ساد هدوء نسبي في اليوم الدراسي الأول لطلبة المرحلة الإعدادية والذين عادوا لمقاعدهم الدراسية يوم أمس (الأحد)، وأكدت وزارة التربية والتعليم لـ «الوسط» عدم تسجيل أية إصابات أو الاشتباه بحالات الإصابة بفيروس انفلونزا الخنازير بين طلبة المرحلة الإعدادية.
وأشارت الوزارة إلى أن نسبة الحضور في اليوم الأول بالنسبة إلى طلبة المرحلة الإعدادية للبنين وصلت إلى 94.57 في المئة وأن نسبة الحضور بين طلبة المرحلة الإعدادية من البنات وصلت إلى 93.7 في المئة.
وذكرت الوزارة أن فرق الوزارة توجهت لتقصي تطبيق الإجراءات الاحترازية والفحص الحراري على جميع الطلبة وأعضاء الهيئتين الإدارية والتعليمية في 58 مدرسة إعدادية بين بنين وبنات. من جانبها أكدت وزارة الصحة سلامة الإجراءات الصحية في اليوم الدراسي الأول للمرحلة الإعدادية.
الوسط - علياء علي
قالت إحدى الحوامل التي شفيت من انفلونزا الخنازير إن الطاقم الطبي في جناح (409) لعزل الحوامل المُصابات بالمرض أولاها والمريضات الأخريات رعاية كبيرة واهتماما ملحوظا إلى أن تماثلت للشفاء وتم السماح لها بمغادرة المستشفى.
وذكرت أنها راجعت طوارئ النساء بمجمع السلمانية الطبي مرتين ولم يقم الطبيبان خلالهما باتخاذ الإجراءات اللازمة بإدخالها المستشفى على الرغم من سوء حالتها الصحية وارتفاع درجة حرارتها وإصابتها بكحة شديدة أسفرت فيما بعد عن مضاعفات أدت إلى فقدها جزءا من الماء المحيط بجنينيها التوأم.
الوسط - زينب التاجر
ساد هدوء نسبي في اليوم الدراسي الأول لطلبة المرحلة الإعدادية والذين عادوا لمقاعدهم الدراسية يوم أمس ( الأحد)، إذ أكدت وزارة التربية والتعليم لـ «الوسط» على عدم تسجيل أية إصابات أو الاشتباه بحالات الإصابة بفيروس انفلونزا الخنازير بين طلبة المرحلة الإعدادية.
وفصلت الوزارة بأن نسبة الحضور في اليوم الأول بالنسبة لطلبة المرحلة الإعدادية للبنين وصلت إلى 94.57 في المئة وأن نسبة الحضور بين طلبة المرحلة الإعدادية من البنات وصلت إلى 93.7 في المئة.
وذكرت الوزارة أن فرق الوزارة توجهت لتقصي تطبيق الإجراءات الاحترازية والفحص الحراري على جميع الطلبة وأعضاء الهيئتين الإدارية والتعليمية في 58 مدرسة إعدادية بين بنين وبنات.
ومن جانبها، أوقفت وزارة الصحة الإعلان عن أعداد حالات الإصابات وحالات الاشتباه بالإصابة بالفيروس معولة في ذلك على توصيات منظمة الصحة العالمية ورمت مسؤولية الإعلان عن تلك الحالات على كاهل وزارة التربية والتعليم.
وذكرت وزارة التربية بأن اليوم الأول لعودة طلبة الإعدادية شهد حالة من الاستقرار وانتظام عملية الفحص الحراري، وعولت الوزارة في ذلك على خبرتها في عودة طلبة المرحلة الثانوية.
وفصلت بأنها عمدت لتدشين عدد من الإجراءات الاحترازية لطلبة المرحلة الإعدادية كتلك التي قامت بها لزملائهم في المرحلة الثانوية كتعقيم حافلات نقل الطلبة والطالبات فضلا عن تعقيم الأسطح والطاولات والسلالم والممرات إلى جانب زيادة الكمامات وأدوات التعقيم وفحص الطلبة فحصا حراريا أمام بوابة المدرسة فضلا عن فحص أعضاء الهيئتين الإدارية والتعليمية في المدرسة.
