قضت المحكمة الجنائية الصغرى الثالثة بانقضاء دعوى زنا بالتصالح. وتشير حيثيات القضية إلى أن النيابة العامة وجهت إلى المتهمة الأولى أنها ارتكبت جريمة الزنا حال كونها زوجة المجني عليه، ووجهت للمتهم الثاني أنه اشترك مع المتهمة الأولى في ارتكاب جريمة الزنا.
وكان المجني عليه الزوج قد تقدم ببلاغ إلى مركز الشرطة يفيد بأن زوجته تقيم علاقة غرامية مع شخص منذ 3 سنوات، وأنها كانت تمارس الزنا مع المتهم في منزل الأخير ومنزل الزوج.
وروت الزوجة المتهمة ( 26 عاما) للنيابة العامة تفاصيل قصتها، موضحة أنها تزوجت المجني عليه منذ 9 سنوات، وأنها أنجبت منه 3 أولاد، مضيفة أنها طوال فترة زواجها كانت تعاني من مشكلات وخيانات من زوجها الذي كان على علاقة بعدد من الفتيات، الأمر الذي تسبب لها بإحباط نفسي.
وذكرت الزوجة المتهمة أنها تعرفت على المتهم (24 عاما) في أحد المعاهد عندما كانت تدرس، ونشأت بينهما علاقة غرامية تطورت إلى خروج الاثنين معا، إذ كان يعاشرها معاشرة الأزواج في منزله تارة وفي منزل زوجها تارة أخرى، وذلك من دون علم زوجها، مشيرة إلى أن هذا الوضع استمر لمدة 3 سنوات.
والغريب في الأمر أن الزوجة المتهمة قامت في أحد الأيام بإخبار زوجها بأنها على علاقة غرامية بشخص آخر، وأنها كانت تخرج معه ويعاشرها معاشرة الأزواج، وأنها لا ترغب باستمرار حياتهما الزوجية، فغضب الزوج من الأمر وتوجه بزوجته إلى مركز الشرطة، مقدما بلاغا ضدها، إلا أنه لم يتم تسجيل محضر بعد أن تمت تسوية الأمر بشرط أن تعود الزوجة إلى منزلها وتقطع علاقتها بالمتهم.
وتواصل الزوجة سرد التفاصيل قائلة: «أثناء عودتنا للمنزل انهار زوجي وتم نقله إلى المستشفى، فيما توجهت إلى منزل والدتي وقمت بالاتصال بالمتهم الثاني، وفي هذه الأثناء أحس شقيقي بالأمر عن طريق والدتي، فقام بإبلاغ زوجي عن قيامي بمعاودة الاتصال بالمتهم، فتقدم الأخير مجددا ببلاغ ضدنا، في حين وعدني المتهم الثاني بالارتباط بي في حال انفصالي عن زوجي».
العدد 2589 - الأربعاء 07 أكتوبر 2009م الموافق 18 شوال 1430هـ
العياذ بالله
هذا بسبب المسلسلات التي تجتاح مجتمعاتنا
وبسبب عدم وجود الرادع الديني للناس
وأيضا" بسبب الظروف المادية التي تجعل الرجل يغيب عن بيته ويهمل زوجته من أجل لملمت المال لهم يعني بالصريح أزمة إجتماعية ...........
أخذ العبرة ,,
أحب اوجه شكري للجريدة الموقرة على هذا الخبر .. وياريت من القراء الاعزاء والأزواج والزوجات أخذ العبرة من هذه القصة .. حيث أنه لابد من الزوج أن يتواصل مع زوجته ويتطلع إلى احتياجاتها العاطفية والنفسية والمادية كذلك .. والحياة الزوجية مو بس أطفال و الصرف عليهم .. إنما هي تفاهم عاطفي عميق وصلة روحية بين الزوجين .. وفي نفس الوقت على الزوجة أن تحاول تقريب زوجها في حالة ابتعاده عنها بدلاً من اللجوء للإحباط وفقدان الأمل والإنتهاء بمثل هذه القصص المحزنة والمخربة للبيوت ولسمعة العائلات ..
تضحية الزوج
تكاثرت مثل هذه الفواحش في هادي الايام والعياد بالله لانة لا يوجد عقاب رادع في هذي البلد.
واما بالنسبة الى الزوج وقبولة رجوع الزوجة هو خوف من الفضيحة اولآ ومن اجل اولاده ثانيآ .
واما بالنسبه الى خيانت الزوج فهذى ليس سبب اوعذر لكي يعطي الزوجة الحق في الخيانة
عادي
اكثر شي يضحكني كلمة شلون يصير في بلد مسلم هذي الامور مالها علاقه بدين لها علاقه بتربيه عموما ماعدنا نتفاجا لان بلدنا مليان بقصص اردى من هلقصه
ياااا رب وش هالحالة ؟؟؟!!!!!
صدق ناس قليلة ادب .... يعني هالزوج شلون يرجع لزوجته ... بس مثل ما يقولون الطيور على اشكالها تقع ... هو كان عنده علاقات و هي بررت لنفسها و سوت ليها علاقة ... ما يخافوون من النار
استغفر الله ربي العظيم
نسأل الله الستر والعافية
نسأل الله الستر والعافية
يارب لا تآخذنا بما فعل السفهاء منها ولا تكشف لنا سترا ولا ذنبا ولا قبيحا
وإستر علينا وعلى جميع المسلمين ومن يستوجب حفظ ستره وعيوبه
أستحي أن أقرأ ... !!
هده الأخبار مخجلة ولا سيما وهي تحدث في بلد مسلم أليس لدى هؤلاء أدنى غيرة ؟؟
تضحيات هذا الرجل
هذا الرجل ضحى بحياته كلها في سبيل سعادة اولادة ، ضحى بالحرية والعزة والكرامه ... بالتأكيد ان هذا الزوج ترك عمله واصبح جليس البيت لأنه لا يستطيع ان يخالف لأحد رأي خوفا من الفضيحة ... بالتأكيد انه اصبح لا ينام وبالتأكيد ان ما قامت به زوجته سيلازمه طيلة حياته واحتمال قوي ان تكون حياته قصيرة بسبب ما قامت به زوجته وخوفا من فضيحته وفضيحة ابناءه في المستقبل، بينما هذه المرأه لم تهتم بسمعتها ولا سمعة اولادها ولا سمعة عائلتها وتستحق ان تسمي خائنة وحكمها في الاسلام الرجم حتى الموت
قصة مخجلة جدا..
قصة مخجلة جدا...كله بسبب الإبتعاد عن الدين.. الله يهدي أبنائنا وبناتنا ويستر عليهم...
شر البلية
يعني شنو هالزوج اللي يرجع لزوجته وهي تعترف و بكل وقاحة انها تزني مع شخص اخر و لمدة 3 سنوات !! كيف له نفس يشوفها اصلا ؟!
ولو ويلاه
ان لم تستحي فأفعلي ما شئتي
صرنا في بلاد الكفر وليس الأسلام