تقدّمت المحامية فاطمة الحواج وكيلة عن أحد المواطنين برفع دعوى قضائية لدى المحكمة الكبرى الإدارية في مواجهة وزير الصحة فيصل الحمر، وذلك بعد إجراء الأطباء عملية جراحية فاشلة لابنة المدعي البالغة من العمر (9 أعوام) في العام 2006، تلاها إجراء 14 عملية في المخ، انتهت في نهاية المطاف إلى الشلل التام للطفلة.
وأوضحت الحواج تفاصيل القضية لـ «الوسط» قائلة: «المدعي له ابنة اسمها ليلى تبلغ من العمر حاليا 12 سنة، وقد اشتكت المذكورة من آلام في رأسها العام 2006 وقت أن كان عمرها نحو تسع سنوات، فتم تشخيص حالتها بأنها ورم في المخ يحتاج لاستئصال وأن استئصاله في البلاد ممكن ونسبة نجاح العملية يفوق التسعين في المئة، فما كان من المذكورة إلا أن خضعت لإجراء جراحة في المخ في مستشفى السلمانية، وقد باءت هذه العملية بالفشل نتيجة للخطأ الطبي الجسيم الذي ترتب عليه استئصال مراكز العصب في المخ، وقد تلت تلك الجراحة 14 جراحة أخرى لتصحيح الخطأ ولكن جميعها باءت بالفشل حسب الثابت من سجلها الطبي المودع لدى وزارة الصحة».
الوسط - عادل الشيخ
كانت كالفراشة تتنقل بين الأغصان طلبا للعلم والرقي، فأحسّت بالألم وهي ترى أقرانها ينتقلون من صفٍ إلى صف ويحصلون العلم ويحصدون الشهادات وهي التي كانت متفوقة عليهم، وكلما نظرت لنفسها وهي طريحة الفراش، كلما اعتصرت ألما وذبلت هما وغما على نفسها وأشفقت على والدها الذي يشقى ويتعب لتستريح هي.
فها هي ليلي عبدالأمير أحمد ذات الـ (12 ربيعا) المتفوقة دراسيا وعمليا والتي كان يأمل فيها والدها أن تكون سنده في مواجهة متطلبات الحياة، والتي كان يطمح أن يكون لها شأنٌ رفيع، قد تحوّلت إلى جثة هامدة لا حراك لها ولا قدرة على تلبية أقل متطلبات الحياة وتلبية نداء الطبيعة، فهي في حاجة لمن يحركها من مكانها ويطعمها ويسقيها ويقلبها يمينا ويسارا كي لا تتعفن في مرقدها أو جلستها نتيجة عدم الحركة، فأصبحت عبئا ثقيلا عليه، فبدلا من أن يرفع بها هامته كسرت ظهره من ثقل حملها، وبدلا من أن تكون معينا له، سخر كل طاقته لخدمتها وهي طريحة الفراش، وبدلا من أن تعينه على مواجهة متطلبات الحياة أصبحت هي عبء يثقل كاهله ويرهق دخله لدرجة يستدين معها من القريب والبعيد لمواجهة مجرد نفقات الحياة العادية.
فحالها ليس بأحسن من حال والدها، فما أصابها من ضرر ليس بأقل من ضرر والدها، فها هي قد أصبحت قعيدة الفراش لا حول لها ولا قوة، وبدلا من أن تصبح نابغة في العلوم كما كان متوقعا لها، أصبحت عاجزة عن مجرد الحركة، وليس هناك ضررٌ يضاهي هذا الضرر.