وأضافت التربية بأنها عمدت لتوزيع الكتب الدراسية على الطلبة يوم الخميس الماضي وذلك لتفادي الازدحامات المترتبة على عودة الطلبة يوم أمس والمتزامنة مع فحصهم فحصا حراريا عند بوابات المدارس. ونوهت إلى أن عودة طلبة المرحلة الثانوية شهدت تسجيل ثلاث إصابات قدرت بالبسيطة وعزلت عزلا منزليا فضلا عن تسجيل 7 حالات اشتباه بالمرض، ودعت أولياء الأمور لعدم دفع أبنائهم للدوام الدراسي عند ظهور بعض الأعراض عليهم كالزكام وارتفاع درجة الحرارة والكحة والقيء وإن كانت أعراض انفلونزا موسمية، معولة في ذلك في كونها قد تكون أعراض انفلونزا الخنازير.
كما وأكدت على عكفها على مواصلتها لاستكمال خطتها لتدريب الهيئات الإدارية والتعليمة ضمن ورش عمل للتعامل مع حالات الطوارئ والأوبة، وتجري حاليا ورشات عمل لتدريب 11 ألف معلم.
ونوهت الوزارة على أن خطة عملها تقضي حاليا بمواجهة المرض وزيادة الوعي المجتمعي وتوظيف آلية الوقاية منه بالنسبة للفرق الطبية والمعلمين والطلبة وأولياء الأمور على حد سواء كخطوة أولى وتعويض أيام التمدرس وما فات الطلبة من دروس كخطوة لاحقة لتحقيق أيام التمدرس (180يوما) من خلال عدد من الخيارات كتقليص إجازة الربيع والصيف وتقليل المناهج.
يذكر أنه عاد يوم أمس أكثر من 33 ألف طالب وطالبة من طلبة المرحلة الإعدادية موزعين على 58 مدرسة، ومن المزمع أن يعود أكثر من 62 ألف طالب من طلبة المرحلة الابتدائية يوم الأحد المقبل ليكون أخر العائدين هم طلبة رياض الأطفال والحضانات ومراكز تأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة، يوم الأحد الموافق 1 نوفمبر/ تشرين الثاني.
قالت رئيسة خدمات الصحة المدرسية بوزارة الصحة مريم الهاجري -بشأن عودة نحو 33 ألف طالب وطالبة من المرحلة الإعدادية أمس (الأحد) إلى مقاعد الدراسة- إن الأمور سارت بسلاسة وتم التأكد من كل الإجراءات الاحترازية وسيرها بشكل صحيح وعلى أكمل وجه. وأشارت إلى أن ذلك تم بفضل جهود الفريق الصحي المشترك بين وزارت الصحة والتربية والتعليم الذي بدأ في إعطاء المحاضرات التوعوية للهيئة الإدارية والتعليمية لجميع المدارس الإعدادية في المملكة البالغ عددها 59 مدرسة. وذكرت أن عددا من اختصاصيي الصحة العامة ونظرائهم في التربية والتعليم يقومون بالزيارات التفقدية للمدارس وذلك من أجل التأكد من تنفيذ الخطة الاحترازية لمواجهة وباء انفلونزا الخنازير وسلامة سيرها في المدارس.
قال الوكيل المساعد للتعليم العام والفني بوزارة التربية والتعليم ناصر محمد الشيخ: «إن الأسبوع الماضي شهد انتظاما للطلبة في المدارس الثانوية، إذ سجلت المدارس الثانوية للبنات نسبة حضور مرتفعة بلغت 93 في المئة، بينما بلغت نسبة الحضور في المدارس الثانوية للبنين 90 في المئة».
وأضاف أن ارتفاع نسبة الحضور في الأسبوع الأول لهو دليل على ثقة المجتمع المحلي فيما تبذله الجهات المعنية بشأن التوعية من مرض انفلونزا الخنازير، وكذلك الشفافية التي تتعامل بها وزارة التربية والتعليم بالتعاون مع وزارة الصحة مع أولياء الأمور والطلبة والإعلان أولا بأول عن أية حالات يشتبه بإصابتها بالمرض.
الوسط - محرر الشئون المحلية
خصصت وزارة الصحة جناح(409) بمجمع السلمانية الطبي لعزل الحوامل المصابات بانفلونزا الخنازير، وأكدت مصادر موثوقة «للوسط» وجود ست حوامل في الجناح المذكور مصابات بالمرض حتى الخميس الماضي وتم ترخيص الحامل السابعة بعد تماثلها للشفاء.
وكان مواطنون قد شكوا من قرب جناح العزل من أجنحة أمراض النساء والولادة وهو ما اعتبروه يُشكل خطورة على الحوامل والمريضات الموجودات في جناح(407) و(408) خاصة أن وزارة الصحة ومنظمة الصحة العالمية صنفتهم بين الفئات الأكثر عرضة للخطر وجعلت لهم الأولوية في التطعيم الذي من المزمع وصوله في منتصف الشهر الجاري.
