عقد اجتماع مشترك أمس بين وزير التربية والتعليم ماجد النعيمي ووزير الصحة فيصل الحمر بديوان وزارة التربية والتعليم بمدينة عيسى، وبحضور رئيس جامعة البحرين إبراهيم جناحي وعدد من المسئولين بالوزارتين في إطار التنسيق والتعاون المشترك بين وزارتي التربية والتعليم والصحة لتأمين الظروف الصحية الملائمة لعودة الطلبة إلى المدارس.
وخلال الاجتماع تمت مناقشة الآليات الوقائية والعلاجية الضرورية لمواجهة أية احتمالات للإصابة بأنفلونزا الخنازير وأية تأثيرات لهذا المرض على الطلبة في المدارس الحكومية والخاصة، إذ تم الاتفاق على وضع خطة واضحة ومفصلة لمواجهة أية حالات مرضية قد تظهر في المدارس. وتم استعراض برنامج الحملة التوعوية والخطط الإعلامية الموجهة لأولياء الأمور والجمهور من ملصقات وإعلانات صحافية وتلفزيونية وإذاعية، وذلك باعتبارهم شركاء في محاصرة هذا المرض والوقاية منه في المدارس، كما تم عرض الدليل الإرشادي لكيفية التعامل مع أنفلونزا «H1N1» في المؤسسات التعليمية للعام الدراسي الجديد 2009 - 2010 الذي أعد بالتعاون بين وزارتي الصحة والتربية والتعليم، متضمنا بيان دور المؤسسات التعليمية في مكافحة المرض قبل بدء العام الدراسي وبداية وأثناء العام الدراسي، والإرشادات الخاصة بأولياء أمور الطلبة ذوي الفئة المعرضة للإصابة بالمرض، وكذلك الإرشادات الخاصة بالمدرسين والمرشدين للحد من انتشار المرض بالإضافة إلى قائمة متابعة إجراءات مكافحة المرض في المناطق الصحية.
وعلى صعيد متصل تم الاتفاق على تشكيل فرق عمل في المدارس لمتابعة الموضوع داخل المدارس وتوعية الطلبة وأولياء أمورهم، مع تجهيز غرف خاصة لعزل الطلبة الذين قد تظهر عليهم أعراض المرض، والتنسيق مع أولياء أمورهم ومع الجهات المختصة بالدولة لمعالجتهم.
ومن بين الإجراءات التي تمت مناقشتها والاتفاق بشأنها تنفيذ عملية فحص لحرارة الطلبة خلال دخولهم المدارس مع بدء العام الدراسي يوميا ولمدة أسبوع.
العدد 2545 - الإثنين 24 أغسطس 2009م الموافق 03 رمضان 1430هـ
اللهم ارحمنا
يجب توضيح آلية الوقاية من الآن حيث أنه لم يتبق على دوام المعلمين إلا القليل، فكما هو معروف الأسبوع الأول نهلك في التنظيف والترتيب، في وسط مكيفات متعطلة، ويا بخت المعلمين الأجانب اللي مايداومون إلا بعد أسبوع وشكله بعد العيدمن اقتطاع رواتبهم.
الدوام شهر رمضان له مخاطر جمة، أولها ضعف البدن المؤدي إلى ضعف المناعة وخاصة مع درجة الحرارة المرتفعة والرطوبة واستقبال الزملاء القادمين من السف... ممنوع المصافحة والتقبيل ولا أحد يزعل
طالب بمدرسة النعيم
حمامات الطلبة بل وحتى حمامات المعلمين يمكن ان تجلب أمراضاً اخطر من انفلونزا الخنازير في مدرستنا
مجرد كلام!
مثل ما قالوا الاخوة.. المدارس تفتقر الى ابسط الخدمات، ولا تسطيع مواجهة سقوط طالب واحد اثناء اللعب، فكيف ستواجه حالات مثل هذه؟
غرف كافية للمعلمين غير موجودة، والصفوف مكتضة بـ 34 طالب او يزيد .. من اين ستأتون بغرفة "العزل"؟
الطلبة ذوي الحالات الصحية الحرجة، المعلمات الحوامل، المدرسين ذوي الامراض المزمنة، ما موقعهم من هذه الاجراءات؟
لا ارى استعدادا واقعيا ..
والواقع مختلف....
سؤال لوزير الصحة: لو فرضنا البعيد, بإكتشاف 50 أو 100 حاله مرض, هل يوجد أسرة لهم في المستشفيات.. ونحن نسمع كل يوم عن عشرات المرضى تنتظر أسرة للعلاج...ظظ..
سؤال لوزير التربية: هل سيتم وضع أجهزة وطاقم لفحص كل داخل وخارج كل المدارس؟؟ خخ.. إذا كان مدخل مدرسة لم يعدل لتفادي تجمع مياه الأمطار ويبلل أطفالنا عند دحولهم المدرسة.. مدرسة سماهيج للبنين - مياه الأمطار مشكلة لم تحل منذ 10 سنوات وكل يوم المدير والكادر داخلين خارجين (طبعا بسياراتهم)..
معلم متحلطم
اجتماعات على الفاضي: اي فحص اي خرابيط، خل مرافقكم الصحية اللي في المدارس تكون عدلة بعدين اتكلموا عن الفحص اليومي للطالب، خل المقصف اللي يقصف جيوب الطلبة يكون عدل بعدين تكلموا عن الوقاية، خل البيئة المدرسية تكون صالحة للدراسة بعدين اجتمعوا بخصوص H1N1
فهمونا شسالفة
من اللي بسوي فحص ياوزيرنا الموقر؟؟ وكل شي على راس الطاقم الاداري والتعليمي ؟ وهاي اولها ؟ ليش ماتريحون الطلبة واولياء امورهم؟ وهل تتحملون مسؤولية اي شي يصيدهم ؟؟ مدارس مافيها حتى مخزن ولا ممرض شلون هاي توفر غرفة كاملة التجهيزات ولا بس في الجرايد والاعلام تحبون تطلعون فيها ياسعادة الوزير ؟؟
الحين شهر رمضان المبارك والدنيا حر والطلبة داشين على دراسة وسط هالمآسي في هالبلد اللي ماتشجع الواحد يداوم من أساس وفوقها هالتصريحات اللي نسمعها وكلها مغالطات , ماندري متى تعتدل هالوزارة بس