فليس هناك أشدُّ وطأة وحسرة وألما من مشاهدة الأب أبنائه وهم في حالة عجز مستديم، فبدلا من أن يشد بهم ظهره ويستعين بهم في الكبر، يشغله ويؤرق راحته ما يفكر فيه في حالهم بعد الكبر، فإن كان الأب حريصا على تنشئة ولده تنشئة يستطيع بها مجابهة الحياة وظروفها التي أصبحت أشد من قاسية، وكان هذا ما يدفعه لمواصلة الليل بالنهار ليعمل ويكد من أجل توفير راحة أبنائه ليكونوا عونا له ولأنفسهم بعد ذلك، فإن ما يدمي قلبه هو علمه اليقيني بأن عمله هذا في مهب الريح، كونه يعمل ليس لرقي أبنائه وإنما لمجرد توفير الراحة لهذا الابن من الألم الذي يعانيه نتيجة عجزه التام، وليس ليحصل منه على شيء مستقبلي وإنما لمجرد توفير متطلبات الحياة له، ويشغله أكثر التفكير في حالة ولده بعد رحيله عن عالم الأحياء، فلا يمكن لبشر أيا كان أن يتحمل ثقل المريض أكثر من والديه، فلا أخ ولا ابن يستطيع تحمل ذلك والحياة مليئة بالأمثلة على ذلك.
فما يعانيه المدعي نتيجة عجز ابنته من ألمٍ تدمى له القلوب قبل الأعين وتنفطر له الأفئدة، من ثم يجب تعويضه من المتسبب في هذا العجز المستديم.
هذا هو ملخص القضية المؤلمة التي أودعتها المحامية فاطمة الحواج لدى المحكمة الكبرى الإدارية في مواجهة وزير الصحة، وكيلة عن أحد المواطنين الذي أجريت لابنته ذي الـ 9 أعوام 14 عملية جراحية فاشلة أدت في الأخير إلى شللها التام.
إلى ذلك، تقول الحواج راوية التفاصيل: «المدعي له ابنه اسمها ليلى تبلغ من العمر حاليا 12 سنة، وقد اشتكت المذكورة بآلام في رأسها في العام 2006 وقت أن كان عمرها نحو تسع سنوات، فتم تشخيص حالتها بأنها ورم في المخ يحتاج لاستئصال وأن استئصاله في البلاد ممكن ونسبة نجاح العملية يفوق التسعين في المئة، فما كان من المذكورة إلا أن خضعت لإجراء جراحة في المخ في مجمع السلمانية الطبي التابع للمدعى عليه، وقد باءت هذه العملية بالفشل نتيجة للخطأ الطبي الجسيم الذي ترتب عليه استئصال مراكز العصب في المخ، وقد تلت تلك الجراحة 14 جراحة أخرى لتصحيح الخطأ ولكن كلها باءت بالفشل بحسب الثابت من سجلها الطبي المودع لدى وزارة الصحة».
وأضافت «بعد عرض ابنة المدعي على اختصاصيين خارج البلاد تبيّن أن السبب في فشل الجراحة هو عدم استخدام جهاز خاص باستئصال هذا الورم في البلاد، وأن هذا أمر كان من المتعين على الجراح الذي أجرى العملية معرفته قبل البدء في الجراحة».
وأوضحت الحواج للمحكمة الحال الصحية لابنة المدعي بعد إجراء تلك العمليات الفاشلة «إن حالة ليلى الصحية أصبحت في أسوء حال، إذ أصيبت بشللٍ تام نتيجة لفقدها مراكز الأعصاب، وحاجتها للتأهيل المنزلي لعدم قدرتها على الحركة والانتقال إلى المستشفيات أو المراكز الصحية لإجراء العلاج الطبيعي؛ وعليه خصّص المسئولون بوزارة الصحة جلسات علاج منزلي لها، وقبل البدء في تحسن حالتها تم قطع العلاج من دون أسباب، ما ترتب عليه تطور حالة المدعوة ليلى لأسوأ مما كانت عليه نتيجة لقطع العلاج في وقتٍ غير مناسب».
وأشارت المحامية الحواج إلى الجهود التي بذلها والد ليلى لمتابعة علاج ابنته، مردفة «خاطبنا مكتب وزير الصحة طالبين منه علاج ابنة موكلي على نفقة الدولة، وحث الجهات ذات الصلة بمواصلة علاج ابنته كحق من حقوق المواطنة وفقا للدستور والقانون، فما كان من الوزير المدعى عليه - خلافا للمتوقع - إلا أن التفت عن طلبنا متنصلا من التزاماته القانونية تجاه ابنة المدعي».