يذكر أن الرئيس التنفيذي لمجمع السلمانية الطبي وليد المانع كان قد نفى لـ«لوسط» أن يكون جناح (409) مخصصا لعزل الحوامل المصابات بانفلونزا الخنازير، وأشار إلى أن الملصقات الموضوعة على بوابة الجناح هي ضمن الحملة الإعلامية لمواجهة انفلونزا الخنازير والتي توضح خطوات الوقاية من المرض بما فيها غسل الأيدي وغيرها.
إلى ذلك تستمر وزارة الصحة بالتوقف عن الإعلان عن الإصابات واقتصرت على إعلان الوفيات فقط.
وكانت وزارة الصحة قد بدأت منذ ثلاثة أشهر بعزل حالات الإصابة البسيطة منزليا، كما خصصت مركز إبراهيم خليل كانو الصحي لعزل الحالات المتوسطة وهو يسع 47 سريرا ، أما الحالات الشديدة فقد خصصت وزارة الصحة لها جناح (207) بمجمع السلمانية الطبي وهو يسع 21 سريرا.
الوسط - علياء علي
قالت إحدى الحوامل المتشافيات من انفلونزا الخنازير إن الطاقم الطبي في جناح (409) لعزل الحوامل المُصابات بالمرض أولاها والمريضات الأخريات رعاية كبيرة واهتماما ملحوظا إلى أن تماثلت للشفاء وتم السماح لها بمغادرة المستشفى.
وذكرت بأنها راجعت طوارئ النساء بمجمع السلمانية مرتين فلم يقم الطبيبان خلالهما باتخاذ الإجراءات اللازمة بإدخالها المستشفى على الرغم من سوء حالتها الصحية وارتفاع درجة حرارتها وإصابتها بكحة شديدة أسفرت فيما بعد عن مضاعفات أدت إلى فقدها جزءا من الماء المحيط بجنينيها التوأم.
من جهته قال زوجها في اتصال بـ»الوسط» أمس:»اُصيبت زوجتي -وهي حامل بتوأم في شهرها الخامس- بارتفاع في درجة حرارتها وصلت إلى 39 درجة وكحة شديدة وآلام في الجسم فنقلتها إلى طوارئ النساء في مجمع السلمانية الطبي وكان ذلك في التاسع والعشرين من سبتمبر/ أيلول الماضي، ولم يكن للطبيبة أن تفحصها لأن الطبيبة حامل وبعد طول انتظار جاء الطبيب وأخذ منها عينة ورقم الهاتف للاتصال بها لاحقا وإبلاغها بنتيجة العينة، و أعطاها دواء (تاميفلو) وتوجيهنا لعزلها في المنزل وتم السماح لها بمغادرة المستشفى، وقد لاحظت أن ورقة الطوارئ غير مختومة بختم الطبيب المُعالج».
وأوضح «بعد يومين ازدادت حالتها الصحية سوءا وتوجهنا مرة أخرى إلى طوارئ النساء في مجمع السلمانية وكان هناك طبيب آخر طلب منها أن تستمر بتناول الدواء وذكر أن نتيجة العينة لم تظهر بعد وبعد إلحاح مني بأن يصف لها دواء للكحة التي أثرت عليها قام مشكورا بوصف دواء عن الكحة والسعال لنشتريه من خارج المستشفى، وفي اليوم التالي كانت المفاجأة، أن زوجتي بدأت تفقد الماء المحيط بالجنينين».
وواصل زوج المريضة «اتجهنا هذه المرة إلى مستشفى جدحفص للولادة، وقامت الطبيبة هناك بمتابعتها وكتبت تقريرا عن حالتها واتصلت على الفور بقسم الحوامل في مجمع السلمانية الطبي لإبلاغهم عن تحويل زوجتي وضرورة إدخالها المستشفى وعمل أشعة تلفزيون لها للاطمئنان على الأجنة والتأكد من أنه لا زال الماء الذي يحيط بهم موجودا».
وتابع»خرجنا من جدحفص للولادة قاصدين طوارئ النساء مرة أخرى ومعنا تحويل لإدخال زوجتي المستشفى وبعد الانتظار والإجراءات أُدخلت زوجتي جناح (409) وقد أصيبت بالتهاب في الرئة من الكحة الشديدة التي أصابتها، وفي هذا الجناح كانت الكمامات توزع بكثافة وكذلك الملابس الواقية والقفازات والمُعقمات وغطاء الرأس ومن يدخل لزيارة مريضته لابد أن يلبس الكمام والملابس الواقية، وأود أن أُشيد هنا بالرعاية التي أولاها الطاقم الطبي والتمريضي في الجناح لزوجتي ورعايتهم واهتمامهم الكبيرين بها».
