العدد 2719 - الإثنين 15 فبراير 2010م الموافق 01 ربيع الاول 1431هـ

المحكمة تدين 32 متهماً ومتهمة في قضية دعارة

المحكمة تدين 32 متهماً ومتهمة في قضية دعارة
المحكمة تدين 32 متهماً ومتهمة في قضية دعارة

المنطقة الدبلوماسية – علي طريف 

تحديث: 12 مايو 2017

أدانت المحكمة الصغرى الجنائية الرابعة برئاسة القاضي مفتاح سليم وأمانة سر عبدالأمير العريبي متهم الاول في في قضية دعارة متورط فيها 43 متهما (هنودا وبنغاليين) ومتهمة(عراقيات ومصريات وروسيات وصينيات وتايلنديات) لمدة سنتين كما قضت بحبس متهمة عراقية للمدة ذاتها لتورطها في قضية الدعارة كما قامت بضم ابنتيها القاصرتين في مجال الدعارة ، وأمرت المحكمة بإغلاق الفندق ومصادرة الأثاث والمضبوطات، كما قضت بحبس 32 متهماً ومتهمة لمدة 6 أشهر وإبعادهم عن البلاد نهائيا
وتتمثل تفاصيل القضية في أن معلومات وردت لإدارة حماية الآداب عن وجود مجموعة من الفتيات الصينيات والعربيات يمارسن الدعارة في احد الفنادق بشارع المعارض، وإثرها تم استصدار إذن من النيابة العامة بالتعاون مع احد المصادر السرية الذي اتفق على ممارسة الدعارة مع إحدى الفتيات، وفي الوقت المحدد تمت مداهمة المكان وإلقاء القبض على عدد من الفتيات متلبسات بالجرم
وقد اعترفت الفتيات في تحقيقات النيابة العامة على ممارسة الدعارة مع الزبائن مقابل مبالغ مالية تبدأ من الدينارين حتى 80 دينارا.
 





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 7 | 5:24 م

      مسخرة

      اي والله الناس بتنحرف كل من هالخمور والدعارة وبعدين في نقطة مهمة حبيت اوضحها وياليت بعد الوسط تتأكد من مصادر موثوقة ان الشرطة النسائية ماله داعي تكون موجودة لان شفت بعيني شرطي يغازل شرطية وانا شفت هالشي بعيني وياليت تستدلون أكثر بعد عن كلامي واذا الشرطي يسوي هالشي اشلون بيقضي على الفساد والمفروض الشرطي يتاكدون من اخلاقه عدل مو واحد يتعاطى مخدرات ويحطونه شرطي اول شي يحللون دمه وكل فترة يعملوا فحص حتى يتاكدون.

    • زائر 6 | 2:34 م

      مواطن

      ممارسة الدعارة مقابل دينارين و الله شي وين الفندق؟

    • زائر 5 | 1:46 م

      صاحب الفندق يمثل الشعب

      واين الحكم على صاحب الفندق ويبدو انه فوق راسه ريشة قبة البرلمان ويمثل الشعب فلا محاسبة ولا هو يحزنون

    • زائر 4 | 12:07 م

      دعارة وغسيل اموال

      القضية اعتبرت دعارة فقط ولكن الواضح انها دعارة وغسيل اموال ... عقوبة غسيل الاموال والاتجار في البشر اشد بكثير من الدعارة ... ولو كانت القضية محسوبة كغسيل اموال لصودرت جميع املاكهم بالاضافة الى الغرامة المالية والسجن ... اموالهم واملاكهم جاءت اليهم عن طريق غير شرعي وبالتأكيد تم غسلها في البنوك تحت غطاء شرعي ومن ثم تم تحويلها للخارج او تم استثمارها في اشياء شرعية وبهذا تكون اركان قضية غسيل الاموال قد اكتملت .. اتمنى ان تستأنف النيابة هذا الحكم

    • زائر 3 | 11:49 ص

      أين سعادة النواب

      ...و أين النائب السعيدي عن مثل هذه الأمور من دعارة و فجور ؟! فقط شاطر على أتباع آل البيت (ع) يتحدى ممارساتهم الدينية التي كفلها الميثاق و الدستور... ولكن لاحياة لمن تنادي

    • زائر 2 | 11:19 ص

      احذروا من غضب الله عزوجل لأنه يأتي بغته _ ام محمود

      الديرة ما بتغرق تحت ماء البحر الا من هذه الدعاره والفسق المنتشر بشكل كبير أين النواب ورجال الدين الأفاضل؟؟ لمنع هذا المنكر الذي ما أصاب امة من الآمم الا وأصابها الغضب السماوي وهلكت والأمراض في ازدياد مثل الآيدز .

    • زائر 1 | 10:28 ص

      و الله مسخره في البحرين

      معروين راسكم أختصروا الطريق و حاسبوا صاحب الفندق و إلإ هو من الهوامير , علشان ما كلفون على روحكم ,,,, مصادر سرية و دعارة و تحرينه و أخذنه أمر بالدخول و الضبط و يش هالمهزله يالبحرين الفساد منتشر لو صاحب الفندف ما يدفع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اقرأ ايضاً