واستندت وكيلة المدعي في دعواها المرفوعة لدى المحكمة الإدارية الكبرى إلى المادة الفقرة (ج) من المادة (5) من دستور البلاد للعام 2002، التي تنص على: «تكفل الدولة تحقيق الضمان الاجتماعي اللازم للمواطنين في حالة الشيخوخة أو المرض أو العجز عن العمل أو اليتم أو الترمل أو البطالة، كما تؤمن لهم خدمات التأمين الاجتماعي والرعاية الصحية، وتعمل على وقايتهم من براثن الجهل والخوف والفاقة».
وعقّبت بالقول: «إن قيام وزارة الصحة بتقديم الرعاية الصحية للمواطنين ليس منحة من الوزارة تقدمها لهم متى شاءت وتقطعها متى أرادت من دون مبرر أو الحد منها ولكنه حق دستوري للمواطنين»، مضيفة «إن امتناع وزارة الصحة عن تقديم العلاج والرعاية الصحية لليلى رغما من إخطارها بحالة المدعوة ليلى وما وصلت إليه هذه الحالة يعتبر امتناعا عن تنفيذ التزام دستوري وقانوني يحق معه للمدعي اللجوء للقضاء بطلب إلزام المدعى عليها عما امتنعت عنه».
ولم تغفل الحواج التطرق إلى الأضرار المادية والأدبية الناتجة عن الخطأ الطبي، مردفة في هذا الصدد «ترتب عن تلك العمليات الفاشلة حصول أضرار مادية وأدبية للمدعي وابنته، تمثلت في نفقات العلاج التي تكبدها والد ليلى في رحلة تشخيص حالة ابنته وما ألم بها نتيجة الجراحة المشئومة والتصرف غير المسئول من قبل من أجروا الجراحة بمعدات لا يصح استخدامها في إجراء الجراحة بكل تهاون واستهتار بحياة البشر أو مستقبلهم وكأنهم يخضعون لتجاربهم».
وعليه طالبت الحواج من المحكمة الحكم إلزام وزارة الصحة بتقديم الخدمات الصحية لابنة المدعي في منزلها، بالإضافة إلى إلزامها بأن تؤدي للمدعي مبلغ 10 آلاف دينار تعويضا ماديا وأدبيا عما لحق به وابنته من ضرر نتيجة خطأ الجراحين التابعين للمدعى عليها وامتناعها عن تقديم الخدمات الصحية لابنته. مستندة في ذلك إلى نص المادة (158) من القانون المدني «كل خطأ سبب ضررا للغير يلزم من أحدثه بالتعويض»، بالإضافة إلى نص المادة (162) من القانون ذاته التي تنص على: «يتناول التعويض عن العمل غير المشروع الضرر ولو كان أدبيا، ويشمل الضرر الأدبي على الأخص ما يلحق الشخص من أذى جسماني أو نفسي نتيجة المساس بحياته أو بجسمه أو بحريته أو بعرضه أو بشرفه أو بسمعته أو بمركزه الاجتماعي أو الأدبي أو باعتباره المالي، كما يشمل الضرر الأدبي كذلك ما يستشعره الشخص من الحزن والأسى»، بالإضافة إلى نص المادة (172) الناصة على أن: «يكون المتبوع مسئولا في مواجهة المضرور عن الضرر الذي يحدثه تابعه بعملٍ غير مشروع، متى كان واقعا منه في أداء وظيفته أو بسببها. وتقوم رابطة التبعية، ولو لم يكن المتبوع حرا في اختيار تابعه، متى كانت له عليه سلطة فعلية في رقابته وتوجيهه».
وعلّقت الحواج «بناء عما سلف تكون وزارة الصحة هي المسئولة عن تعويض المدعي وابنته عما أصابهما من ضرر بنوعيه وفقا لأحكام المسئولية التقصيرية، وخصوصا أن المدعي يرى في مبلغ ثلاثين ألف دينار تعويضا ماديا وأدبيا جابرا لما لحق به وابنته من ضرر بنوعيه، وامتناع المدعى عليها عن تقديم الخدمات الصحية لابنته».
