اتصل أحد المواطنين ـ مشكورا ـ يتذمر من وجود منزل مهجور في منطقة الجفير قريب من السفارة الصينية تمارس فيه أنواع الرذيلة والإباحة من التدخين وشرب المسكرات وممارسة الجنس وباقي أنواع العربدة.

وكان المواطن الذي اتصل ـ على حد قوله ـ متجها إلى الملعب الذي يلعب هو وأصحابه فيه كل خميس ويقع بجانب البيت المهجور فرأى صبيين أحدهما في الصف السادس والآخر في الصف الخامس الابتدائي وهما يدخنان ويهمّان بفعل مشين إلا أن دخوله عليهما بشكل مفاجئ أربكهما ومنعهما من الإقدام على الفعل الذي قصداه.

والصورة لا تحتاج إلى مزيد من التعليق، فمنظر البيت واضح وفي الإطار صورة لغرفة مليئة بالأوساخ والصورة الأخرى لدكة في غرفة أخرى مرتفعة مفروشة بورق مقوّى... والكرة الآن في ملعب أصحاب الشأن