العدد 2629 - الإثنين 16 نوفمبر 2009م الموافق 29 ذي القعدة 1430هـ

الموجة الثانية من «انفلونزا الخنازير» تضرب البحرين

قال مدير إدارة العلاقات العامة والدولية بوزارة الصحة عادل عبدالله إن الوزارة بدأت في الاستعداد لمواجهة الموجة الثانية لوباء انفلونزا الخنازير. وأضاف أن إجمالي الإصابات المؤكدة مختبريّا بلغ 1206 حالات حتى يوم أمس الأول (الأحد)، لافتا إلى أن معدل الإصابة قفز بشكل كبير خلال أقل من أسبوع.

وأوضح عبدالله أن «الوزارة سجلت هذا الأسبوع نحو 300 إصابة وارتفع الرقم إلى 900 إصابة مؤكدة مختبريّا».

وأضاف «بلغ إجمالي المطعمين من انفلونزا الخنازير حتى يوم أمس الأول 2200 شخص، منهم 1200 في المراكز الصحية و420 في الصحة العامة ونحو 500 في مستشفى قوة دفاع البحرين.


دواء جديد لحالات الإصابة الحرجة سيصل قريبا

«الصحة»: انتشار انفلونزا الخنازير في البحرين وقصر التحليل على المُدخلين للمستشفى

الجفير - علياء علي

قالت مديرة إدارة الصحة العامة بوزارة الصحة خيرية موسى إن انفلونزا الخنازير مُنتشر في البحرين حاليّا بشكل واسع وخاصة بين الفئات العمرية من 6 إلى 45 عاما وهو ما دعا اللجنة العليا لمواجهة انفلونزا الخنازير إلى أن تقرر قصر إجراء تحليل انفلونزا الخنازير إلى المرضى المدخلين إلى المستشفى.

وأوضحت موسى «لن تُجرى التحاليل المختبرية الخاصة بالفيروس إلا للحالات المدخلة إلى المستشفى وخاصة أن الإحصاءات الوبائية كشفت أن أكثر من 85 في المئة من التحاليل للمصابين بالانفلونزا تشير إلى أن الحالات مصابة بانفلونزا الخنازير ما يعني أن المرض مُنتشر وهذه الطريقة متبعة حاليّا في الدول المتقدمة».

ولفتت موسى إلى أنه في العام 2010 ستكون هناك موجة ثانية من الوباء في الشتاء إلا أنها ستكون أقل من الموجة الحالية بافتراض أن الكثير من الناس أخذوا التطعيم وأصبحت لديهم مناعة من المرض بنسبة كبيرة، متوقعة ازدياد المصابين بالمرض في الموجة الثانية حتى مارس/ آذار المقبل.

جاء ذلك خلال الندوة التي نظمتها وزارة الصحة للمستشفيات الخاصة لإطلاعهم على آخر مستجدات جائحة انفلونزا الخنازير في البحرين والتطعيم الخاص بالمرض بحسب أحدث إحصاءات وزارة الصحة برعاية وكيل الوزارة عبدالحي العوضي وحضور عدد من المختصين من مسئولي الوزارة ومنتسبي المستشفيات الخاصة في قاعة الاجتماعات بمقر جمعية الأطباء البحرينية.

وقد عقدت الندوة بطلب من قسم التسجيل والتراخيص بالوزارة لشرح آخر المستجدات عن الوضع في العالم والبحرين من جائحة أنفلونزا الخنازير إلى جميع المستشفيات والعيادات الخاصة وعرض طرق العلاج والحالات المشتبه فيها وطريقة الكشف المختبري على العينات.

من جهتها، قالت رئيسة اللجنة العليا لمكافحة العدوى في وزارة الصحة جميلة السلمان «أقرت هيئة الغذاء والدواء السعودية دواء جديدا لايزال في نطاق التجربة يمكن استخدامه لعلاج الحالات الطارئة فقط، وهي الحالات التي ينبغي علاجها قبل سوء حالتها إلى مرحلة الوفاة، لذلك تحاول وزارة الصحة البحرينية توفير كمية بسيطة من هذا الدواء».

