شيع عشرات الآلاف من الفلسطينيين في موكب مهيب يوم (الجمعة) الماضي جثمان القيادي البارز في حركة حماس مع جثامين 15 من أفراد عائلته بعد مقتلهم في قصف إسرائيلي استهدف منزله بمخيم جباليا في قطاع غزة.

- اسمه نزار عبدالقادر محمد ريان العسقلاني.

- من مواليد مارس/ آذار العام 1959، في مخيم جباليا للاجئين الفلسطينيين بقطاع غزة.

- تعود أصول أسرته إلى قرية نعليا إحدى قرى مدينة عسقلان، التي احتلت في العام 1948.

- من قيادي حركة حماس البارزين، وبروفيسور جامعي.

- أحد علماء فلسطين البارزين .

- شهادة البكالوريوس في أصول الدين، جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، السعودية (الرياض) 1982.

- شهادة الماجستير، كلية الشريعة، الأردن (عمان) 1990.

- الدكتوراه من جامعة القران الكريم، السودان، 1994.

- أستاذ في كلية أصول الدين بالجامعة الإسلامية، قطاع غزة.

- متزوج من أربع نساء، وله ستة أولاد ذكور، وست بنات، وحفيدان.

- عمل إماما وخطيبا في مسجد بمخيم جباليا ( 1985 - 1996).

- اعتقلته «إسرائيل» عدة مرات، ومكث في المعتقلات لأكثر من أربع سنوات.

- شكل مع مجموعة من قيادات حماس حزب الخلاص الإسلامي، في بداية عهد السلطة الفلسطينية.

- اعتقلته أجهزة الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية بعد الانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة عدة مرات، إلى أن سيطرت حماس على قطاع غزة في يونيو/ حزيران العام 2007.

- عضو المكتب السياسي في حركة حماس لعدة دورات متتالية لغاية استقالته عضوية في العام 2008 للتفرغ للبحث العلمي.

- شارك قيادة حركة حماس في مفاوضات مع الفصائل الفلسطينية الأخرى.

- يتمتع بشعبية كبيرة في الشارع الفلسطيني، واشتهر بالتصاقه الشديد بالحياة اليومية للمواطنين.

- شارك في المعارك العسكرية ضد القوات الإسرائيلي قبيل انسحابها من قطاع غزة.

- قاد مبادرة لتحدي سياسة هدم منازل المواطنين الفلسطينيين عبر الإنذارات الهاتفية المسبقة، فقاد مبادرة تشكيل دروع بشرية شعبية لحماية منازل المواطنين الفلسطينيين إلى أسطح البنايات، لحماية المباني السكنية من القصف، لينتهي الأسلوب الذي حاول الجانب الإسرائيلي فرضه.

- اتهمته «إسرائيل» بإشرافه على تنفيذ عدة عمليات داخل الأراضي المحتلة.

- استشهد نجله البكر في هجوم على مستوطنة دوغيت الإسرائيلية شمال القطاع في العام 2001.

- استشهد ريان مع 15 من أفراد عائلته إثر قصف طائرات حربية إسرائيلية من نوع «أف 16» منزله المكون من أربعة طوابق في مخيم جباليا شمال قطاع غزة، ولم ينج من عائلته سوى ابنته الكبيرة وهي متزوجة.

- رفض في وقت سابق مغادرة منزله رغم نصائح قيادات حركة حماس له بذلك، بسبب التهديدات الإسرائيلية باغتيال قيادات الحركة