عسكر – محمد الجدحفصي
توفي آسيوي ( 23 عاما ) فجر أمس (الثلثاء)، بعد أقل من 24 ساعة من نقله للمستشفى وهو في حال حرجة بعد ما أقدم على شرب مادة منظفة يوم أمس الأول في مسكن للعمال بمنطقة عسكر.
الآسيوي ويدعى زيمر الدين شيخ من حيدر أباد؛ والذي يعمل كضابط وقت بإحدى الشركات الخاصة منذ ثلاث سنوات تقريبا، قد افتقده زملاءه قبل أن يفاجئوا برؤيته وهو في حال حرجة بعدما حاول الانتحار وشرب كمية من مادة منظفة، ليقوموا بنقله للمستشفى العسكري قبل أن يتوفي عن عند الساعة الرابعة والنصف من فجر يوم أمس.
الجهات الأمنية التي وصلت للموقع باشرت التحقيق بحيثيات وظروف ملابسات وقوع الحادث وما زالت التحريات جارية.
ليش وفاة ؟! انتحار !!
تشبه قصتي اللي كتبتها أيام ثالث اعدادي هههه
إذا يذكرونها معلمات العربي !!
هههههههههههههههه !!
نار جهنم وبئس المصير ..
السبب الحبيبة
هربت الحبيبة في الفلنتاين وتركتة وحيدا فريدا يصارع الوحدة بمفردة فأراد الأحتفال بالفلنتاين بطريقتة الخاصة فنتحر تاركا بصمة تعبر عن مدي حبة لها كأفلام هوليوود
ليش غير الفكره
ليش غير الفكره واتجه الى الماده المنظفة خسر افلوسه وكان يقدر ينتحر ببلاش من فوق جسر المشاه اللى يوصل الى الكورنيش كالذين سبقوه
ماعنده دين ولامذهب
يلا رويسي النار
ماصبر لين مايعطونه الجواز مستعجل انتحر
لا تعليق
ليش تجيبون الكلام لنفسكم
قالوا آسيوي مو مجنس .. بس دائما اللى على راسه بطحة يحس الكلام عليه .. يعنى كلمن يرى الناس بعين طبعه
عجبي
أجوف الكل قام على ها الريال بس لأنه مجنس وأنه معاكم أنه في النار وبئس المصير..لكن يوم البحراني من سترة انتحر ما اجوف أحد تحجه..عجبي
الرحمة
الرحمة على الميت حتى لو كان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هذا من غلب عليه اليأس
اللي ما عنده دين و لا مذهب أكيد بسيطر عليه اليأس و بيفقد الأمل لأن ما عنده أحد يلجأ إليه وقت الشدة فيروح ينتحر ، و احنا الحمد لله عندنا الله سبحانه و تعالى اللي ما يخيب أحد إذا دعاه و يفرج الهم و يكشف الغم
بلاوي
يلا جهنم ناقصه حطب
خوش آخره يا قيمر الدين (اقصد زيمر)
النار في انتظاره
يقوولون لهنود افضل واذكى من العرب
ونقوول احنا بانهم اذكى من العرب في الانتحار هذا على وجهه في النار
clorex
ابتكار جديد للانتحار . بس ابي اعرف المادة التى شربها . هل هي ديتول من الغالي او مبيض كلوركس . لا واسمه زيمر الدين . اي دين هاذا ؟
سمرة تصبح
هاي نهايت اجانب من مات واحد يمن عقبه عشرة
هندي ما ينشرى علية
النار وبئس القرار