وشددت السلمان على ضرورة العلاج مبكرا عند ظهور الأعراض في فترة زمنية لا تتجاوز 24 إلى 48 ساعة، وخصوصا للفئات الأكثر عرضة لمخاطر المرض مثل الحوامل والمصابين بالأمراض المزمنة، مشيرة إلى أن التأخر في العلاج يسبب سوء حالة المريض والإصابة بالمضاعفات الخطيرة وهو ما حدث مؤخرا لعدد من الحالات التي بدأت العلاج متأخرا.

وأكدت السلمان أن وزارة الصحة من خلال مجمع السلمانية الطبي على أتم الاستعداد لزيادة عدد الأسرّة في حالة زيادة أعداد المصابين بالمرض ممن يحتاجون إلى الإدخال إلى المستشفى والحاجة إلى المزيد من الأسرّة، لافتة إلى أن المسئولين يتوقعون ازدياد المصابين بالمرض حتى شهر مارس 2010م، لذلك فقد ناشدت المجتمع أهمية أخذ التطعيم لوقاية أنفسهم والمخالطين لهم من المرض.

في سياق متصل، تحدثت رئيسة خدمات الصحة المدرسية مريم الملا هرمس الهاجري عن الإجازات المرضية وأخذ التحاليل المختبرية للعاملين في المؤسسات التعليمية والطلبة، مبينة أن الجهات المختصة والمنظمات الدولية مثل منظمة الصحة العالمية أوصت بمنح الإجازات المرضية لمدة أسبوع لرياض الأطفال، ولمدة 3 إلى 5 أيام لطلبة المدارس والجامعات والعاملين في حال ظهور أعراض مرض أنفلونزا الخنازير وتأكيد الإصابة.

ونبهت الهاجري إلى ضرورة عدم العودة إلى العمل أو الدراسة إلا بعد انخفاض درجة الحرارة لمدة تجاوزت 24 ساعة من دون أخذ مخفض حراري، مع ضرورة الحصول على شهادة طبية تفيد بالشفاء التام من المرض لحماية العاملين والطلبة الآخرين.

وعن أخذ التحاليل المختبرية للعاملين في المؤسسات التعليمية والطلبة، ذكرت الهاجري أنه «بناء على قرار وزارة الصحة بعدم أخذ تحليل مختبري إلا للحالات المدخلة إلى المستشفى؛ فإنه لن يتم أخذ عينات من الفئات الأكثر خطورة في حال ظهرت عليهم أعراض الأنفلونزا إلا في حال تم إدخالهم إلى المستشفى»، وناشدت جميع الطلبة وأولياء الأمور عدم التردد في أخذ التطعيم، باعتبار أنه سيُساهم في وقايتهم من المرض.

في السياق ذاته، أفادت رئيسة وحدة التمنيع في إدارة الصحة العامة جليلة السيد أن تطعيم انفلونزا الخنازير آمن بشكل عام وفقا للدراسات الحالية، لافتة إلى أن المرض فيروسي معد وأعراضه مشابهة لأعراض الانفلونزا الموسمية وتشمل الحمى والسعال وألما في البلعوم وآلاما في الجسم والصداع والبرد والقشعريرة والإرهاق، وقد يُصاب المريض أيضا بأعراض أخرى مثل الإسهال أوالتقيؤ أيضا.

وتحدثت السيد عن أهمية استخدام اللقاحات لمجابهة الأوبئة باعتبارها عنصرا حيويّا في خطط التأهب الوطنية المثبتة علميّا، لذلك قامت وزارة الصحة بتوفير اللقاحات لمواجهة جائحة الأنفلونزا الحالية للتقليل من معدلات المراضة والوفيات وللحفاظ على البنية التحتية للمملكة.

