بعضهم يرفع أجرة الساعة لـ7 دنانير والآخر يأخذ مبلغا مقدما كرشوة ليضمن الزبون موعدا قريبا
تكفّل «المرور» بتسجيل المتدربين وتوزيعهم حل أمثل يقضي على انتهازية مدربي السياقة
حقيقة لم نتجشم عناء الكتابة الا بسبب تفاقم هذه الحالة عن حدها المعقول وما تلحظه اعيننا من ضيق قد حشرنا فيه قسرا مع مدربي السياقة الذين نحارب لأجل الظفر بواحد منهم واقتناء جزء من وقتهم الثمين وتخصيصه مقابل نقود ليتشفق علينا بتدريب احد اقربائنا .فزوجتي التي انتهت فترة صلاحية رخصة سياقته(كجة) مرتين متتاليتين اجد صعوبة في العثور على مدرب سياقة خاص لها .فبعدما وثقنا ان المدرب المعني قد ادرجنا في قائمة الذين من المفترض تدريبهم بعد مضي 8 اشهر من تاريخ حجز الموعد المسبق يفاجئنا بقرار اشبه بالصاعقة ويعتذر لنا بعد مضي كل تلك الفترة الطويلة بجوابه «لاتوجد فرصة ووقت كافٍ ليتم ادراج اسم زوجتي مع المتدربات معه»...أي أسلوب انتهازي يظهره المدرب معنا فقط ليدرب أحدا من اقربائنا ...حسب ما وصل الى مسامعي ان هناك بعضا من مدربي السياقة ينتهج اسلوبا انتهازيا مقيتا يعتمد على الرشوة «ادفع ملبغا كبيرا تضمن لك موعدا اقرب»، إذ إن احد من المعارف قد نال موعدا قريبا جدا مقابل دفع 50 دينارا الى المدرب فقط لكي يظفر بموعد قريب فيما شخص آخر اضطر وعلى مضض وعلى رغم العوز والمستوى الضعيف الذي يعيشه الى تسديد 20 دينارا كمقدم ليظفر بموعد قريب فقط دون احتساب اجر ساعات التدريب الاخرى كما ان بعض مدربي السياقة يلجأ الى اسلوب المزايدة والمضاربة في سعر الساعة الواحدة ...قانونيا يبلغ سعر الساعة الواحدة 5 دنانير الا انه عمد بعضهم الى احتساب 7 دنانير كأجر للساعة الواحدة .اي قانون ومعيار يستند عليه المدرب في تطبيق ما يحلو له من اجرة للساعة ، اينما هي مصالحهم سرعان مايلهثون ويركضون وراءها دون الاعتماد على مبدأ الشرع ليراعوا الحلال من الحرام ....مقترحي البسيط ان تقدم الجهات المعنية في ادارة المرور على تطبيقه الذي سيجنب عشرات الضحايا المتدربين من الوقوع في مكائد بعض المدربين الانتهازيين وبالتالي يضمن كل متدرب قد نال حصته وحقة في التدريب وفق المنهجية والمعيار المحدد .مقترحي هو أن تعمد ادارة المرور على توزيع المتدربين على المدربين حسب توزيع المناطق ... وبالتالي نضمن ان كل متدرب قد نال نصيبه من التدريب حسب القانون المتعارف عليه، لكن ان يترك الحبل على الغارب والكل يغرق ويكتوي بنار بعض المدربين الانتهازيين الذين لاضير عندهم من رفع قيمة الأجرة واخذ مبلغ مقدم فقط لتضمن حصولك على فرصة تدريب في موعد قريب...ألا يكفي ضنك الحياة لتأتي لنا من حيث لانعلم هذه المزايدات من قبل المدربين لندرج مصاريفهم في قائمة الموازنة .
...وأخيرا وليس آخرا نأمل من المعنيين في ادارة المرور النظر بجدية للمقترح الذي من شأنه تقنين وتنظيم العمل دون فوضى واستغلال، فقط بتسجيل المتدربين وتوزعيهم على المدربين وتصنيفهم كلا حسب منطقته وان سنحت لأي مدرب آخر فرصة ادراج واضافة متدربين آخرين حسب المجال والوقت المتسع فانه لاضير من ذلك .كنوع من الحل المؤقت الذي قد يقنن سلوك بعض مدربي السياقة ويبعدهم قليلا عن صفة الانتهازية في استغلال عقول الناس والتكسب من وراء الضعفاء .
