شيعت تونس يوم (الثلثاء) الماضي حسيب بن عمار، الذي يعد أحد أبرز الشخصيات التونسية المعاصرة الذين ساهموا في الحياة السياسية منذ الاستقلال في العام 1956. والذي توفي عن عمر ناهز الـ 84 عاما.

- من مواليد العام 1924، في العاصمة تونس.

- سياسي انتمى إلى السلطة ثم تحول إلى المعارضة.

- يحظى بالاحترام من جميع الأوساط التونسية السياسية، المعارضة والحاكمة.

- من أبرز رجالات تونس في المجالات السياسية والإعلامية والحقوقية والمجتمع المدني وخصوصا مجال حقوق الإنسان.

- انضم منذ شبابه إلى الحزب الحر الدستوري الجديد.

- في منتصف الأربعينيات ساهم في تأسيس منظمة الهلال السرية.

- أسس أول صحيفة مستقلة في تونس بعد الاستقلال، هي صحيفة« الرأي»، بالإضافة إلى مجلة «الديمقراطية» باللغة الفرنسية.

- تولى عدة مهام عليا في الحزب الحاكم والدولة التونسية بعد الاستقلال من أبرزها إدارة الشبيبة الدستورية.

- رئيس بلدية تونس، (1963 - 1969).

- وزير الدفاع الوطني، (1970 - 1971).

- استقال بعدها من الحزب الاشتراكي الدستوري.

- في العام 1967 أسس جمعية صيانة مدينة تونس التي تولى رئاستها لغاية العام 1969.

- كان من أبرز أعضاء غرفة تونس للصناعة والتجارة جمعية النادي الإفريقي.

- استقال من مهامه السياسية لينتمي إلى المعارضة الناشئة التي أسست حركة الديمقراطيين الاشتراكيين.

- ساهم في تأسيس الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان في العام 1977، والتي تعد أقدم رابطة للدفاع عن حقوق الإنسان في إفريقيا والعالم العربي.

- أسس وترأس المعهد العربي لحقوق الإنسان (منظمة غير حكومية) الذي يوجد مقره بتونس.

- عضو المؤتمر القومي العربي.

- عينه الرئيس زين العابدين بن علي عضو في المجلس الدستوري في 15 ديسمبر/ كانون الأول العام 1987.

- في العام 1993، حصل على جائزة الأمم المتحدة في مجال حقوق الإنسان