واستطردت «أوصت منظمة الصحة العالمية ومركز مكافحة الأمراض بالولايات المتحدة الأميركية بأطلنطا باستهداف الفئات ذات الخطورة العالية بالتطعيم ضد المرض وتشمل الحوامل ومن يقوم برعاية الأطفال الأقل من ستة أشهر من العمر والعاملين في الخدمات الطبية الطارئة والأفراد الذين تتراوح أعمارهم بين 6 و24 عاما ومن هم أكثر عرضة للمضاعفات ممن تتراوح أعمارهم بين 25 و64 عاما».

وأضافت «أوصت اللجنة العليا لمواجهة الوباء بالوزارة استنادا إلى الدلائل العلمية بإدخال اللقاح وفقا للأولويات للفئات ذات الخطورة مثل الحجاج والعاملين الصحيين الذين لهم اتصال مباشر مع المرضى والمصابين بأمراض مزمنة من الأطفال من عمر 5 إلى 18 عاما والأطفال من 6 أشهر حتى 4 سنوات من العمر ومن ثم يتم استهداف الفئات الأخرى عند وصول الشحنات المتبقية من لقاح انفلونزا الخنازير».

وعن الآثار الجانبية المحتملة من أخذ لقاح انفلونزا الخنازير أوضحت السيد أن «الآثار الجانبية للقاح أنفلونزا الخنازير مماثلة للقاح الانفلونزا الموسمية وأكثرها شيوعا هو حدوث احمرار وألم في موضع الحقن قد يكون مصاحبا بارتفاع في درجات الحرارة، وقد يصاب البعض بالصداع، وآلام في العضلات والحمى والغثيان، وهي أعراض مؤقتة تختفي خلال يوم أو يومين بعد أخذ اللقاح، وأنه قد تحدث مضاعفات شديدة نادرة جدّا مثل الإصابة بالحساسية الشديدة».

وبينت أنه «من موانع أخذ هذا اللقاح: الحساسية الشديدة للبيض أو إلى إحدى مكونات اللقاح أو الذين يصابون بحساسية عند أخذ تطعيم الأنفلونزا الموسمية، وكلما ارتفعت تغطية التطعيم في البحرين ضد المرض ارتفعت نسبة القضاء على الوباء في مملكة البحرين».

العدد 2629 - الإثنين 16 نوفمبر 2009م الموافق 29 ذي القعدة 1430هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 28 | 10:53 ص

      عيدو النظر في اطبائكم

      رقدت مريض من سترة لازالة الطحال فكل يوم يجي طبيب ليفتح بطنها وعندما حصل لها ارتفاع في درجة الحرارة ضربوها ابراة H1N1 وعينك ما تشوف الا النور ساعتين وفارقت الحياة . من المسئول يا وزير الصحة خلاص عشان تحصلون لكم نشر اعلامي بوفاة حالة اخرى بانفلونزا الخنازير اعتقد ان الوزير وجميع اطباء الاختصاص يجب ان يقدموا استقالاتهم.

    • زائر 27 | 8:51 ص

      وزارة الصحة

      ياوزارة الصحة شوفوا لنا حل بالمرض (H1N1)

    • زائر 26 | 5:59 ص

      حالتي وفاة في الصين

      قرأت منذ اسبوع في شريط احدى القنوات الإخبارية أنّ هناك حالتي وفاة في الصين بعد أخذهم لهذا التطعيم ..

    • زائر 24 | 5:40 ص

      دعـــــــــــاء ...

      إدعو الله بهذا الدعاء و الله المعين " يا رؤوف يا رحيم يا رب يا سيدي " و بالصلاة على محمد و آل محمد ، أما التطعيم فالمسألة لا تحتاج إلى جدل ، من يريد التطعيم يتطعم و من لا يريد لا يتطعم .