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
إليك أيتها الغالية, إليك أيتها الحبيبة... حبيبتي الغالية... ها هي الذكرى الأولى لرحيلكِ عن الدنيا يا أغلى من أحببت، وأطيب من عاشرت، وأخلص من رافقت، وأعزّ من شاركت، وأحنّ من عرفت، يا زوجتي العزيزة، يا «أم خالد»... تمر علينا اليوم أنا وأبنائك وكل من عرفك واقترب منك ثقيلة حزينة، تجرّعنا ساعاتها وأيامها بكل مرارة الألم وحزن الصابرين على قضاء الله وقدره، كانت لحظة الفراق الأبدية بيننا تقترب، فعلى سريرك الأبيض وحولك نحن جميعا والأطباء المعالجون، بدأت دقات قلبك الذي كان عامرا بحب الله ورسوله والناس جميعا تتسارع في بطئها من خلال أجهزة التنفس ودعواتنا المتسارعة والمتلاحقة إلى الله سبحانه وتعالى أن يخفف عنك سكرات الموت، وفجأة توقف قلبك النابض بالحب عن نبض الحياة، وفاضت روحك الطاهرة إلى بارئها أمام أعيننا في لحظات سريعة بين دعواتنا لك بالجنة وقراءتنا للقرآن، واكتست الغرفة بالذهول والبكاء، وشع وجهكِ بضياء ونور غريب، وعبقت رائحة طيبة في الغرفة شعرنا بها كلنا، والنور نفسه لاحظته وأنا أحمل جثمانك الطاهر إلى القبر ومعي أبناؤك خالد ومحمد عندما كشفتُ قماش الكفن عن وجهكِ قبل أن يغلق القبر.
أيتها الراحلة بهدوء عن حياتي، يا نسمة عطرت عمري كله بحنانها، يا امرأة منذ وعت عيناي على الدنيا وأنتِ أمامي ومعي تغزلين بأظافرك الطويلة أحلام أيامي بكل إشراقاتها وإخفاقاتها، يا ابنة الجيران التي ما هفا القلب إلا لها، يا من قاومتِ معي بكل إصرار جميع محاولات أهلك لمنع الحب الذي جمع بين قلبينا من أن ينتهي نهايته الطبيعية والسعيدة، وكان لنا ما أردنا وارتبطنا حتى آخر لحظة نفس في حياتك، وأصبح يضرب بنا المثل في الحب والوفاء، عشتُ حياتي معكِ بكل طموحاتها وأحلامها، وقاومنا بكل الحب قسوتها، كانت تضحياتكِ معي كثيرة وكبيرة لا أستطيع أن أحصيها مهما حاولت، ومهما طال عمري فهو قصير أمام ردها لك بعد غيابك، وأرجو من الله العلي القدير أن يمنحني عمرا يكفي أن أرد لك صنيعكِ معي... يا من كانت نفسكِ تتسامى على صغائر الأمور وقلبكِ مفتوح للتسامح والصفح الجميل دائما.
لقد سخّرتِ حياتكِ لي ولأبنائكِ وذللتِ أمامنا جميع الصعاب حتى نجحنا في حياتنا، كان التعليم قاسمنا المشترك الذي لم نختلف أبدا حوله سواء معي أو مع أبنائنا، فأنتِ من ساند طموحي الذي لم يكن له في ذلك الوقت حدود حتى حصلتُ على شهادة الدكتوراه، وأكمل أبناؤك جميعهم تعليمهم الجامعي ويسعون الآن للحصول على شهادات أعلى في مجال تخصصاتهم المختلفة، ولكن يأبى الموت إلا أن يستلّك من لحظة فرحهم القادمة.
