أحدهما آيل للسقوط والبلدية تشهد على وضعه المزري

أرفع رسالتي إلى المسئولين في وزارة التنمية الاجتماعية، فأنا رجل كبير في السن تجاوزت من العمر 65 عاما، متقاعد عن العمل وقد كنت أعمل فراشا في احدى الدوائر الحكومية، وراتبي لا يتجاوز 320 دينارا وليس لدي أي مصدر دخل آخر سوى هذا الراتب الضئيل الذي أنفقه على أسرتي الكبيرة العدد ناهيك عن مصاريف الكهرباء والماء والالتزامات الأخرى.

قضيت عمري في العمل على دراجتي التي أتنقل بها من مكان إلى آخر مما يتطلبه العمل كفراش. كنت أنتظر بفارغ الصبر معونة الغلاء التي سوف تساعدني على الحياة وشراء الأساسيات التي احتاجها وأنا في فصل الصيف وقرب حلول شهر رمضان الكريم، لكني تفاجأت عندما تم استثنائي من المعونة بحجة امتلاك عقارين فقط دون أي سبب آخر على رغم استيفائي لجميع الشروط حيث إن راتبي التقاعدي لا يتجاوز 320 دينارا وأنا شيخ كبير في السن بالكاد أستطيع المشي ولدي أسرة كبيرة العدد، فهل يصح أن يتم استثنائي فقط لسبب امتلاكي عقارين أحدهما آيل للسقوط لا يصلح للسكن الآدمي والآخر صغير جدا في نفس المنطقة أسكن فيه أنا وزوجتي المريضة وابني مع زوجته وأولاده وأولادي.

أطالب فقط عبر هذه السطور النظر في حالي وحتى الكشف على العقارين، فصحيح أني أملك عقارين، لكن أحدهما آيل للسقوط وقد شهد النائب البلدي بحاجتي عندما قام وفد من البلدية بزيارة منزلي والكشف عن العيشة التي أعيشها ومدى حاجتي للمساعدة وهدم المنزل وبنائه، لكن إلى الآن لم يتم هدمه على الرغم من مرور أكثر من 3 أعوام على طلبي، فإلى من ألجأ بعد الله، فحتى معونة الغلاء يتم حرماني منها وهي التي سوف تسد رمق أسرتي وستطيع بها شراء بعض حاجيات عائلتي.

أنا أطلب من المسئولين في وزارة التنمية الاجتماعية النظر في حالي وحتى إرسال وفد للكشف على حالي ومعيشتي ومراعاة كبر سني وظروفي الصعبة؟

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

مجمع 543 في بني جمرة يترقب التطوير

أهالي مجمع 543 في بني جمرة يعانون منذ سنوات طوال من سوء مسالك وطرقات المجمع الرملية، ولقد حصلنا وعودا انه خلال السنوات القادمة سيتم تنفيذ خطط لتطويره ورصفه، مضت سنة وجاءت السنة الثانية، حيث قيل إن الموازنة ذهبت أدراج الرياح، ومازلنا نترقب تطوير ورصف طرقات هذا المجمع المجهول حتى اشعار آخر.

علي عبدالله العرب

مناشدة إلى وزارة الصحة والخيرية الملكية لإنقاذ حياة اليتيم مصطفى

أعربت جمعية الكوثر للرعاية الاجتماعية ( لرعاية اليتيم )عن أسفها وتألمها كثيرا على حال طفلها اليتيم السيد مصطفى الذي دهسته حافلة غير عاقلة وغير مدركة أن ما فعلته سيصيب قلوب الكثيرين أحبته بالألم والحسرة، وغير عابئة بالذي أحدثته في جسده وتركته طريح الفراش بجناح العناية القصوى بمجمع السلمانية الطبي يعاني من شدة فعلها المشين، لم تعلم تلك الحافلة أن بفعلها القاسي الذي لم ترعَ فيه صغر سن الطفل أنها أصابت الأم في لب قلبها الذي فجع قبل سنوات بفراق أبيه، السيد مصطفى كان أحد الأيتام الذين ترعاهم صحيا وتربويا وتعليميا ومعنويا في مركزها الواقع في منطقة سار، وكان حديث مديرة مركز الكوثر لرعاية الأيتام الأستاذة آيات مبارك وحديث المشرفات الرعائيات عن الطفل مصطفى مؤثرا جدا ويهز المشاعر الإنسانية بقوة، كن يتحدثن عنه بإسهاب واسع كأنه ابنهن ، كن ينعتنه بنعوت ويصفنه بأوصاف راقية في المعاني وراقية في الكلمات، وجملة ما قيل عنه أنه الابن البار الذي يجسد المعاني الفاضلة والحميدة بصورها الرائعة، وكان العلامة المضيئة بين أخوته وأقرانه من الأيتام، ويضفن قائلات، جمعية الكوثر كان أسفها على جسده الصغير النحيف الذي لم ترحمه الحافلة الملعونة والتي لم ترأف لحاله ولم يرق قلبها على أمه التي صدمت بما جرى إلى ابنها الحبيب، وكان أسفها على أخلاقه التي كانت السمة البارزة في شخصيته، وأسفها على مستقبله التعليمي الذي توقف بسبب ما فعلته تلك الحافلة الشريرة في جسده الصغير، وأسفها على ذبول هذه الزهرة الجميلة في بداية تفتحها، وأسفها على جسده الذي مازال يعاني من كثرة العمليات الجراحية وشدة الآلام التي أصابته من قسوة الحافلة المجنونة، كل مانطلبه ويطلبه محبوه أن تسمع وزارة الصحة مناشدة الأم الثاكلة لها التي انفطر قلبها على ما أصاب ابنها من جراحات وكسور قاسية ومؤلمة في أجزاء متفرقة من جسمه، كما نناشد مع الأم أصحاب القلوب الرحيمة في المؤسسة الخيرية الملكية لمتابعة حال اليتيم الصغير حتى يكتب الله له الصحة والعافية ويرجع إلى حياته الطبيعية.