    • زائر 23 | 5:35 ص

      !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

      والله انها لعبة بان هناك دواء جديد كل مافي السالفة ان اللقاح طايح في جبودكم وبتجبرون الناس باخذ اللقاح تحت مسمى انكم بتجلبون دواء جديد الا وهو اللقاح اصلا وكفاكم عبثابعقول الناس .

    • زائر 22 | 5:10 ص

      أقتراح يجب على الصحة فورا تطبيقة

      يجب على الصحة بدل من أرغام المواطتين الأصليين لمملكتنا الحبيبة على أخذالتطعيم .. ان تبدأ من الغد بأجبار كافة المجنسين على أخذ التطعيم 

    • زائر 21 | 4:27 ص

      الا بذكر الله تطمئن القلووووووووووووووب

      زائر 13 ردك واييييد عجيب اي والله يكفي الدعاء والتوسل بأهل البيت هم احسن من الدواء الوزارة وهالخرابيط واني عاد عند دوار بوري

    • زائر 20 | 4:05 ص

      القلب المطمئن

      المصائب و البلاء امتحان للعبد , و هى علامة حب من الله تعالى , اذ هى كالدواء فانه و ان كان مرا الا انك تقدمه على مرارته لمن تحب ( ان عظمة الجزاء من عظمة البلاء )
      و ان ننسى فلا ننسى ان نذكر بقوله تعالى و بشارته
      ( و لنبلونكم بشئ من الخوف و الجوع و نقص من الاموال و الانفس و الثمرات و بشر الصابرين الذين اذا أصابتهم مصيبة قالوا ان لله و انا اليه راجعون . أولئك عليهم صلوات من ربهم و رحمة و أولئك هم المهتدون )
      نعم الابتلاء محطة نتوقف فيها برهة من الزمن اذا بادرن الذنوب تتحات كما يتحات ورق الشجر

    • زائر 19 | 3:58 ص

      القلب المطمئن

      ايها الاخوة والاخوات نحن في هذه الحياة الدنيا فى قاعه امتحان كبيرة نمتحن فيها كل يوم ... فكل ما فيها امتحان و بلاء ... المال امتحان , و الزوجه امتحان , و الاولاد امتحان , و الغنى امتحان , و الفقر امتحان , و الصحه و المرض امتحان , و كلنا ممتحن فى كل ما نملك و فى كل ما يعترينا فى هذه الحياة حتى نلقى الله تعالى . فأنت أيها المعافى ممتحن , و لكن ما أحسست أنك فى قاعة امتحان حتى ابتليت , و أنت أيها المريض ممتحن و لكن ما أحسست أنك فى قاعه امتحان حتى شفيت و ليس فينا أحد أكبر من أن يمتحن...

    • زائر 18 | 3:30 ص

      الله يستر منكم ياوزارة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

      قي بعد دواء جديد سيصل قريبا لفئران التجارب اقول الله يستر منكم ومن سياستكم ومن وين هذا الدواء من امريكا عدوة الشعوب والله من وين الله يستر علينا بس كفاكم لعبا بعقول الناس كفاكم .

    • زائر 17 | 3:04 ص

      وين الاستعدادات ؟ كفايه كذب ع الناس يا وزارة الصحه

      اين الاستعدادات ؟ كفايه كذب روحو شوفو بعيونكم هالاستعدادات و المرضى يدخلون جناح 207 و هو جناح لامراض القلب و حاطين مجرد قسم ضغير داخله غرف والمصيبه الحمام مشترك عشان يتعادون الناس الغير مصابين من الاخرين المصابين بانفلونزا الخنازير و حتى لا توجد لافته تشير بان هذا جناح للعزل و انا شفت بعيوني ناس داخلين مع اطفالهم و لا يعرفون ان في امراض معديه بهذا الجناح و المصيبه بان الصحه العامه لا تعطي النتائج التحاليل في ايام الجمعه و السبت لان اجازه عندهم