لقد منحكِ الله يا أم خالد قلبا كبيرا مفعما بالحب وسع الناس جميعا، فكنتِ بارّة بوالديك وخصوصا والدتكِ التي تحرصين على زيارتها بشكل يومي تقريبا مهما كانت صعوبة ظروفك، وكنتِ حريصة على اللحمة العائلية وتحملتِ في سبيلها كل المتاعب. ولم يكن حرصكِ هذا موجه إلى أسرتكِ فحسب، بل كان لأسرتي نصيب كبير من الاهتمام لا يقل عن نصيب أسرتك منه، وخصوصا والدتي، إذ كنتِ لها الابنة البارة والمطيعة أكثر منها زوجة الابن الأكبر، كانت تعتبركِ ابنتها التي لم تلدها حيث أنها لم ترزق بأية بنت، وكنتِ تعتبرينها أمكِ التي لم تلدكِ، كنتما نموذجا فريدا من الألفة والمحبة في الحي يضرب بكما المثل الذي قلما نجده في حياتنا الآن، لاسيما وأننا عشنا في منزل العائلة في المحرق بداية سنوات زواجنا الأولى حتى حصلنا على بيت من وزارة الإسكان في مدينة عيسى، وظللنا لسنوات لا نذهب إليه إلا للمبيت، وطوال اليوم كنا في بيت العائلة، لقد سافرتِ مع والدتي في كل رحلات علاجها إلى الخارج، كما قاسمتها سكنى غرف العلاج في مستشفيات البحرين والتي كانت تمتد أحيانا لفترات طويلة دون تأفف منكِ أو ضجر، بل كنتِ تقومين بذلك وأنتِ سعيدة به.
كنتِ الأخت الحنونة لإخوتي الذكور كلهم، رعتهم عيونك قبل يدك وقمت بواجباتهم خير قيام، ولم تتوقفي عن أداء هذا الدور إلا عندما توقف قلبك الطيب عن الحياة، وحتى في الممات لم تفرّقكم القبور، فقبرك ملاصق لقبر والدتك تماما وقبر والدتي وراء قبريكما، وكل ما نأمله من الله العلي العظيم أن يجمعكم في جنته مثلما جمع قلوبكم على المحبة في الحياة وفي طاعته.
أما في محيط العمل فزميلاتك اللواتي عملن معك سنين طويلة مازلن يذكرنك بكل خير ويتذكرن مواقفك معهن، فبحكم عملك كباحثة اجتماعية في وزارة التنمية الاجتماعية كنتِ شغوفة بتقديم المساعدة إلى المحتاجين من الأسر والأفراد، وكم من أشخاص وعائلات كانت لمساعيك الخيرّة ونصائحك فضل في تغيير حياتهم ولمّ شملهم قبل أن تفرّقهم الخلافات ويصلوا إلى أبغض الحلال، كانت يدكِ دائما ممدودة بالخير والعطاء لكل من يسأل، لقد جُبلتِ على حب الخير ومساعدة الآخرين، صفة طيبة لم تفارقكِ يوما في أي مكان أو بلد حللنا فيه، لا أتذكر طوال حياتي الطويلة معكِ أنكِ رددتِ يوما طارقا لبابنا أو سائلا في الطريق يطلب مساعدة... أو فرّقتِ في المعاملة سواء الرسمية أو الشخصية بين الناس حسب انتمائهم أو مذهبهم أو دينهم.
ماذا أقول عنكِ بعد يا حبيبتي يا أم خالد، ويا أم أبنائي الذين يفتخرون بأنكِ الأم التي أنجبتهم وأحسنت تربيتهم، ماذا أقول بعد؟! لو أفتح دفاتر مشاعري فقد ينتهي العمر قبل أن أتمكن من تصفح كل أوراق حياتي معك، لقد فقدتُ برحيلكِ عني الحبيبة والزوجة والأخت والصديقة، ولا يوجد شيء في الدنيا أقسى من فقد حبيب بمثل قدرك ومنزلتك في حياتي، وإن كان الموت قد فرّق بيننا في الدنيا فأدعو الله أن يجمعنا معا في آخرته مع الأبرار والصالحين، فاللهم اجزِها عن صنيعها معنا في الدنيا خير الجزاء في الآخرة، وأسكنها فسيح جناتك، واجعلها من عتقائك من النار، وأعذها من عذاب القبر، وألهمنا على فراقها يا رب الصبر والسلوان. وإنا لله وإنا إليه راجعون.
