أرجات محكمة الاستئناف العليا الجنائية برئاسة القاضي عبدالله يعقوب وأمانة سر جعفر الجمري قضية متهم بحريني بقتل خادمته الإندونيسية التي وقعت في 22 سبتمبر/ أيلول من العام 2008، حتى 14 مارس/ آذار لجلب المتهم من الطب النفسي.
يذكر أن محكمة الدرجة الاولى قد قضت بالحبس المؤبد بحق المتهم.
وكانت النيابة العامة وجهت إلى المتهم أنه قتل المجني عليها مع سبق الإصرار بأن ضربها بأداة صلبة (زرادية) وأسقطها أرضا ففقدت وعيها، فظن وفاتها وقام بحملها بسيارته للتخلص من الجثة، وعندما تيقّن أنها مازالت على قيد الحياة، بيّت النية وعقد العزم على إزهاق روحها فقام بلف عنقها بغطاء وجذبه من طرفيه بشدة قاصدا من ذلك قتلها.
وتشير تفاصيل القضية إلى أن المواطن المتهم كان يقوم بإصلاح باب الكراج الخاص بمنزله، إذ يعيش ووالدته في منزل واحد ولكن في بنائين منفصلين في سترة، وكانت الخادمة موجودة في الكراج، وفي تلك الأثناء سمعها تتحدث مع نفسها ويبدو عليها حال من الغضب، فسألها عما بها وهنا وجهت إليه وإلى والدته الشتم، فسألها من جديد عمّا تلفظت به ولما كررت الخادمة ألفاظ السب والشتم قام بضربها بآلة الحديد التي كانت بيده على الجانب الأيمن من عنقها، وهنا سقطت الخادمة على حافة خزان ماء موجود في الكراج وهوت على حافة عتبة الكراج. بعدها قام المتهم بقياس نبضها مرتين، فوجدها لا تتنفس، فما كان منه إلا أن لفها ببساط ووضعها في صندوق سيارة صديقه التي استعارها منه قبل يومين من الواقعة، وتوجّه بها إلى ساحل بحر سترة ناويا رميها في عرض البحر، إلا أنه وبوصوله إلى هناك صادفه أحد المواطنين مع مجموعة من الآسيويين الذين قالوا للبحريني إنهم شاهدوا جثة الخادمة في صندوق السيارة، وهنا طالب المواطن المتهم بفتح الصندوق للتأكد من ذلك.
بعدها أسرع المتهم في نقل الجثة من الموقع إلى موقع آخر في منطقة سترة أيضا، وقام برميها بين أشجار «العوسج»، وعاد إلى المنزل، في حين توجه الشاهد البحريني إلى إبلاغ مركز الشرطة عمّا شاهده، وفي ظل اختفاء الخادمة أبلغت زوجة المتهم باختفائها، إذ إن الخادمة على كفالتها.
العدد 2684 - الأحد 10 يناير 2010م الموافق 24 محرم 1431هـ
انالله وانا اليه راجعون
مانقول الا (لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ) والبيوت اسرار ؟؟؟؟ ولا احد يعرف السالفه الحقيقيه ....
زائر3
بسم الله ماشاء الله عليك قمة الاخلاق عرفت توقف في صف الاندنوسية لأنة الي قتلها من سترة وهي كانت غلطانة عليه وعلى امه (( طبعا ما ابرر قتلها )) بس الشيطان يحظر حزة الغضب واكيد عليه عقاب في الدنيا والآخرة بعد لأنة هاذي روح وكان لازم يتمالك اعصابه ويطردها بدل قتلها لـــــــــــــكن ماعرفت توقف بصف ولد الرفاع ولو بكلمة ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!
يالله طالبو بحكم الاعدام
والله هذي مايستاهل لأنه من سترة والله المفروض يحرقونة وحطونه في وسط تواير ليش الطب النفسي القاتل يشتغل في وظيفة حكومية وعندة سيارة يعني عاقل والله الوزارات تشغل مجانين ولا خراطة راحة من كيس اهلها هالخادمة لا وبعد الاخوان يتكلمون عليها كأنه كيس خمام هذي مسلمة ولله الحمد وهذا قاتل الله والعالم بدينة
حراااااااااااااااام
يامسلمين واين الاسلام واين القران وقال الامام علي وقال الرسول وقال وقال اين كل هذا مو زين الظلم لوماالحاجه لما خرجت من بلدها وتغربت وذهبت الى ناس وبيت لا تعرف من هم وكيف سيعاملونها اين كلام القران والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس
رنيم صليبي
إنا لله وانا اليه راجعون
البلد صارت بدون امان
ههههههه
ههههههههههههههه و الله حالة لكن تستاهل أصلاً اني ما اطيق كل الخداديم الإندونيسيين و الهندين ... من أولهم لآخرهم السانهم اشطوله و ايدهم ازيد ، ما اقدر الومه بعد اذا سبته و شتمته تستاهل ههههههههه عشان يتأدبون البقية
حداده
لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم