تقيم الجمعية البحرينية لحقوق الإنسان مساء اليوم (الثلثاء) حفل تكريم الحقوقي والناطق الرسمي باسم اللجنة العربية لحقوق الإنسان ورئيس المعهد الاسكندنافي لحقوق الإنسان هيثم مناع لمنحه درع أحمد الشملان لحقوق الإنسان، وذلك في فندق الخليج.
- من مواليد مايو/ أيار العام 1951، في مدينة درعا السورية.
- مفكر وناشط حقوقي عربي سوري.
- أثناء دراسته الثانوية، أسس مع أصدقائه تنظيما للتلاميذ سمّوه بالفتية، وبعد انتهاء مرحلة الثانوية اجتمع مؤسسو التنظيم وأهم كوادره وقرروا تشكيل منظمة سموها بالإنسانيين العرب.
- درس الطب في جامعة دمشق، والعلوم الاجتماعية في فرنسا.
- دكتور في الانتربولوجيا، ومختص في المعالجة النفسية الجسدية واضطرابات النوم واليقظة.
- بدأ يكتب للمجلات الأسبوعية وكتب لمجلة «دراسات عربية» وهو في الواحدة والعشرين من عمره، وأصدر النشرة الطبية الدورية في جامعة دمشق، ومجلة «دراسات فلسطينية».
- حرر سرا نشرة «الثوريون»، وكان ناشطا في الحلقات الماركسية في فترة الدراسة في سورية حتى العام 1978 عندما أوقف نشاطه السياسي.
- انتخب مناع في أول مكتب سياسي لرابطة العمل الشيوعي في مؤتمرها التأسيسي في العام 1976 وبقي لمدة عامين قبل تركه لمهامه التنظيمية.
- اضطر لمغادرة سورية سرا بعد ملاحقات أمنية له، وذهب إلى فرنسا العام 1978.
- أسس اللجنة العربية لحقوق الإنسان في العام 1998مع عدة شخصيات عربية حقوقية.
- عضو في مجلس إدارة ومجلس أمناء قرابة 130 منظمة غير حكومية، وشغل مناصب عربية ودولية قيادية في المنظمات غير الحكومية.
- في العام 2007، انتخب رئيسا للمكتب الدولي للمنظمات الإنسانية والخيرية.
- له قرابة ثلاثين كتابا بالعربية، وكتب بالإنجليزية والفرنسية والإيطالية في قضايا المرأة والتنوير وحقوق الإنسان، منها: موسوعة الإمعان في حقوق الإنسان، مستقبل حقوق الإنسان، المرأة في الإسلام.
- له عدة إصدارات ومؤلفات، وشارك في عدة مؤلفات جماعية عن المرأة في العالم العربي وحقوق الإنسان، وله مؤلفان باللغة الفرنسية وأكثر من 200 مقال ومحاضرة بالعربية والفرنسية والإنجليزية.
- أطلق عليه لقب صديق المرأة والأقليات لكتابته بشكل مبكر حول حقوق المرأة وقضايا الأكراد والأقليات الدينية.
- حصل مناع على تكريم منظمة «هيومان رايتس ووتش» العام 1992، وميدالية حقوق الإنسان للأكاديمية القومية للعلوم في واشنطن.
- عاد إلى سورية لأول مرة في أغسطس/ آب 2003 إثر قرار من الرئيس السوري بإعادة حقوقه والجنسية له. ولكنه لايزال مقيما في فرنسا.
العدد 2699 - الإثنين 25 يناير 2010م الموافق 10 صفر 1431هـ
لماذا
لماذا هيثم مناع مازال يعيش خارج القطر السوري وما مقدرة منظمته الحقوقيه على انتقاد اسرائيل وايقافها عند حدها وتعويض العرب الفلسطينين على ما تكبدوه من خسائر نتيجة اعمال الكيان الصهيوني العدوانيه
خـــلــه يـــبــيـــن
Dior
تعال اسكن في السنابس أو الدير أو سترة لمدة أسبوع علشان تعرف حقيقة حقوق الإنسان في البحرين !!!!
dior
ولله الحمد إن حقوق الإنسان محفوظة في مملكة البحرين والفضل يرجع لله ومن ثم لملكينا ولكن لامانع من تكون لدينا جمعية لحقوق الإنسان ونشكر جهودكم