راشد نجم
إلى المعنيين في وزارة الداخلية... نحن مواطنان بحرينيان تقدمنا في العام 2005 بطلب الحصول على أي وظيفة كانت داخل أروقة الوزارة وحصلنا على رقمي طلب الأول يحمل 1374 والآخر يحمل رقم طلب 1375 ... وظللنا منذ تلك الفترة مواظبين على المراجعة والتردد على مقر الوزارة بشكل كثيف حتى بلغنا جواب مفاده باننا سنكون ضمن دفعة التوظيف المقبلة أي الخاصة بالعام 2006، مضى 2006 ولم تدرج أسماؤنا في قائمة التوظيف وبشرنا خيرا باننا سنكون ضمن الدفعة المقبلة للعام 2007 ومجددا مضى العام 2007 ولم نرَ شيئا ملموسا من هذه الوعود الواهية، حتى بلغ السيل الزبى وتجشمنا عناء القيام بزيارة خاطفة لبيت احد المسئولين الكبار في وزارة الداخلية، مطالبين إياه بالسماع لصوتنا المضمور في قلوبنا وقراءة رسائل التوظيف المدرجة في ملف الوزارة إذ إننا خريجان ثانوية عامة علاوة على ذلك أن أحدنا يحمل دبلوم ميكانيكا من معهد البحرين لكن كل تلك الأمور لم تشفع لنا... أحد الموظفين الذي على ما يبدو يسخر ويستهزئ منا خلال مراجعتنا لمعرفة سبب ودواعي تأخير قبول طلباتنا قال لنا ان ملفاتنا قد رفعت الى الاعلى وخلال المراجعة في اليوم التالي مباشرة اخذ يتنصل وأنكر كلامه السابق حول رفع الملفات الى فوق والتي ظلت حبيسة ادراجهم ولم تتحرك قيد انملة ناهيك عن موظفين آخرين اتخذانا ألعوبة ومضحكة فاحدهما يزعم وانه لكوننا من ذوي الفئة السمينة فانه يلزم علينا التنحيف فيما الآخر ولكونه نحيفا فانه يحتاج الى ان يكون اكثر سمنة؟! وهكذا دواليك ناهيك عن مطالبتهم لنا احيانا بإرفاق رسالة صادرة من نائب منطقتنا التي امتلأت ادراجهم من هذه الرسائل نفسها واصبحت لاتجدي نفعا معهم ولا تقبل حتى كمسوغ شرعي يجري التوافق عليه وتنفيذ ما هو مدون فيه، اصبح وجودها من عدمها سيان، وذلك حسبما ذكر لنا احد الموظفين حينما أطلعنا على ملف كبير يحوي اوراقا كثيرة لرسائل مماثلة صادرة من نائب منطقتنا وتحوي نفس الموضوع بطلب توظيف لدى وزارة الداخلية.
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
وجود الحاجز الحديدي الفاصل بين قريتي بني جمرة والدراز يشكل مشكلة بحد ذاته، إذ يواجه العابرون بين الجانبين صعوبة في الوصول للطرف الآخر من الشارع نظرا لعدم وجود إشارة مشاة بحيث يضطر المشاة لتسلق هذا السياج الحديدي أو يقطعون مسافة طويلة مما يمثل خطرا كبيرا على مستخدمي الطريق في شارع البديع وخاصة الأطفال من طلاب المدارس أو كبار السن. الحل هو وضع إشارة مشاة وقد أرسلت عدة رسائل من المجلس البلدي لإدارة الطرق بهذا الخصوص.