    • مارية | 2:49 ص

      تأمرون غيركم وتنسون أنفسكم

      روحوا اسألو الموظفين و الأطباء والممرضيين اذا اخذو التطعيم أم لا !!!!! أختي ممرضه في السلمانية تقول نحن طابق كامل مو ماخذين التطعيم وخايفين وشلون تقولون للناس ياخذونه ؟؟ على فكرة لو فرضنا اصبحت مضاعفات للمرض من هو له أولا المراكز مزدحمه بشكل لا يصدق وخصوصا الفترة المسائية وبأخذ موعد ايضا هذا في مركز مدينة عيسى !!! ولا السلمانيه ما هم قادرين بوفرون سرير واحد لمريض اتصورو لو أخذو الناس التطعيم والمضاعفات ظهرت اين يتجه الفقير .

    • أحمد العبدلله | 2:05 ص

      أعقلوا

      اعقلوا يا ناااس !!
      اقروا القران و راح تلقون الحل ، ذكر القران العسل و الحبة السودة و بعض الحلول .. جربنا في بعض المرضى نفعتهم ..
      اعقلوا اشوي بس ..

    • زائر 16 | 1:57 ص

      هذا دليل على فشلكم

      الموجة الأولى انتهت و ننتظر الموجة الثانية !! اما مواجهة الوزارة لهذه الموجة فلن تختلف عن سابقتها... فالتطعيم لم يعطى الا لعدد قليل من العاملين في الصحة وعدد من الحجاج, لو كانت هناك استعدادات فعلية لما تأخرتم في تطعيم الناس كل هذه الفترة! واذا كانت ارقامكم صحيحة و ان 85% من التحاليل للمصابين بالأنفلونزا تشير الى اصابتهم بانفلوانزا الخنازير فهذا يعني أنكم تأخرتم كثيرًا عن تطعيم الناس ولا حاجة للتطعيم الآن لأن الناس أصبح عندهم المناعة الذاتية أليس كذلك؟!

    • زائر 15 | 1:26 ص

      صدقوني

      اعرف واحد تطعم من شهر تقريبا خلال اسبوع من تطعيمه بدء الم مكان الابرة ومن يومين يقول بدء جسمه يتألم بين فترة وفترة الله يستر عليه

    • زائر 14 | 1:23 ص

      تحيرنا والله

      اذا كان بعض الاصحاء ممن اخذوا التطعيم تضرروا قليلاً, فماذا عن النساء الحوامل؟ هل الضرر سيكون اكبر؟

    • زائر 13 | 1:17 ص

      عليكم بالدعاء

      مو كل شي وزارة الصحة ومو كل شي الحكومة ومو كل شي من السياسة
      الاقدار لها مأخذها والقضاء والقدر له امره ... لذلك اذا كنت من الذين يتخوف على نفسة وعلى اهله .. يجب علية ان يسارع الى الحل الامثل ألا وهو الدعاء والصدقة
      كرزكاني صوب الدوار

    • زائر 12 | 1:09 ص

      تعليقي على ال80% للاخت ام فهد

      عزيزتي ام فهد ... انا عن نفسي ما اعرض عيالي للخطر حتى لو كانت النسبة 20%
      1% ما تخليني اجازف بحياة عيالي مو بعد 20%

      اذا عطيتهم التطعيم ، وصادتهم المضاعفات وخسرت واحد منهم
      ما بتفيدني وزارة الصحة اللي خسرت الملايين عشان توفر اللقاح
      وبعدين في النهاية اهي انفلونزا تحتاج العزل والاحتياطات لا اكثر واقل

    • زائر 11 | 1:03 ص

      سياستهم واضحه

      الحين ادا واحد يروح وفيه اعراض المرض يعطونه دوا مال الانفلونزا وما يعطونه اجازه ويطلبون من المريض يدوامسواء في عمله او في الجامعه او المدارس انتهى بالنسبه لهم عهد اسبوع الاجازه والهدف انتشار المرض بشكل يرعب المواطنين ويجبرهم على أخد اللقاح

