إن الصلاة عمود الدين... كلمات مختصرة تختزل في طياتها معان كثيرة.
لذلك ينبغي على المسلمين المحافظة على أداء هذه الفريضة على أكمل وجه.
ومن أهم الشروط المحافظة على أدائها في أوقاتها ما أمكن، ولكن وأعوذ بالله من كلمة لكن قد ينشغل الإنسان بعمل أو ما شاكل ذلك فيضطر لتأخيرها.
ومن هنا تبدأ المعاناة الحقيقية في البحث عن مسجد مفتوح يؤدي فيه صلاته، فمن الملاحظ أن بعض القيمين على المساجد وليس جميعهم اتخذ بيوت الله ملكا خاصا، فتراه يغلق المسجد متى شاء فالبعض يغلق المسجد بعد الأذان بنصف ساعة والبعض الآخر بعد ساعة على أكثر تقدير، وكأن المساجد وضعت لتتماشى مع برامجهم الحياتية لا أن تتماشى مع حاجة المصلين.
ويجول في خاطري موقف مضحك حقيقة، فذات مرة ذهبت للصلاة في أحد المساجد فرأيت نصف المكيفات والمصابيح مغلقة فتفهمت الوضع أن القيم حريص على فاتورة الكهرباء، ولكن ما لم أفهمه هو تأفأفه ودورانه في المسجد وهو ينتظر كي أفرغ من صلاتي ليكمل إغلاق المسجد، وكأني ضيف ثقيل زرته من غير ميعاد.
لذلك نرجو من المسئولين وعلى رأسهم إدارات الأوقاف تقنين أوقات فتح وغلق المساجد ودمتم سالمين.
أبو هادي
العدد 2555 - الخميس 03 سبتمبر 2009م الموافق 13 رمضان 1430هـ
ابو هادي
تقدر ترفع شكواك على المسجد الي صار لك فية المشكلة الى المسولين في الاوقاف والهرير واجد مو زين لان في قيمين بالمجان عشان نحملوا ثمن مواقفهم من الانتفاضه وفليفل مازال حي لان قراراته نافذه وفي قيم صار له سنه واربعة شهور من غير راتب ويش تقول يا اخي ويش تحجي ولو يضيع شي من المسجد مايتحاسب الاالقيم وشكرا
هناك البعض منهم حراميه
وهناك قيمين باالاسم فقط يعني اخر الشهر ياخذ الراتب من الاوقاف ولا نشوفهم فى المسجد
والادهى ان انا اعرف قيم جمبازي يأجر له هندي او بنغالي حق تنظيف المسجد والاذان يوزعه على الناس فى الفريق يعني كل فريضه هناك واحد للأذان لا والقهر كان يفتي بين الناس بان اخذ الراتب من الاوقاف حرام (والحين اشلون صار حلال)
الصراحة المسخره من الاوقاف (الجعفريه) والا اشلون نجح هذا الشخص فى الامتحان وهو الى اليوم مايقدر يأذن صح
والله خراطه كل واحد يبوق بطريقته
عندما ظهر لصوص المساجد....
!!!!!!!