سلمان سالم

طلبه منذ 96 كوحدة مرجأ لحين إنشاء مشروع إسكاني قريب من منطقته

أنا من أصحاب الطلبات الإسكانية للعام 1996 بغية الحصول على وحدة سكنية، وبعد مرور أكثر من 15 عاما لا يلوح في الأفق أن هناك موعد قريب للحصول على هذه الوحدة على رغم المعاناة التي نعيشها مع أصحاب الشقق وضيق الدار بأهلها مع زيادة حجم العائلة وتقدم الأولاد في العمر، والذي زاد الطين بلة قيام وزارة الإسكان ببناء بيوت إسكانية في القرى والمناطق المختلفة وتوزيعها على أصحاب الطلبات من سكنة تلك القرى والمناطق حتى لو يمضي على طلباتهم فترة قصيرة، وهو أمر لا نعترض عليه، لكن في المقابل أصبح مصير طلبات الأشخاص الذين يسكنون في مناطق لا يوجد فيها مشاريع إسكانية كالحالة التي نحن فيها في علم المجهول.

لذا نريد الإنصاف يا وزارة الإسكان في توزيع البيوت فهذا ليس عدلا، إعطاء بيوت على حسب المنطقة التي يسكن فيها المواطن وتتوافر فيها وحدات سكنية ومضى عليهم فترة قصيرة، بينما لا يتم توزيع وحدات سكنية على أشخاص يقطنون في مناطق ليس بها مشاريع إسكانية، وليس عدلا أن الذي مضى على طلبه 15 و18 عاما لا يحصل على وحدة سكنية، والذي طلبه جديد لا يتجاوز الثلاث والأربع سنوات يحصل على وحدة سكنية، فنحن ليس لدينا أي مانع بإعطائنا وحدات سكنية في أي منطقة من مناطق البحرين، فلماذا لا تعيدون النظر في هذا الأسلوب والرجوع إلى الطريقة السابقة كما هو الحال عند توزيع بيوت مدينة حمد ومدينة عيسى والرفاع فهي مشاريع إسكانية تشمل الجميع ومن جميع مناطق البحرين. فلقد سئمنا الانتظار، فلقد مضى على طلبنا 15 عاما ونحن نسكن في شقة ضيقة وغير صحية والإيجارات مرتفعة والمؤجرون لا يرحمون، والعيال كبروا والظروف جدا صعبة وقاسية، فإلى متى الانتظار؟ ضاع العمر ونحن مازلنا نتظر.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

رسالة شكر وامتنان

أتقدم بجزيل الشكر وعظيم الامتنان إلى كل من الطبيب شهيد فضل استشاري التجميل والتكميل، والطبيب عقيل ميرزا أخصائي التجميل والتكميل وإلى الطاقم لما أولوه من الرعاية الكريمة التي لمستها فترة بقاء ابنتي بالمستشفى.

وتقديم الرعاية الطبية المتميزة وحرص الجميع على تقديم كل سبل الراحة والاطمئنان... أكرر شكري وامتناني للجميع وأسأل المولى العلي القدير أن يحفظ الجميع من كل مكروه.

والدة المريضة

جليلة السيد مختار العبار

ممرضة باطنية

التوظيف في «البلديات» تحكمه قوانين لايمكن تجاوزها

بالإشارة إلى مانشر في صحيفتكم في صفحة كشكول بعنوان (والد يريد توظيف ابنه بوزارة البلديات منذ 5 سنوات) وذلك في العدد 2628 يوم الإثنين الموافق 16 نوفمبر/ تشرين الثاني 2009، فإننا نود أن نبين لكم أن وزارة شئون البلديات والزراعة تثمن وتقدر كل الآراء والملاحظات التي تصبّ في مصلحة ورقي هذا البلد وتساهم في الارتقاء بالعمل البلدي، ونود أن نبين لكم الآتي:

إن الوزارة تقدر جهود جميع موظفيها العاملين وما بذلوه من خدمات طيلة فترة عملهم وهو ما كان له الدور الكبير في الارتقاء بمستوى عمل الوزارة والخدمات التي تقدمها.

