اتهمت محكمة فدرالية اميركية الاثنين شركة كويتية بالاحتيال على الجيش الاميركي في العراق والكويت والاردن بتدفيعه ثمنا باهظا للمواد التموينية التي كانت تقدمها له. وقال مدعون فدراليون ان شركة الخدمات اللوجستية الكويتية احتالت على الولايات المتحدة بتقديمها عددا من الوثائق المزورة بهدف تبرير رفع اسعار المواد الغذائية التي كانت تشتريها لحساب القوات الاميركية.
واوضح المدعي العام الاميركي الذي ينظر في الملف ان هذا الاتهام جاء بعد تحقيق استمر عدة سنوات وبعد تجاوزات في عقود من هذا النوع وقعت في الشرق الاوسط. ورفعت القضية امام محكمة فدرالية في اتلنتا (جورجيا، جنوب شرق) حيث سيحال ممثلون عن الشركة الكويتية امام القاضية جانيت كينغ في 20 تشرين الثاني/نوفمبر. ووجهت الى الشركة ست تهم بالفساد واتفاقات غير شرعية.
كما رفعت دعوى مدنية ضد الشركة. واذا ثبتت التهم الموجهة الى الشركة فقد يصدر حكم بحقها يقضي بان تدفع تعويضا يفوق مرتين الربح الذي جنته من خلال الفساد.
تطورر العالم
هذا عقاب من يقدم لهم اي مساعده او مسانده
هذا تطور جيد
والله زين
تطورنا قمنا نقص عليهم
ما يصير كل هم اللي يقصون علينا
الى الأمام سر.....,,,,,,
طريقة سرقة جديده بجزه وخروف
اللي ما يرضى بجزه يرضى بجزه وخروف ،بعد ما طفحوا الأكل وشبعوا وصار ما عندهم أفلوس يدفعون يبون يسوون هدره علشان ما يدفعون ،والكل يعرف أن التموين للجيش يختلف عن أى مكان آخر لبسبب الأجراءات الأمنية المكثفة والنقل وكل ذالك ممما يرفع السعر وهذا حق الشركة ولكن تستاهل ما دام تعطيهم أكل يقويهم على أطفال العراق يقصفونهم ويقتلونهم والعالم العربي يتفرج .