عبدالغني عبدالعزيز
شكا أهالي مجمع 435 في جبلة حبشي من القمامة المتكدسة والمخلفات المتراكمة على أنقاض حظيرة للدواب والبهائم أضحت حاليا مرتعا ومحطا لتجمع الكلاب الضالة والشاردة في آناء الليل وخاصة عند وقت المغرب، واعرب السكان عن قلقهم ومخاوفهم من هذه الحيوانات الشاردة وما قد يترتب على وجودها وبقائها المستمر بلا رقيب ولا حسيب من مضره قد تلامس حياتهم سواء على صعيد راحتهم النفسية او الاطمئنان على سلامة اولادهم ومغبة حدوث امر لا تحمد عقباه واحتمال هجوم هذه الحيوانات عليهم وما قد تنهشه من لحم طري تتضور جوعا لقضمه... اتصلنا مرارا بالجهات المختصة في وزارة البلديات لأجل العمل على مكافحة هذه الدواب الضالة لكن لا حياة لمن تنادي... بمن نستغيث لتخليصنا من هذه الكلاب الشاردة.
سيد صالح علي أحمد
عائلتي مثل جميع العوائل البحرينية الأخرى تعيش في شقق وللأسف ونحن لسنا فقط نعاني من غلاء الإيجار فإن وزاراتنا لا ترحمنا بالضرائب فأين حق المواطن وما الفرق بيننا وبين الأجانب؟
إذا كان الإيجار 250 دينارا فإننا ندفع ضرائب 25 دينار للبلدية أي 10 في المئة ولا نحصل على أي أكياس قمامة وإنما نقوم بشرائها، وعندما تقدمنا بطلب للإعفاء أجيب طلبنا بالرفض، فالآن ليس لدينا طلب إسكان، ولربما كان زوجي يستلم راتب جيد ولكن كم أن مسئوليات الحياة كثيرة.
الآن الحكومة لا ترحم بالضرائب ماء وكهرباء وبلدية وإيجارات وهاتف وغيرها بالإضافة لقروض الزواج والسيارة وبما أن وزارة الإسكان ترفض إقراضنا قرضا عقاريا فإننا في حيرة، فأي بنك سيقبل بإقراضنا لشراء منزل، وهل سنبقى في شقة مدى حياتنا مع ضرائب لا ترحم؟ فقد امتنعنا منذ فترة عن دفع ضريبة البلدية لأنها ليست كضريبة الكهرباء، فهي لا فائدة منها، فنحن نعيش في صالة وغرفتين فقط والقمامة تتراكم بالأيام أمام البناية وأكياس القمامة لا حق لنا بها والآن البلدية تقوم بإنذارنا للدفع أو المحاكم فما فائدة الجواز الأحمر وما فائدة تسميتنا بالمواطنين إذا كنا لا نملك حق أحدها؟
نسرين
نحن أهالي كرانة القاطنين بالقرب من شارع النخيل في مجمعي 456 و 460 نتقدم إلى من يعنيه الأمر في الدولة بضرورة
إلقاء نظرة على الشارع المذكور ليلا لكي يروا كيف يغرق هذا الشارع في الظلام .
فمنذ منتصف شهر ديسمبر/ كانون الاول الماضي وبعد ليلة برق شديدة انقطعت الكهرباء عن مصابيح الإنارة بشارع النخيل
ولم نجد تحركا من قبل الجهات المختصة لإعادة الإنارة لقسم كبير من الشارع، وهو ما نتج عنه بعض الحوادث
القوية للأفراد في شهر محرم وبعده وكذلك سماع صوت المكابح بشكل متكرر لعدم وضوح الرؤية للسائقين خصوصا مع إغلاق المحلات أبوابها ليلا.
لذا نطالب بسرعة تنفيذ عمليات الإصلاح الضرورية للشارع المذكور لكيلا تحدث مآسٍ لا يُحمد عقباها، خصوصا
أن هذا الشارع حيوي للمارة وللسيارات كونه شارعا فرعيا ممتدا لشارع البديع المزدحم أصلا ، وفوق هذا وقوف السيارات
على طرفي الشارع بسبب تحوله لشارع تجاري متنام ٍ بشكل متواصل .كما نناشدهم بتوضيح علامات المرور الأرضية
لأن الشارع يفتقد للكثير من التهيئة للسلامة المرورية الليلية على وجه التحديد.
