دعت وزيرة التنمية الاجتماعية، فاطمة البلوشي، الجمعيات العاملة في مجال الإعاقة والتي تدير مراكز للتأهيل والتدريب للأشخاص ذوي الإعاقة إلى اجتماع غدا (الثلثاء)، وذلك لمناقشة الصعوبات المالية والفنية التي تواجه هذه المراكز.
وقالت «التنمية الاجتماعية»، في بيان صحافي أمس (الأحد) إن الدعوة تأتي حرصا من الوزارة على التواصل وتطوير الدعم والمساندة للمراكز الأهلية التي تعنى بالأشخاص ذوي الإعاقة والتي تدار من قبل الجمعيات الأهلية.
وأوضحت الوزارة أنها تسعى، من خلال الشراكة المجتمعية التي نجحت في تطبيقها من خلال تكليف المنظمات الأهلية بإدارة عدد من مراكزها وخدماتها، أنها ستسعى من خلال اللقاء إلى تأسيس هذا المبدأ في دعم المراكز الأهلية لتأهيل ذوي الإعاقة. وسيتم خلال الاجتماع حصر لطلبات هذه المراكز التي تهدف إلى تنمية قدرات الأشخاص ذوي الإعاقة ليتم رفعها للحكومة.
وأضافت وزارة التنمية الاجتماعية أنها بادرت منذ تأسيسها إلى دعم المنظمات الأهلية فنيا وماليا ولوجستيا حيث أسست المركز الوطني لدعم المنظمات الأهلية الذي يسعى إلى الدعم المؤسسي للمنظمات إضافة إلى تأسيس صندوق دعم العمل الأهلي والبدء في مشروع برنامج المنح المالية إضافة إلى تخصيص مبلغ 100 ألف دينار بصورة سنوية لمراكز تأهيل ذوي الإعاقة التابعة للمنظمات الأهلية مع توفير المقار بمبالغ رمزية والأراضي.
العدد 2726 - الأحد 21 فبراير 2010م الموافق 07 ربيع الاول 1431هـ
الرجاااااااااء منك يا دكتورة فاطمة
نريد منك افعال وليس اقوال في المقابللات نرى منك كلام كثير المفروض تجعلين الوزارة افضل وزارة من حيث الخدمات والمعاملة لابناء الوطن دول الخليج عندهم خدمات يوفورونها الى المعاقين افضلنا معنه الوزارة ميزانيتها قوية اين تذهب هده الاموال و50 لا تكفي واين بطاقة المعاق يزعم تخفيضات سارعي في الحصول على ارضاء المعاقين لكي يدعو لكي بالخير والمفروض الصحف تنشر معاناة المعاقين في الببحرين
مركز أنت وحدك يادكتورة فاطمة.
المركز لا يحرك ساكنا مع فئات التوحد والتخلف العقلي نريد ساعات رعاية لوالة المعاق ونريد تسهيلات للتعامل مع المستشفيات ولا نستطيع إحراج أنفسنا لاستلام حفاظات للأطفال المعاقين ممن يهيننا وبعض المراكز ربحية بحتة لا يهمها تقدم الطفل المعاق وتأهيله نريد إلتزام من الدولة لتحقيق مطالب المعاقين أين ال 100دينار يا دكتورة وهل تكفي50 لإحضار خادة مرافق دائم لطفلة معاقة الكلام كثير ولكن لا أفعال فقط نتحدث ليحرجنا هذا ويشفق علينا ذاك أبسطها بطاقة المعاق لحد الآن لم يصدرها مركزكم المتواضع.