من جانبه، قال والد الطفلة ليلى: «مطالبتي تقتصر في مواصلة العلاج المنزلي الطبيعي لابنتي كما هو مطلوب ومقرر من قبل الطبيب، فهناك رسائل وتقارير طبية صادرة عن الطبيب المعالج توصي وتنصح بعلاجها في المنزل، بالإضافة إلى تعويضي عن الأضرار المادية والمعنوية التي لحقت بي».
وأوضح «زرت الأردن والهند، وكانت زيارتي للأردن لإجراء عملية إزالة ورم كامل، والأطباء في الأردن وصوا على مواصلة العلاج الطبيعي، وفي رحلتنا العلاجية إلى الهند أمر الطبيب المختص بأن تحصل الطفلة على علاج طبيعي منزلي مكثف، وكل ذلك ثابت وموجود في التقارير الطبية».
وعن حال ابنته ليلى، قال: «ليلى كانت بعافية وتتحرك إلا أنها الآن صارت معوقة تماما، فالجزء الأيسر منها لا يعمل، فهي لا تقوى حتى على شرب الماء ولا تأكل ولا تتكلم، نتولى نحن تحريكها من مكانها».
وأضاف «بعد أن تدهورت الحال الصحية لها، أخبرني مسئولو مجمع السلمانية الطبي بضرورة مغادرة المستشفى، ووعدوني بتوفير الأدوية والزيارات وتخصيص مواعيد العلاج الطبيعي المنزلي لها، كما زودوني ببعض الأجهزة الطبية، وقد تولى في بداية الأمر علاج ابنتي طبيب مصري، وقد ساعد ليلى وتحسنت حالتها، إلا أنه شاءت الأقدار أن مدة إقامة الطبيب في البحرين تنتهي وأنه لن يتم التجديد له وعليه رجع لبلده».
وتابع «اضطررت لمراجعة وزارة الصحة، وكتابة الرسائل للمسئولين لمواصلة العلاج الطبيعي المنزلي، وقد استغرق مني ذلك 6 أشهر، وأنا أحوّل من وكيل إلى آخر، حتى توصلت لموظفة بالوزارة وعدتني بإتمام العلاج بعد أن زودتها بالتقارير الطبية، وقد أرسلت لي طبيبا بحرينيا حضر مع ليلى تقريبا 9 جلسات علاجية ومن ثم بعث لي رسالة هاتفية يعتذر فيها عن مواصلة العلاج مع ابنتي، وبعدها عدت لمراجعة وزارة الصحة من جديد، وتكرر الموضوع ذاته إذ انقضت لي 6 شهور للمراجعة لإتمام برنامج العلاج، وكأن الأمر جديد على الوزارة، وبعد تلك المعاناة بعثت الوزارة طبيبة حضرت عددا من الجلسات ومن ثم تم قطع برنامج العلاج من جديد».
وفي نهاية حديثه وجه والد ليلى شكره الجزيل إلى الطبيب المعالج على ما بذله من جهود مضنية طيلة فترة العلاج في سبيل انجاح برنامج العلاج، ولوقفته الانسانية مع ليلى
العدد 2655 - السبت 12 ديسمبر 2009م الموافق 25 ذي الحجة 1430هـ
بتر اصبعي مريض في مقصب السلمانية
الله يشفئ كل مريض انا في تاريخ 30-9-2009 صابني حادثة بصيطة في يدي اليسار وعندي دخولي الي مقصب السلمانية الطبي قسم الطوارئ استقبلني دكتور الطوارئ وعمل الازم وعندي وتم استدعاء دكتور قصاب من قسم الجراحة وقال انت تحتاج الئ عملية بسيط في يدك خياطة وترقيع وانا وافقت علئ هدة العملية وتفاجئت بعد يومين بان هم بترو اصبع يدي اليسار وبعد مراجعتي الئ مستشفيات في الخارج كشفو لئ خطئه في العملية في الخارج يقولون هدلين بيطرية وليس دكاترة حسبئ يالله ونعم الوكيل في يا وزير الصحة رفعت قضيتي الئ وزير الصحة
رجاء للنواب المخلصين فقط
ان يتم التحقيق في امر زياده العمليات القيصريه للحمل و مالهدف من ورائها .
