أكد الأردني همام خليل البلوي في شريط فيديو بثته قناة الجزيرة الفضائية أمس (السبت) أنه نفذ الهجوم الذي قتل فيه سبعة من عناصر «السي آي إيه» وضابط أردني في أفغانستان للانتقام من الاستخبارات الأردنية والأميركية.
وقال البلوي «إنه نفذ العملية ثأرا لمقتل بيت الله محسود الزعيم السابق لحركة طالبان باكستان».
- من مواليد ديسمبر/ كانون الأول العام 1977، في الكويت، لعائلة أردنية من أصول فلسطينية.
- بعد غزو العراق للكويت في العام 1990، انتقل مع أسرته إلى الأردن.
- درس الطب في تركيا على نفقة الحكومة الأردنية لتفوقه في دراسته الثانوية.
- عمل بعد عودته إلى الأردن في عدد من المستشفيات الأردنية.
- ثم انتقل للعمل في وكالة الغوث الدولية (أونروا).
- اعتقل بعدها من قبل السلطات الأردنية للاشتباه بعلاقته ببعض التنظيمات المتشددة.
- أفرج عنه بعدها، فغادر الأردن وتوجه إلى باكستان لمتابعة دراسة الطب.
- جندته المخابرات الأردنية والأميركية ليدخل في قلب تنظيم القاعدة، وكانت مهمته ملاحقة الرجل الثاني في القاعدة أيمن الظواهري، واستطاع تظليل هذه الاستخبارات لمدة عام كامل. ووصفته صحيفة «نيويورك تايمز» الأميركية، أنه كان أفضل مصدر معلومات عن القاعدة لـ «سي.آي.إيه» منذ سنوات.
- قالت صحيفة «واشنطن بوست» الأميركية، عن مسئولين سابقين في الحكومة الأميركية: «إن المهاجم قد استدرج ضباط وكالة الاستخبارات الأميركية إلى اجتماع في قاعدة العمليات المتقدمة «تشاپمان» في مدينة خوست الأفغانية يوم الأربعاء 30 ديسمبر الماضي، على وعدٍ بتقديم معلومات جديدة عن أيمن الظواهري.
- لكن البلوي فور دخولِه فجّر نفسه (استطاع دخول قاعدة الاستخبارات الأميركية بدون تفتيش لثقة الأميركيين فيه)، فقتل ومعه سبعة من ضباط وكالة الاستخبارات الأميركية، وجرح ستة ضباط مخابرات آخرين، كما قتل في نفس العملية الضابط الأردني «علي بن زيد».
- قال مسئول أردني بعد تنفيذه العملية إن «الأردن استفاد منذ نحو عام من المعلومات المهمة التي كان يقدمها همام خليل البلوي، ونحن بدورنا مررنا هذه المعلومات للأجهزة التي كنا نتعاون معها في إطار الجهد العام لمحاربة الإرهاب». وأضاف أن «الأردن والولايات المتحدة استدرجا همام للتواصل معه في مجال تزويد المعلومات الأمنية».
- وصفته حركة طالبان بعد تنفيذ عمليته الانتحارية، بأنه كان عميلا مزدوجا، وأنه استطاع تضليل الاستخبارات الأردنية والأميركية على مدى عام».
- متزوج من صحفية تركية تقيم حاليا مع أولادها في تركيا
العدد 2683 - السبت 09 يناير 2010م الموافق 23 محرم 1431هـ
الله يرحمه
الله يرحمه ... ماتجوز الا الرحمة على الميت
كراك
أن أقول هذا البني آدم أفتر راسه .. أردني من أصل فلسطيني عاش في الكويت ( يعني سبلوا بحظه الكوايته ) رجع الاردن .. سافر تركيا راح باكستان عميل لامريكا في افغانستان ..بااال تلاقيه كان يبغي يسأل شلون يفجر روحه ..وتفجر صدق
زين سوى
المثل البحراني يقول هالباب على هالخرابة
و الله إنك رجل و الرجال قليل
جزاك الله عنا خيراً و أثبت أن في هذه الأمة من يعرف عدوها الحقيقي و لا عزاء للموتورين.
ضرب الله
اللهم اشغل الظالمين بالظالمين.. وأخرجنا من بينهم سالمين..
عظم الله أجرك يا بو خالد خخخخخ
والله حاله
اشوف قامت النار تاكل في بعضها