العدد 2321 - الإثنين 12 يناير 2009م الموافق 15 محرم 1430هـ

يوسف أبو رية

توفي الروائي المصري يوسف أبو رية فجر أمس (الإثنين) في أحد مستشفيات العاصمة المصرية عن عمر ناهز الـ 53 عاما بعد صراع طويل مع مرض سرطان الكبد، حسبما صرح به أحد أصدقائه.

وقال الروائي عزت القمحاوي إن أبو رية «توفي فجرا بعد صراع مرير مع سرطان وخمول الكبد».

- من مواليد 2 يناير/ كانون الثاني العام 1955، في المحافظة الشرقية.

- بكالوريوس إعلام، جامعة القاهرة (1977).

- مدير عام في المركز القومي للبحوث.

- أمين صندوق رابطة القلم المصرية، لغاية وفاته.

- ساهم في تشكيل رابطة المثقفين المستقلين، التي جمعت المثقفين في مطلع الألفية الثالثة في مواجهة الهجمة التي قادها إسلاميون ضد رواية «وليمة لأعشاب البحر» للروائي السوري حيدر حيدر.

- شارك في تظاهرات حركة كفاية المعارضة لإعادة انتخاب الرئيس المصري محمد حسني مبارك.

- قبل وفاته ببضعة أشهر ناشد كتاب وأدباء الحكومة المصرية العمل على علاجه والمساهمة في عملية لزرع الكبد.

- طالب الأدباء حينها باستخدام أموال تبرع بها حاكم الشارقة سلطان القاسمي لاتحاد الكتاب المصريين مخصصة لعلاج الكتاب والأدباء المصريين وتحتجزها وزارة المالية، لكن الحكومة لم تستجب لهذا النداءات.

- من الأدباء المتميزين في جيله.

- له عدة قصص أدبية أبرزها:

الضحى العالمي- 1985.

طلل النار، شتاء العري، عكس الريح، ترنيمة الدار.

- ألف خمس روايات هي: ليلة عرس (حصل بها على جائزة نجيب محفوظ)، صمت الطواحين، عطش الصبّار، الجزيرة البيضاء، وتل الهوى.

- كما ألف أربعة كتب للأطفال هي: خبز الصغار، أسد السرك، الأيام الأخيرة للجمل، وطفولة الكلمات.

- نُشرت قصصه في أغلب الصحف والمجلات والدوريات العربية.

العدد 2321 - الإثنين 12 يناير 2009م الموافق 15 محرم 1430هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان

اقرأ ايضاً