العدد 2734 - الإثنين 01 مارس 2010م الموافق 15 ربيع الاول 1431هـ

عمر يارادوا

قالت وزيرة في الحكومة النيجيرية إنه يجب على مساعدي الرئيس عمر يارادوا المحيطين به أن يكونوا صرحاء بشأن حالته الصحية إذا كان لايزال غير قادر على التحدث للحكومة بعد عودته من مستشفى في السعودية. وقالت وزيرة الإعلام دورا اكونييلي لـ«رويترز» «من مصلحة البلاد أن يخرج رئيسنا للتحدث إلينا إذا كان في وضع يسمح له بذلك».

- عمر موسى يارادوا

- من مواليد العام 1951 في ولاية «كاتسينا».

- عضو في الحزب الديمقراطي الشعبي.

- أول وظيفة تسلمها كانت في كلية الطفل المقدّس في مدينة لاغوس من العام 1975 إلى العام 1976.

- بعد ذلك خدم كمعلم في كلية كاتسينا للإعلام والعلوم والتكنولوجيا في مدينة زاريا في أواسط العام 1976 ولغاية العام 1979.

- في العام 1979 بدأ العمل كمحاضر في كاتسينا للإعلام والرسوم، وبقي في منصبه حتى العام 1983 بعد أن بدأ العمل في القطاع الحكومي.

- أصبح حاكما لولاية كاتسينا في شمال نيجيريا منذ العام 1999.

- فاز في الانتخابات الرئاسية ليصبح رئيسا للبلاد اعتبارا من التاسع والعشرين من مايو/ أيار من العام 2007 بعد انتهاء ولاية الرئيس أوليسجون أوباسانجو.

- قضى ثلاثة أشهر في أحد المستشفيات بالسعودية بعد تعرضه لأزمة صحية في نوفمبر/ تشرين الثاني من العام 2009. ودفع غيابه المطول بنيجيريا، صاحبة ثاني أكبر اقتصاد في إفريقيا، إلى شفا أزمة دستورية، وهدد بإصابة عمل الحكومة بالشلل، تولى خلالها نائبه جودلاك جوناثان مهام القائم بأعمال رئيس الدولة، الذي تولى منذ ذلك الوقت الزمام وقام بتغيير وزراء وتعهد بمعالجة النقص المزمن في الكهرباء، ومضى قدما في عفو في منطقة دلتا النيجر المنتجة للنفط.

- قالت صحيفة «نيكست» النيجيرية على موقعها على الإنترنت: «تردد أن أنباء وصول الرئيس سببت قلقا كبيرا في أبوجا ولاسيما بين الساسة والذين أعد كثيرون منهم أنفسهم لعصر ما بعد يارادوا» في بلد يعاني أصلا من عدم الاستقرار السياسي والأمني.

العدد 2734 - الإثنين 01 مارس 2010م الموافق 15 ربيع الاول 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان

اقرأ ايضاً