من الالماس رهيفين الفلب والاحساس