ربي يأخذ الحق
مصيبه... انا لله وانا اليه راجعون... الله يعين امها وابوها اني بس قريت وقلبي تقطع عليها !!! بصراحه غلطان اللي يتعالج بالسلمانيه
الله بأخذ الحق منكم يا الفاشلين جدى تسون في الناس الطفلة ما ليها ذنب والله العظيم حرام
الله لا يسامحه
هذا دكتور سمعت عن هالقصه بصوره مباشره من اهلها واختي مو احسن منها بواجد بعد هو سو ليها اعاقه دائمه عن المشي لما استأصل الورم الله ينصرنا عليه العدو
مو غريب
يا جماعه يا أخوان شنو تتوقعون من أن الوزير وغيره تم توظيفهم على أساس طائفي ؟؟؟؟ طبعا هذي النتيجه وكثير من وزارات البلد يتم التوظيف فيها على أساس طائفي فلا تترجون خير من هالبلد
ياجماعة شوي شوي
ههههه...بس صار ماعندكم مخ...ياجماعة مو كل شي ينقال صدق...اهو صدق السلمانية فيها بلاوي بس صدقوني فيها الزين بعد...واذا على الابو ...هذي اللة يسلمكم ملج على وحدة ثانية ليلة اول عملية بيسوونها لليلى...هههههه وانتوا كلكم ماصدقتوا وتعاطفتوا معاه
22
22
مجربة من الواقع المرير
الى مو زين يرقووووونة ويعطونة حافز والي زين يخلونة يخيس ويعاملونة اسوا معاملة ..عجبي من هالديرة ..حسبي اللة وهو نعم الوكيل
بحق الحسين
ياكاشف الكرب عن وجه أخيك الحسين يوم عاشوراء اكشف كرب ليلى بحق أخيك الحسين .
الله يفرج عنه
و الله يصبركم ان شاء الله
الله يأخذ الحق اليكم من هالوزير الفاشل
أرجوا النشر يا الوسط
عشان تعرفون الفرق بين الوزيرة السابقة وهذا الوزير .. صاحب الشهادات العليا والخبرة لا يحصل على وظيفة تناسب مؤهلاته أما هؤلاء فمناصبهم محفوظة لهم منذ ولادتهم ولا حاجة للمؤهلات مادامت المحسوبيات موجودة
ابنى مصاب بنفس المرض والوزارة ترفض متابعة العلاج فى الخارج
ابنى مصاب بنفس مرض اجرينا العمليه ولم يستأصل الورم كاملا تم ارساله الى الهند لمتابعة العلاج عندها اخبرنا طبيبه معالج بضرورة متابعه معاه وكان ذلك فى2008,2007تقدمنا بطلب الى وزارة لمتابعةعلاج حيث تم رفض وسبب توفر العلاج فى البحرين احترمنا رأيهم وعالجناه على حسابنا خاص 2009 تقدمنا بنفس طلب ايضارفض وغريب ارسال احد المسئولين بالوزارة عن طريق مكتب وزير الى المانيا للعلاج وعلاج متوفر بالبحرين يعنى علاج للمحسوبين على وزير اما فقير ايمش بوزه للعلم احد مرضى و مصاب بنفس توفى هل هذا العلاج المتوفر
سواها الحمر
هذا احنا وقصت قيس وليلى .. الصحة اكثر الوزارات فسادا في الدولة ولكن هل هناك مجيب ؟!
وزارة الصحة البحرينية (تعليق الوزيرة)
الوزيرة ندى حفاظ (كل من عليها فان ويبقى وجة ربك ذو الجلال والإكرام)
اللعنة على هكذا احساس و ضمير
لا بارك الله في هكذا ضمير
يحق لها
يحق لها كبني ادم ان ترفع قضية ضد وزير الصحية او غيره من الاشخاص المسؤلين عن حماية المرضى وعلاجهم علاج يفترض ان يكون على احسن المستويات وليس العبث بجسد البشر وكأنهم فئران تجارب مثل مايصير للاسف في بلد ديمقراطي ,ويفترض كبلد ديمقراطي ان يتخذ اجراء صارم ضد وزير الصحة اوغيره من المسؤلين بتهمة الاهمال والفساد.
