قال أحد أشقاء الصحافي العراقي منتظر الزيدي - الذي رشق الرئيس الأميركي السابق جورج بوش بحذائه - إن السلطات ستطلق سراح منتظر اليوم (الثلثاء) بعد أن كان ذلك متوقعا أمس (الإثنين).
وأضاف شقيقه ضرغام الزيدي لوكالة فرانس برس «اتصل بي منتظر من داخل السجن ليبلغني أن إطلاق سراحه لن يحدث أمس إنما اليوم». وتابع «لم نحصل على جواب واضح قالوا إن هناك بعض الأوراق التي يجب إكمالها (...) أعتقد أن هناك ضغوطات تمارس عليه».
- من مواليد 5 يناير/ كانون الثاني من العام 1979، في منطقة الكاظمية (شمال بغداد) لأسرة تنحدر من محافظة الناصرية (جنوب بغداد).
- خريج كلية الإعلام، جامعة بغداد.
- عمل في عدد من الصحف الأسبوعية العراقية قبل الاحتلال الأميركي للعراق العام 2003.
- مراسل قناة البغدادية، والتي تبث من مصر.
- تعرض للاختطاف في نوفمبر/ تشرين الثاني 2007، عندما كان متوجها إلى مقر عمله، وتم الإفراج عنه بعد ثلاثة أيام من اختطافه.
- معروف عنه مهاجمته للسياسة الأميركية في العراق من خلال التقارير التي يبثها من على شاشة قناة البغدادية.
- اشتهر على مستوى العالم، عندما قذف الرئيس الأميركي جورج بوش (الذي كان يزور العراق في آخر ولايته) بشكل مفاجئ بحذائه وقام بشتمه أثناء انعقاد مؤتمر صحافي في بغداد يوم الأحد 14 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، ولكن بوش استطاع تفادي الحذاء.
- حُكم عليه في مارس/ آذار الماضي بالسجن ثلاث سنوات، لكن محكمة الاستئناف خفضت الحكم إلى سنة واحدة.
- وقال المحامي ضياء السعدي: إن «شروط الإفراج عن الزيدي متحققة من الناحية القانونية كونه قضى مدة العقوبة دون ارتكاب أية مخالفة». «إذ يتم احتساب سنة السجن تسعة أشهر وليس 12 شهرا».
- وتنتظر الزيدي هدايا كثيرة بعد أن وعد عدد من الزعماء العرب ورجال الأعمال بتقديم هدايا له بينها أموال وسيارات وذهب وفضة وشقة.
العدد 2566 - الإثنين 14 سبتمبر 2009م الموافق 24 رمضان 1430هـ
ابو علي
سلمت يديك وكسرت يد كل معتدي عليك يا بطل تستاهل تنلف ايدك با الذهب
نجحت يالزيدي منهو قدك
ياجماعة ترى الزيدي بيحصل الكثير من الهدايا
ولكن السؤال المطروح .. هل الزيدي سيبقى صاحب خلق ام سيتحول الى شخص مغرور ( شايف حالة )
عموما اعتقد ان الزيدي سيلاقي العديد من عروض العمل في الكثير من اكبر المحطات الفضائية
تحياتي لكل حر تمنى رمي الحذاء على المجرم بوش وجميع المجرمين و اولهم هدام
يا اخي والله رخال
تسلم ايده هالبطل
رجل والرجال قليل
سلمت يداك