قال رئيس مجلس إدارة شركة ألمنيوم البحرين (ألبا)، محمود الكوهجي إن الرئيس التنفيذي لشركة ألبا، أحمد صالح النعيمي، من الكوادر الوطنية التي ساهمت في وصول «ألبا» إلى العالمية، وكان من المساهمين في أن تحتضن «ألبا» أطول مصهر حديث في العالم من خلال وضع خطة التمويل المالي لمشروع الخط الخامس، ومن الذين ساهموا في فتح أسواقٍ جديدةٍ لمنتجات الشركة في شرق آسيا، وغيرها من الإنجازات التي حققها.
وجاء تصريح الكوهجي بمناسبة إحالة النعيمي على التقاعد، بعد أكثر من 35 عاما من العطاء في الشركة تقلد خلال هذه السنوات مناصب عدةٍ قبل أن يصل إلى منصب الرئيس التنفيذي العام 2006.
- من مواليد العام 1950.
- حاصل على شهادة الدراسات التجارية من كلية الخليج للتكنولوجيا في العام 1974.
- حاصل على مؤهل محاسبٍ قانونيٍّ من بريطانيا في العام 1978.
- حاصل على ماجستير في العلوم الإدارية من جامعة بوسطن في العام 1994.
- انضم إلى شركة ألبا محاسبا متدربا في العام 1974.
- محاسب أول في العام 1979.
- تم ابتعاثه من قبل الشركة للعمل في شركة «ارنست اند يونغ» في بريطانيا وذلك في العام 1981.
- مدير المحاسبة الإدارية في شركة ألبا في العام 1982.
- مدير عام الشئون المالية في ألبا في العام 1986.
- نائبا للرئيس التنفيذي للشئون التجارية والخدمات ومديرا عاما للشئون المالية والتكليس في شركة ألبا.
- الرئيس التنفيذي لشركة ألبا، 2006.
- حصل في أبريل/ نيسان 2008، على جائزة العلاقات العامة والقيادة وذلك خلال المؤتمر السنوي لنادي الخطابة في البحرين. وتعتبر هذه أول مرةٍ في تاريخ البحرين يتم فيها تكريم أحد الأفراد من غير أعضاء حركة الخطابة بمنحه هذه الجائزة القيمة، وذلك تقديرا للدعم الذي قدمه النعيمي إلى حركة الخطابة في البحرين وتثمين جهوده لخدمة الحركة والمجتمع عموما.
العدد 2582 - الأربعاء 30 سبتمبر 2009م الموافق 11 شوال 1430هـ
الباوي
حكما على انني اعمل بنفس الشركة لا استطيع الا ان اقول لن تجد شركة البا مثل هذا الرجل في اخلاقة و عدالتة فهو يثبت على قوة وتقيده باخلاق الاسلام.
حياة تقاعدية سعيدة
(أبو رقية)
نعم ما هي أسباب التقاعد؟
فلا زال في عنفوان الرجولة إن صح التعبير، وأتفق مع صاحب التعليق رجل والرجال قليل رقم 2. نبيل حبيب العابد
رجل والرجال قليل
لا أدري هل كان التقاعد بمحض إرادته أم بضغط من جهات ما، أقول ذلك لأنني أعرف عن هذا الرجل كفاءته وأمانته، كما أعتقد أن تعيينه لمدة 3 سنوات في هذا المنصب على رأس شركة كبيرة كشركة ألبا يعد من مستغربات الأمور في بلدنا المغلوب شعبها على أمره. عموما نرجوا أن يرثه من هو في مستواه حسب الكفاءة لا حسب معايير الطائفة أو العرق أو التيار.
شخص عصامي
العملة النادرة صعب الحصول عليها في هذا الزمان. نتمنى لكم حياة تقاعدية سعيدة.