كان عمر ابنتى 3 سنوات
الفوضى فى وزارة الصحة مو وليدة اليوم من زمان وهى على هاالحال .من 3سنين تقريبا اصدرت رئيسه قسم الطفولة الدكتورة ???? شهادة مزورة لطليقتى تتهمنى بأعز انسانة عندى طفلتى بأنى تحرشت بها جنسيا والقصد من ذالك حرمانى من حضانة ابنتى مستقبلا . وعندما تقدمت بشكوى على الدكتورة لم يفعلو اى شي بل تمت ترقيتها .... حسبي الله ونعم الوكيل
لاالاه الا الله
تمنيت ولو مرة اقرأ عنوان يفرح عن دكاترة البحرين وخصوصا اللي في السلمانية أحس انهم أصبحو قصابين . الواحد ما عاد يأمن على نفسه وهو داخل السلمانية وكلنا نعرف ليش لو في ردع ومحاسبة ما فكر ولا دكتور انه يقوم بعملية بدون ما يعمل لها الف حساب و نصيحتي لوزارة الصحة انها تجلب دكاترة كفؤ لهذه المهنة من الخارج .
نرجوا لها الشفاء العاجل.....
حسبي الله ونعم الوكيل ، الله على الظالم، المسكين أبو البنت عشان يطالب بحقه،حاط اليه محامي مع انها قضيه واضح وضوح الشمس وما تحتاج الى المحامي،بس أشلون ياخد الواحد حقه منهم ،لو كانت البنت بنتهم جان ما عالجوها في السلمانيه، بسرعة البرق طلعوها برة،يا وزير اتق الله أن كنت تعلم بمصيبة هذا البنت وانت لم تحرك ساكن ، فدعواها مستجابه وهي على فراش المرض، وان لم تعلم، فهذه الوسط مشكورة قد نشرت الخبر ، فنرجوا التحرك بسرعه ،وأعتبرها في منزلة أبنتك،والله الموفق.
تعليق في الصميم
تعليق في الصميم (وزارة الصحة البحرينية) بس كأنك نسيت الوزيرة.......
استحوا على ويهكم
اخجلوا من نفسكم..ليش ما تسفرونها من البدايه دام تشكون في اجهزتكم وقدراتكم دام البحرين بلد خير..وين تروح الفلوس؟؟لو واحد من اهلكم جان تعالج برع..بس الله احاسبكم وكما تدين تدان..والله عيب عييييييييييييييييب شنوا من عذاب الاهل الحين بحصلون الي كانوا حاطين امل على بنتهم!!..والله لو بنتي جان زلزت الارض ..ليكون دخول الحمام مثل خروجه ؟!!لا بابا..شاطرين في المناسبات والندوات وبلاوينه اكثر من افراحنه
من المسؤول ... ؟؟؟
ما عندي اي تعليق ...
الله يصبر اهلها
والله يغربل السلمانية الي امسوينا فيران تجارب
وزارة الصحة البحرينية
شعارات وزارة الصحة
في عهد الدكتور علي فخرو
( و إذا مرضت فهو يشفين )
في عهد الدكتور فيصل الموسوي
( قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين )
في عهد الدكتور خليل حسن
( كل نفس ذائقة الموت )
في عهد الدكتور فيصل الحمر
( قل إن الموت الذي تفرون منه فإنه ملاقيكم )
وفي عهد الوزير القادم
( ياليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا )
وفي نهاية المطاف لا تعليق
بس 10 آلاف دينار قيمة حياة هالإنسانة؟؟؟
هذي المفروض تعوض 100 الف دينار لان خلاص بعد مالها مستقبل ولامعين الله العالم كم سنه راح تعيش يمكن تعيش لين يصير عمرها 70 في ذمتكم 10 آلاف تكفي رعاية خاصة لهالمسكينه لعن الله الظالم...