واستطرد»عندما ظهرت نتائج العينة واتضح أن زوجتي مصابة بالمرض تعبت نفسيا وخافت كثيرا على الأجنة إلا أن أحد الأطباء تحدث معها وطمأنها وتم إجراء أشعة تلفزيون لها للتأكد من أن الماء لا زال موجودا بالفعل».
من جهتها قالت الحامل المتشافية من انفلونزا الخنازير»للوسط» «في الليلتين اللتين توجهت فيهما إلى طوارئ النساء في مجمع السلمانية لم ألقَ رعاية كافية من الطبيبين هناك على الرغم من أن القسم لم يكُن مُزدحما حينها، وكان أول طبيب في أول ليلة ذهبت فيها للطوارئ يستهزئ بي عندما أخبرته بأني متعبة جدا وأريد أن يُدخلني المستشفى، وأظل ساعة ونصف أنتظر قدوم الطبيب لفحصي ومعاينتي، وكانت في المجمعتوجد طبيبتان ضمن الطاقم الطبي فطلبت من الطبيب أن تعالجني طبيبة فأجاب بأن إحداهما حامل ولا يمكن أن تفحصني كوني حالة «مشتبهة»، إلا أنه لم يُنادِ الطبيبة الأخرى وصمت وكأنني لم أسأل».
وأوضحت «ظهرت نتائج العينة التي أخذوها مني للتأكد من إصابتي بانفلونزا الخنازير بعد أسبوع أي بعد أن انتهيت تقريبا من كورس العلاج، كما انهم أخذوا مني عينة من شريان اليد لقياس نسبة الأوكسجين وظهرت النتيجة في اليوم ذاته وبحسب الطبيبة لم تكُن النتيجة جيدة فقالت لي بأنني سأحتاج إلى عمل أشعة في الصدر، وعندما جاء طبيب الأمراض الصدرية سألته عن هذه الأشعة خاصة أنني وقعت على الموافقة على إجرائها على الرغم أنني كُنت مُترددة، فأخبرني بأنها من أجل الاطمئنان على صحتي، وعندما أرسلوني مع ثلاث أُخريات إلى طبيب الأشعة لإجرائها كتب طبيب الأشعة ورقة أخرى وطلب منا التوقيع عليها وفيها موافقتنا على إجراء الأشعة موضحا بأن هذه الأشعة غير ضرورية وإنه لا يتحمل المسئولية لما قد ينجم عنها لأننا حوامل وفهمت منه بأن حالتنا لا تستدعي هذه الأشعة وإنه يجب عملها في حالة عدم الاستجابة للأدوية والعلاج الأمر الذي جعلني أرفض هذه الأشعة ورفضت المريضات اللاتي معي أيضا إجراءها خوفا على أجنتهن».
وختمت»أود أن أشكر جميع العاملين في جناح (409) على رعايتهم واهتمامهم بي وبالمريضات الأخريات طوال فترة عزلنا في الجناح وجميع طبيبات النساء وطبيب الأمراض الصدرية».
العدد 2593 - الأحد 11 أكتوبر 2009م الموافق 22 شوال 1430هـ
منه
النفونز خالص خلصت يا جمعه
.
44517
44517
5 شارع الزهر متفر من شارع النص عزبه ابراهيم بك شبر الخيمه القليوبيه
على فكره الكلام ده مش هاينفع الكلام اللى بيقوله كدب كله فى مشاكل كتير
اين المعقمات التي تتكلمون عنها
يا مريم الهاجري اتمنى انك تروحين مدرسة مدينه عيسى الاعدادية بنات وتشوفين ان الكلام عن التعقيم هو مجرد كلام تسكتون فيه الناس فمن اليوم الاول تفاجأ طلاب الاول اعدادي بقذارة الصفوف وعدم نظافتها وقد قامت كل مدرسه بأعطاء الطالبات فوط ومنظف لتقوم كل واحدة مجبرة بتنظيف الصف ليرجعوا لمنازلهم عند الظهيرة بمرايل متسخه من الغبار فسؤالي لو كانت فعلا الصفوف عقمت كما تقولون هل عقمت من فوق الغبار ام انها تكنولوجيا جديدة للتعقيم لا نعرفها نحن وأين تلك المعقمات التي صرحتم ان ستكون موجودة في المدارس لم نجدها
خطر
اعتقد بأن تم أكتشاف العديد من الاصابات في مرحلتي الأعدادية والثانوية بأنفلونزا الخنازير ولكن لم يتم الأعلان عنهم لماذا هل هذا خوف تأجيل الدراسة أم ماذا؟كذلك لم يتم قياس كل الطلبة الداخلين للمدرسة كلهم وانا اعرف ناس دخلوا دون ان يتم قياس درجة حرارتهم ... ياناس ترى اولادنا في خطر خطر خطر
...
