أكد المفكر السلفي الشيخ عبدالمجيد الزنداني (الذي تتهمه واشنطن بدعم الإرهاب) أمس الأول (الإثنين) رفضه لأي تدخل أميركي مباشر في اليمن لمكافحة «القاعدة» ووصف تدخلا كهذا أنه احتلال واستعمار. وقال الزنداني في مؤتمر صحافي «نرفض الاحتلال العسكري لبلادنا ولا نقبل عودة الاستعمار مرة ثانية».
- من مواليد العام 1942، في منطقة «الشعر» في محافظة اب اليمنية.
- سياسي و داعية سلفي، يرأس مجلس شورى حزب التجمع اليمني للإصلاح.
- تلقى التعليم الأولي في بلده اليمن (إبان الحكم الإمامي في اليمن).
بعدها خرج لمواصلة الدراسة الجامعية في مصر، والتحق بكلية الصيدلة ودرس فيها لمدة سنتين، بسبب اهتمامه بالعلم الشرعي.
- خلال وجوده في مصر كان له اتصال بجماعة الإخوان المسلمين وتأثر بهم.
- عاد لليمن وساهم في الثورة الجمهورية التي قضت على الحكم الإمامي العام 1962، وقدم بعدها عبر إذاعة صنعاء برنامج «الدين والثورة».
- سكن في مدينة عدن، وتولى إدارة معهد «النور» العلمي، ثم عاد إلى مدينة صنعاء بعد نجاح الانقلاب الأبيض الذي قام به عبدالرحمن الإرياني ضد الرئيس آنذاك عبدالله السلال العام 1967.
- تولى بعد الانقلاب إدارة الشئون العلمية في وزارة التربية والتعليم، ثم تم تعيينه رئيسا لمكتب التوجيه والإرشاد منذ إنشائه العام 1975.
- وجلب خلال عمله في مكتب التوجيه الكثير من الشخصيات الإسلامية والفكرية إلى اليمن، وقاد جماعة تنظيم الإخوان المسلمين في اليمن.
- عين في وزارة المعارف، فألف كتاب التوحيد مع مجموعة من العلماء كمنهج في المدارس الإعدادية والثانوية، وترجمت كثير من كتبه إلى عدة لغات وكذا بعض أشرطته.
- انتقل بعدها إلى السعودية، وقام بالتدريس وإلقاء المحاضرات، وساهم في تأسيس هيئة الإعجاز العلمي في القرآن والسنة فيها، وترأسها بعد ذلك.
- ثم عاد إلى بلده اليمن وأسس جامعة الإيمان للعلوم الشرعية.
- في ثمانييات القرن الماضي، وإبان الاحتلال السوفياتي لأفغانستان، شارك الزنداني في الحرب وساهم في تجنيد الشباب اليمني للقتال ضد الجيش السوفياتي، وبعد الانسحاب السوفياتي عاد إلى اليمن.
- تتهمه الحكومة الأميركية بدعم الإرهاب وبوجود صلة بينه وبين الكثير من المطلوبين بتهم الإرهاب. قيل ان الرئيس علي عبدالله صالح سعى الى إقناع الأميركان بإزالته من القائمة السوداء وانه يضمن سلمية نشاطه، ويعتبر من المقربين جدا للرئيس اليمني خلال السنوات الماضية.
- نفى الزنداني وجود أي علاقة مباشرة له بالقيادي في تنظيم «القاعدة» أنور العولقي الذي ارتبط اسمه بالهجوم الفاشل على الطائرة الأميركية يوم عيد الميلاد وبإطلاق النار في قاعدة فورت هود الأميركية في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي الذي أوقع 13 قتيلا. وقال «لم أكن يوما أستاذا مباشرا للعولقي (...) إذا قال شخص إنه يسمع محاضراتي أو يقرأ كتبي هل أكون مسئولا عنه؟».
العدد 2686 - الثلثاء 12 يناير 2010م الموافق 26 محرم 1431هـ
ياخايس رقم 3
لو تأكل تبن احسن لك يالناصبي الا حزب الشيطان انت ومن على شاكلتك ياالجاهل الموضوع عن شخص وش دخل الشيعه فى الموضوع يالمريض روح تثقف احسن لك ياالجاهل
تعلمت لك كلمتين وقمت تردده مثل الببغاء
الحمد لله الذى جعل اعدائنا من الحمقى
حزب الشيطان
حزب الشيطان معرف لدى المسلمين الذين يدعون الاسلام وهم عداء الاسلام والذين ادخلوا الاستعمار الى العراق وقتلوا شعبه انهم حمير اليهود الا انهم الرافضة عليهم من الله مايستحقون.
مشكور
بارك الله لك يا شيخنا فى عمرك
سكنهم في مساكنهم
شكله ذكرني بشيء لما يحنونة يصير يشبهه.
هذا راعي للإرهاب وسيماههم في وجوههم