من امن العقاب أساء الأدب
الفساد في هذه الوزارة وخصوصا الفساد الإداري، وانعدام الرقابة والمحاسبة لهم وتستر على بعضهم البعض ووجود اللوبيات في هذه الوزارة تجعلهم لا يرتدعون ، انعدام العدالة ، من امن العقاب أساء الأدب ، اكرر السبب الأول هو الفساد والمحسوبية .
الله يكون في العون
الله يكون في عونهم وعونها
والله يحزن القلب لسماع هالقصه المأساويه الي كان ممكن ان يكون اي شخص من اقربائنا فيها
الله يدفع عنهم البلاء ويحنن قلب هالبلد عليهم
إنا لله و إنا إليه راجعون
الله يساعد أهلها و أمها
الله مع الصابرين
للاسف لو عندنا قانون احاسب الاستشاريين جان احنا بخير بس للاسف مجلس النواب اخرطي مافيهم فايده ولو كان الوزير الاولي جان تعدلة الوزاره شوي بس محد وجف معاه لااحنا ولا الممرضيين ولا احد صار كبش فدا كلمن ينهش في وهدا الوزير بصير نفس الشي
بحرانية وأفتخر
والله حرام اللي صار وأنتو يا وزاره أتقوى الله في هطفله ورسلو ليه متخصصين شاطرين وأذا في علاج في الخارج عالجوه الله يرحم والديكم حرام هذي بشر والله باجر بحاسبكم ساعدو هلفقير الله يساعدكم . يا رب يا ودود شافي وعافي هذه الطفله ويسر أمر أمة محمد يا كريم يا فعال لما يريديا الله
......
لا حول ولا قوة الا بالله
ربنا يشفيها
اللهم اشفيها وعافيها واشفي مرضانا ومرضى المسلمين جميعا والهم اهلها الصبر وفرج كربهم امين هم وجميع المسلمين وكل من يشهد بان لا اله الا الله وان محمد رسول الله لا تنسوها فى دعاءكم
الله يعينكم
الله يصبركم ان شاء الله وانتم ياطباء السلمانية وقفو التجارب وجيبوا خبراء من الدول المتقدمة وبستنا تخلف طبي والسبب تجاربكم الفاشلة
شلل طفلة
والله المشكلة من الصحة انها قاعدة تدرب على البشر
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
مصيبه... انا لله وانا اليه راجعون... الله يعين امها وابوها اني بس قريت وقلبي تقطع عليها !!! بصراحه غلطان اللي يتعالج بالسلمانيه بايع عمره !!! اني اللي قهرني انها بعد ما صادها شلل ودوها لطبيب برا البلاد... لو من البدايه مودينها برا احسن... بس اللو ما تنزرع... اذا تعليقي يوصل لعائلة الطفله... الله يعوضكم بس لا تتنازلون عن حقكم ابدا ابدا ودكاترة السلمانيه لازم يتادبون
من يأخذ بحقنا
امسكوهم بقبضة من حديد فوالدي أجريت له عملية بواسير وناسور وإلأى الآن لم يتعافى وبعد مراجعة طبيبين في القطاع الخاص تبين بأنهم قاموا بقطع الأوردة ولم يبقى إلا مساحة صغيرة ولو تم قطعها لن يتمكن من التحكم في الخروج ولكنه لايطيعني لرفع أي قضية ومازال يعاني من تسرب الأوساخ وم الآلام وهاهو من جديد يتابع العلاج من أول وجديد في العيادات الخاصة وغيرها الكثير من المآسي فالاستشاريين يتركون الأمر على الأطباء الصغار ولايهتمون إلا لمن يأتي إليهم في عياداتهم الخاصة ويدفع المقسوم فالطب أصبح تجارة بدون ضمير
الله اشفق وارحم
الضحية هم الفقراء اللي ما يملكون الا الدعاء فقلوبنا معكم وندعوا وياكم بان تكون هناك ساعة فرج من عند الله بأن يفرج عنها وعن كل مريض والله يرحم ابن أختي مات في عز شبابة بسبب العمليات اللي في الراس وعسى الله ان يفرج عن اخوه الطفل اللي نفس حالتة ويفرج عن الطفلة ليلى
لاحول ولا قوة ألا بالله
الله يشفيها أن شاء الله عادي شمتوقعين من وزارة الصحة أذا الدكاترة الزينين يطفشونهم حسبي الله ونعم الوكيل الله يصبر أهلها ويعينهم على مصابهم ..