الحمدالله ...
اعدادي
احنا ما عندنا ولاا حالة ،، ولا حتى اشتباه،، لا طابور ولامقصف ،، واي وحدة تدخل المدرسة طالبة لو معلمة يقيسون حرارتها ،، وفي معقمات في كل ممر ،، و في الصفوف في مسافة بين كل طاولة والثانية ..
ملاحظة
هل المرض اختفى مره وحده من البحرين؟؟؟؟؟ولماذا التكتم عن الحالات ؟؟؟؟المرض موجود وخلوا بالكم على عيالكم لان هذا التعتيم القصد منه عدم قفل المدارس وبالتالي ال180يوم تمدرس هي الاهم من ارواح فلذات اكبادنا
لماذا التكتم على المرض؟
أحد أقربائي مصاب بالمرض وهو في العزل الآن ولكنه في مدرسة ثانوية لم يعلن عنها.
الله كريم
الحمد لله رب العالمين يا رب تبعد عنا جميع الامراض و عن جميع المؤمنين بحق محمد و آل محمد
الصحة توكد سلامة اجرات الفحص لطلاب الاعدادى
اولادى الاسبوع الجاى تفتح مدرستهم الابتدائية وانى كلش خايفة اوديهم لانى ما عندى ثقة فى اجرات الفحص
اين
اين هو كلام وزارة التربيه اللذي تحدث عن الغاء الطابور والفسحة بما فيها المقاصف...الله يستر من الايام الجايه مع قدوم فصل الخريف والشتاء وعودة الحجاج...اطلب من الوزارة الغاء الفسحة وبشدة!!!!!!!! وعدم التهاون في ذلك
حمد لله على سلامتك
الحمد لله اول يوم اشوف الاعلان يطمن انه في مريضه شافها الله من المرض نتمنى المزيد من ها الاخبار الساره لي تسعد خاطرنا انشرررررررررر يا ناشر وصباحكم سعيد
...
في الاقع هل التزمت المدارس بجميع إجراءات السلامة ؟ الجواب هو >> لا .. أخي في إحدى المدارس الإعدادية بمدينة حمد ، هذه المدرسة حرصت على قياس درجات الحرارة و وفرت معقمات الأيدي ؛ لكنها و للأسف الشديد سمحت للطلاب بالخروج وقت الفسحة دفعة واحدة ، و كالعادة حدث تزاحم على المقصف ..
اكتشاف حالتين انفلونزا بمدرسة
بنت اخوي أول سنة اعدادي مدرسة >>>الاعدادية للبنات امس اول يوم دراسي لها وتم اكتشاف حالتين انفلونزا الخنازير لاختين في نفس المدرسة واليوم ماراحت وللاسف الشديد الادارة لم تمنع الطلبة من الحضور اليوم بل خيرتهم اللي يبغي يجي براحته
السلمانية وماادراك ماالسلمانية
لا وكل يوم والثاني نسمع تصريحاتهم الخرطي بسرعة التوجه الي المستشفيات اذا حسينه بالاعراض يازعم سرعة علاج حتى لا تتطور الحالة كلام بس نسمع اما وقت الجد والتطبيق هذا الكلام يتبخر
يعني لو هالحامل ماراجعت مركز جدحفص وظلت على رحمة اطباء السلمانية اله العالم شراح يكون فيها والله المرض مو هو اللي يخوف الناس الا اسلمانية وتطبائها المحترمين
يا دافع النقم..
يا دافع البلاء.. إدفع عنا البلاء.. بحق غريب ومريض كربلاء..
غرفة العزل 409
غريب هذه الغرفة موجودة لو غير موجودة
مرة نقراء موجودة .. مرة ينفون وجودها .. واليوم صارت موجودة وهناك تحت سقفها مريضة تروي حكايتها ومعاناتها ؟؟؟؟ أين الصواب والحقيقة ,, ..
عجل حقيقة المصل وين مكانها من الأعراب ...انتظرو تحت التجربة ...