توفي يوم الإثنين الماضي الباحث والشاعر التونسى جعفر ماجد، عن عمر ناهز الـ 69 عاما، حسبما أعلنت وكالة الأنباء التونسية الرسمية.

ويعد ماجد من الأعلام البارزين على الساحة الثقافية التونسية، في الإنتاج الفكري والأدبي.

- من مواليد العام 1940، في مدينة القيروان (جنوب شرق العاصمة تونس).

- يعتبر من رموز الأدب والثقافة التونسية والعربية.

- من أبرز شعراء تونس بعد الاستقلال.

- تلقى تعليمه في المدرسة العربية الفرنسية، وبدار المعلمين، ثم بدار المعلمين العليا، حيث حصل على ليسانس في الأدب العربي العام 1963.

- ذهب بعدها إلى فرنسا، فدرس في جامعة السوربون، وحصل على دبلوم الدراسات العليا العام 1964، وعلى شهادة التبريز في العربية العام 1965، ثم على دكتوراه الدولة في الآداب والعلوم الإنسانية العام 1971.

- عمل أستاذا بكلية الآداب بجامعة تونس، ومنتجا لعدة برامج ثقافية بالإذاعة التونسية، كما كان عضوا سابقا للهيئة المديرة لاتحاد الكتاب التونسيين، ولهيئات تحرير عدة مجلات أدبية.

- منسق تظاهرة القيروان عاصمة للثقافة الإسلامية للعام 2009. والتي تستمر حتى مارس/ آذار المقبل.

- من منشوراته الشعرية: نجوم على الطريق، غدا تشرق الشمس، الطاهر حداد، الأفكار.

- ومن مؤلفاته النثرية: الصحافة الأدبية فى تونس، 1979. ومحمد النبى الإنسان، 1981، فصول فى الأدب والثقافة وكتاب المعاني والمغاني، 1984.

- أصدر خلال مسيرته مجلة أدبية فكرية بعنوان «رحاب المعرفة».

- وكانت آخر إصداراته ديوان جماعي بعنوان «انطولوجيا قيروانية:من البداية إلى اليوم» أعدها احتفالا بتظاهرة القيروان عاصمة للثقافة الإسلامية للعام 2009.

- عضو في عدة لجان التحكيم الأدبية والثقافية التونسية والعربية وعضو باتحاد الكتاب التونسيين، وعدد من الجمعيات والهيئات الأدبية والثقافية.