هموم الوطن
احنا مو مثل دول الغرب اذا يحصل شي في اي مستشفى يستقيل الوزير لحفظ ماء الوجه احنا عندنا الوزير يظل متمسك بالكرسي حتى آخر نفس من عمره ومايهمه ارواح الناس ماتت او اصابها الشلل.
الله اعينك
الله افرج عنها يالله صراحه السلمانيه مقصب الي اروح السلمانيه اسلم على روحه اقرا سورة الفاتحه الناس وين وصلت وناس انالله تكاترة السلمانيه كل واحد نافخ روح على شنو ما تدري حسباله وصل للقمر يالله يالله يطلعون الواحد\ من طرف اعيونهم بلوى
ههههههههههه بعد ههههههه..!
والله من زمان ما ضحكت ولكن الخبر ضحكني..بالله أحد يقدر يمس صاحب السعادة الوزير الموقر أو يقاضيه والله مهزلة الزمن....ههههههههه بس خلص ضحكي...!
is this the value of human life in bahrain?
If this had happened in the United States or Europe the Minister would have to resign and there would not be a question about it. 10,000 dinars as compensation for a paralized kid? seriously?? a LEG in the United States that was negligently amputated was worth 500,000 dollars in ADDITION to the compensation for the emotional harm and the loss of enjoyment of the girl's life. I would se for millions. What can I say though, this is the result when you do not have proper protection of the law.
نطالب الحمر بالاستقالة
ان أسوء مرحلة للصحة هي ما تمر به الآن عندما تولى الحمر منصب الوزارة فيها .. وزير صحة خريج كلية علوم في الاسكندرية !!! وين صارت !!شيلووووووووه وجيبوا غيره كفاءة لو المسألة مسألة طائفية!!
ياالله انت الشافي
الله يشفيها يعني دكاترة البحرين مايطلع منكم شي زين ياجماعة الخير ماسمعنا شي عن الطفل محمد الذي اصابه مرض ald رجاءنبي انعرف شخباره ماجفنه اي رد من وزير الصحة والله حرام عليك يالوزير وين بتروح من ربك
المفروض نعمل ملف كبير لضحايا الاخطاء الطبيه لوزارة الصحة
ياريت المحاميه تعمل ملف لضحايا الاخطاء الطبيه بالسلمانيه و المرضى المقتولين بتجارب الاطباء و الله تفلس وزارة الصحه من صرف التعويضات و لكن من يقدر يحاسبهم و ياريت تقدرين تسوين شي و تطالبن الملك بتحقيق لما يجري في هالسلمانيه و تحصين عدد المرضى الداخلين بارجلهم و استلموهم اهاليهم من المشرحه
دمهاأدمها في رقبة النواب
دم الطفلة في رقبة النواب الذين دافعوا وناصروا وزير الصحة عند استجوابه ولا نبري ذمتهم ليوم القيامة وحسبي الله ونعم الوكيل علي النواب الذين اسقطوا الاستجواب وشكوانا الي الله وما خاب من شكي الي الله وخاصة والمطر يسقط ان الله يمهل ولا يهمل
تحيه الى المحاميه فاطمه الحواج
ستستبدل او تخفى جميع الملفات والتقارير الخاصه بالمريضه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
لا حول ولا قوة الا باللله العلي العظيم
حسبي الله ونعم الوكيل
الله يشافيها انشا الله
ليست عسيرة على الله سبحانه وتعالى
اما الصحة الله ينتقم من اكبر راس فيها لاصغر راس
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل على كل ظالم وعلى كل من يوظف دكتور او اي موظف غير كفئ في مهنته وخصوصا مهنة الطب فهي ممكن ان تنقذ ارواح او تقتل ارواح .. طبعا بعد الله سبحانه وتعالى