توفي يوم أمس الأول (السبت) خوان الميدا (الذي يعتبر أحد القادة التاريخيين للثورة الكوبية و«الرجل الثالث» في الحكومة الكوبية) عن عمر 82 عاما إثر إصابته بنوبة قلبية كما أفاد بيان رسمي.
- من مواليد فبراير/ شباط العام 1927، في العاصمة (هافانا)، لعائلة عمال بسيطة.
- أحد القادة الكوبيين الثلاثة الذين لا يزالون على قيد الحياة ويحمل اللقب الفخري «قائد الثورة» إلى جانب راميرو فالديس وغييرمو غارسيا.
- شارك في الهجوم على ثكنة مونكادا العام 1953 الذي اعتبر شرارة انطلاق الثورة الكوبية كما شارك لاحقا في مراحل الثورة إلى جانب الزعيم الكوبي فيدل كاسترو.
- بعد انتصار الثورة العام 1959 كان الميدا قائدا لسلاح الطيران ولهيئة الأركان والجيش المركزي. واعتبارا من السبعينيات انحصر نشاطه بالحزب الشيوعي في سانتياغو دي كوبا.
- وترأس منذ العام 1993 جمعية قدامى محاربي الثورة.
- شغل منصب نائب رئيس مجلس الدولة وعضو المكتب السياسي واللجنة المركزية للحزب ونائبا أيضا.
- أب لتسعة أولاد من ثلاث زيجات.
العدد 2565 - الأحد 13 سبتمبر 2009م الموافق 23 رمضان 1430هـ
التنويع
اتمنى انشوف تنويع في هالبورتريه ... يعني بدل ماننتظر احد يموت ونكتب عنه ... نكتب عن شخصيات معاصرة ... شخصيات تاريخية عربية مثلا ... وياليت يشمل اكثر من شخصية (شخصين على الاقل) .. شاكرين للصحيفة تواصلها مع القراء وزوار الموقع