    • زائر 10 | 12:50 ص

      مدارس الحكومة

      لماذا اوقفة وزارة التربية فحص درجة حرارة الطلاب قبل دخولهم المدرسة؟؟؟؟؟ هل هو استهتار الوزارة بارواح الطلاب؟؟؟ نريد رد رسمي من الوزارة على هذا الموضوع

    • زائر 9 | 12:37 ص

      حملة

      ياريت نعمل حملة لا للتطعيم

    • زائر 8 | 11:49 م

      لا امان لوزارة الطحة

      لا أمان لوزارة الطحة ,, فكم سليم خرج على نعشه من ابوابها ,, لا للتطعيم

    • زائر 7 | 11:43 م

      هموم الوطن

      بلغ 1206
      تخبط في الاقام والحقيقه قبل اسبوعين كان تصريح الوكيل 600 والحين 1206 ؟ الظاهر ماكو تنسيق في الكذب يامسؤلين وزارة الصحة يجب التنسيق تمام عشان تكون الكذبة تضبط .

    • زائر 6 | 11:35 م

      الله يستر

      طيب ابي اخذ القاح انا وعيالي بس مو عارفين متي ؟؟؟ والحمد لله انا بحثت وعرفت ان درجة امان هذي القاح وصلت 80% يعني الواحد ياخذ بلاسباب ويحاول يتفادي شر المرض والله يسترها علي امة محمد..... ام فهد

    • زائر 5 | 11:11 م

      الجوهرة

      يالله صباح خير؟؟؟ الله يطلعنا من هالوباءءءءءءء

    • زائر 4 | 10:41 م

      الصحة ستطعم الناس بأي طريقة

      تعتمد وزارة الصحة إسلوب الترهيب والتضخيم من أجل حث الناس على أخذ التطعيمات, فكل يوم إحصائية أكبر من سابقتها, أقول للوزارة إن المواطن البحريني البسيط في معشيته واعي ومثقف, ولن تجدي معه أساليب الإرهاب هذه, وحتى تصوير سعادة وزير الصحة نفسه وهو يتطعم, ما أدرنا ان ما كان في الإبرة هو فيتامين أو بيبسي, أو عصير عرنجوش, لن نقبل المراهنة على صحتنا وصحة أبنائنا, دعونا نشاهد ماذا سيحدث لمن تطعم فعلا, ثم نحكم

    • زائر 3 | 10:30 م

      الوزارة تجعل المراجعين يوقعون إقرار بموافقتهم عليه

      اليوم اضطررت لزيارة المركز الصحي .. وعند كونتر أخذ المواعيد أعطاني الموظف إقرار .. ملخص مافيه .. أني أوافق على العلاج في المركز الصحي بمافيه، أخذ التطعيمات والأدوية الأختبارية .. وأنني أتحمل مسؤولية العلاج ... وغيرها من الأمور .. وطلب مني أن أسجل اسمي وأوقع عليه ..على ما يبدوا أن الوزارة في طريقها إلى إجبار المواطنين على أخذ طعيمات H1N1 وتريد أن تخلي مسؤوليتها عن أي أعراض أو موت يصيب المتطعمين

    • زائر 2 | 10:15 م

      يارب ابعد عنا هذا المرض

      كل جدب في جدب يقولون مستعدين يوفرون اسرة وامس 70 مريض بدون سرير و أكيد في بينهم مصابين بهذا المرض فتخيلوا الوضع
      كيف يكونوا مستعدين لتوفير الأسرة في حالة الموجة الثانية وهم الآن لايستطيعون توفيرها
      كلام فارغ

    • زائر 1 | 9:18 م

      ياعيني على الدعاية وخاصة بأن التصريحات بدأت تتصاعد مع قدوم التطعيم

      ياعيني على الدعاية وخاصة بأن التصريحات بدأت تتصاعد مع قدوم التطعيم .....

اقرأ ايضاً