حسين المعلم
العدد 2718 - السبت 13 فبراير 2010م الموافق 29 صفر 1431هـ
خلاص الداخلية صارت للمجنسين واصحاب الواسطات
وخبرك هالفئة مايبون الخير للبحرينيين المواطنين كثير غيرك صادهم مثل هالموقف يحرجونهم ويشتمونهم وفي اخير يطردونهم هذيلا فئة مريضة تحب تشمت على الناس ... لكن الله اكبر على كل كبير في هالديرة والله معاكم يا مواطنين
خصخصة التدريب افضل
تلاعب واضح وبوق عيني عينك تدفع اكثر آخذك ما تدفع انطر دورك صج شر البلية ما يضحك وجنه نطر منهم ما جنه ندرب بفلوسنا ،، للأسف ما ابي أقول الكل بس معظهم ضميرهم عدم ،، ههه بعد ما رسبت بالتراي الاول اتصلت للمدربة قالت كلش ما عندي جانس قلت لها اخذي الفلوس بس سجلي لي الساعات قالت لا حرام ما اقدر قلت لها اوك دربيني نص ساعة واخذي قيمة ساعتين قالت خلاص باجر الساعة 11 برزي روحش والله حالة .. لو الحكومة تخصخص التدريب وايد احسن الكل بيحصل له تدريب والوقت اللي يناسبه ^_^
الكــــــــــل يسرق
البلد خلاص صارت السرقه فيها مهنه وليس جريمه .....فليس غريب ان يقوم اى شخص بسرقات الشى عادى . ولا غرابه فى ذلك ..... من تحاكم ومن تحاسب سوف تتعب يا مواطن يا شريف البلد كلها مسروقه من اصحاب الشأن . البحرين صارت مرتع الى اصحاب النفوس المريضه وانتشر مرض السرقات بشكل كبير كبير ... الحل يا جماعه كيف نعالج هذا المرض وليس نقبض على صاحب هذا المرض ... لان الحكومه حفظها الله ورعها ما قصرت قامت بدراج منهج فى لمدراس اسمه سرقات الحلال فى وضع النهار بدون حساب او عقاب. الله يستر
مدربين السياقة .. والنصب المستمر
آه ياما عانيت ويا مدرب السياقة والله ان كان يدربني ساعه وربع او وثلث واذا طول ساعه ونص واصفعه بالعشرة دينار غير اذا يوقع لي ساعات لازم ياخذ فلوسهم حتى لو ماتدربت وغير وغير الله ينتقم منه ولايوفقه يارب
اين تعليقي يا وسط
اعاني نفس مشكله الاخ بهذه الجريمه التي يرتكبها بما يسمون انفسهم مدربي السياق وهم في الواقع ليس الا اصحاب سوابق في التحايل على القانون حيث يستغلون غياب الرقابه وهشاشه القانون فليس هناك ما يحمي المتدرب منهم , يجب على قسم المرور اتخاذ قرار حاسم ه بهذا الشان وايقاف هؤلاء الشرذمه عند حدودهم وقد طفح الكيل وبدا التفكير بالسياقه بدون رخصه هو الحل لزوجتي ايض
شارع النخيل بقرية كرانة يغرق في الظلام
يرحم والديك يا حسين المعلم...انه بيتي اهلي في كرانه واذا اطلع باليل ما اشوف الطريق بس الحمد لله المرتفعات حافظينهم.. بس استغرب انه شارع رئيسي بكرانه وما فيه ليتاااااااات وااااااغربالاه
مدربي سيقه ام اصحاب سوابق
اعاني نفس مشكله الاخ بهذه الجريمه التي يرتكبها بما يسمون انفسهم مدربي السياق وهم في الواقع ليس الا اصحاب سوابق في التحايل على القانون حيث يستغلون غياب الرقابه وهشاشه القانون فليس هناك ما يحمي المتدرب منهم , يجب على قسم المرور اتخاذ قرار حاسم بهذا الشان وايقاف هؤلاء الشرذمه عند حدودهم وقد طفح الكيل وبدا التفكير بالسياقه بدون رخصه هو الحل لزوجتي ايضا.