وبخصوص عملية التوظيف في الوزارة فإنها خاضعة لعدد من القوانين والاعتبارات التي تحكم عملية التوظيف في القطاع الحكومي ولا يمكن تجاوز هذه القوانين التي تعتمد في الأساس على المؤهلات والكفاءة والخبرات العملية مع فتح المجال لجميع الراغبين في التقدم للوظيفة وذلك تحقيقا لمبدأ الشفافية وتكافؤ الفرص.

وفي الختام تقدر وزارة شئون البلديات والزراعة صاحب الشكوى والخدمات التي بذلها طيلة فترة عمله، ونؤكد أن توظيف ابنه أو غيره لابد أن يتم وفق القوانين والأنظمة المتبعة في الوزارة، شاكرين صحيفتكم الغراء على اهتمامها بكل ما يهمّ المواطنين مؤكدين تعاوننا الدائم في كل ما يخدم الصالح العام.

عادل عيسى المرزوق

رئيس دائرة العلاقات العامة والإعلام

سيتم استدعاؤه لاستلام وحدته في سلماباد حال انتهاء الخدمات

بالإشارة إلى ما نشر في جريدة الوسط العدد رقم (2622) الصادر في 10/11/2009 تحت عنوان (26 عاما أتحمل أخطاء وزارة الإسكان).

على ضوء ما نشر في هذه الشكوى نود الإفادة بأنه قد خصصت للمذكور وحدة سكنية في مدينة حمد بتاريخ 15/12/2003 حسب نظم وقوانين الوزارة، إلا أنه رفض استلام الوحدة لعدم رغبته في المنطقة وطلب تأجيل التخصيص له في منطقة أخرى، بتاريخ 17/9/2009 خصصت له وحدة سكنية ضمن وحدة سكنية ضمن وحدات المشروع الإسكاني في منطقة سلماباد قام بالسحب عليها وسيتم استدعاؤه لاستلامها حال الانتهاء من الخدمات العامة بالمنطقة، علما بأنه مستفيد من المكرمة الملكية لعلاوة السكن.

طلبه مدرج على قائمة الأولوية

بالإشارة إلى ما نشر في صحيفة «الوسط» العدد رقم (2624) الصادر في 12 نوفمبر 2009 تحت عنوان (طلبه للعام 88 استبدله إجباريا بوحدة في العام 1993 ومازال يترقبها).

على ضوء مراجعة قاعدة بيانات الوزارة تبين بأنه كان للمذكور طلب رقم 44/ قسيمة صادر في 17 يوليو/ تموز 1988، قام بتحويله حسب نظام التحويلات المعتمد في الوزارة إلى الطلب رقم 189/ وحدة سكنية صادر في 31 ديسمبر/ كانون الأول 1993 مدرج على قوائم الانتظار للتخصيص ضمن الدفعات القادمة، وتجدر الإشارة إلى أن الوزارة لا تقوم بإجبار أي مواطن على تغيير نوع طلبه إذ إنه الأقدر على اختيار الخدمة الإسكانية الأنسب إليه، علما بأنه مستفيد من المكرمة الملكية لعلاوة السكن، وفي حال رغبته الانتفاع بشقة تمليك فإنه بالإمكان التخصيص له حسب المتوافر وفق اقدمية الطلبات.

وزارة الإسكان

تم إصلاح عطب إنارة عذاري

بالإشارة إلى ملاحظة السيدحسين السيدمهدي المنشور في الصفحة رقم 12 من صحيفتكم الغراء العدد (2644) الصادر يوم الأربعاء 2 ديسمبر 2009 تحت (قرية عذاري تعيش في ظلام دامس) بخصوص المطالبة بصيانة إنارة مجمع 376 بمنطقة عذاري.

نود الإفادة بأن قسم إنارة الطرق التابع لهيئة الكهرباء والماء قد اتخذ كافة التدابير اللازمة لصيانة الإنارة المعطوبة في المنطقة المذكورة، إذ باشر فريق الصيانة أعمال الصيانة في 23 نوفمبر/ تشرين الثاني 2009 أي قبل نشر الملاحظة المشار إليها.

هذا ما لزم إفادتكم به شاكرين ومقدرين تعاونكم مع هيئة الكهرباء والماء في متابعة ملاحظات وشكاوى المواطنين والمقيمين وخاصة ما يتصل بخدمات الهيئة في مجالي الكهرباء والماء.

هيئة الكهرباء والماء