العدد 2736 - الأربعاء 03 مارس 2010م الموافق 17 ربيع الاول 1431هـ

«التربية» تنظم المؤتمر التربوي السنوي نهاية مارس

يرعى وزير التربية والتعليم، ماجد النعيمي، المؤتمر التربوي السنوي الرابع والعشرين الذي تعقده الوزارة لهذا العام خلال الفترة 30 – 31 مارس/ آذار الجاري بصالة الوزارة، حيث سيتم تخصيص فعالياته لمناقشة تطوير مناهج الرياضيات وطرق تدريسها.

وقال بيان صحافي لوزارة التربية والتعليم يوم أمس (الأربعاء) إنه سيشارك في المؤتمر هذا العام مديرو المدارس الابتدائية والإعدادية، والمعلمون الأوائل ومجموعة من معلمي الرياضيات واختصاصيو المناهج والتعليم والإشراف التربوي وحملة المؤهلات العلمية في الرياضيات ومشرفو هيئة ضمان الجودة ومركز الموهوبين.

هذا، وعقدت اللجنة التنظيمية للمؤتمر اجتماعها التنسيقي برئاسة الوكيل المساعد للمناهج والإشراف التربوي، ورئيسة اللجنة العامة للإعداد للمؤتمر التربوي السنوي، الشيخة لولوة بنت خليفة آل خليفة، والذي يعقد هذا العام تحت عنوان «تدريس الرياضيات وتعلمها بالمدرسة: الطريق إلى التميز». وقد ناقش الاجتماع محاور المؤتمر والإستراتيجيات المقترحة في ضوء الاتجاهات العالمية المعاصرة لتطوير تدريس الرياضيات وتعلمها، والاتجاهات الجديدة في هندسة مناهج الرياضيات المطورة ومعايير بنائها، والبدائل والخيارات المعاصرة لتقييم أداء الطلبة في الرياضيات، والنماذج التطبيقية المقترحة من واقع المدرسة البحرينية في تدريس الرياضيات وتعلمها.

كما تناول الاجتماع إجراءات عمل الفترة القادمة من أسئلة المقابلات المصورة، وتنظيم صالة المؤتمر، والترجمة الفورية، والملصق الإعلاني، وموقع المؤتمر على الإنترنت، والخطة الإعلامية لتغطية فعاليات المؤتمر التربوي.

العدد 2736 - الأربعاء 03 مارس 2010م الموافق 17 ربيع الاول 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 3 | 10:53 ص

      ملاحظة في مكانها

      قبل عقد المؤتمر لاحظ انه المؤتمر الرابع و العشرين السؤال الذي يسدح نفسه اين نتائج و مقررات المؤتمرات الثلاثة و العشرين السابقة؟

    • زائر 2 | 6:16 ص

      خطوة ناقصة و ربما جهود ضائعة

      على وزارة التربية قبل أن تطبع أي مشروع لا بد أن تأخد في الحسبان مدى الرضا الوظيفي للمعلم الذي أصبح في أدنى القائمة رفم جهوده الطويلة و المصاعب التي يلاقيها ، فمطلوب منه أن ينجز كل مشاريع وزارة التربية دون مراعاة لمشاعره و احتياجاته ، حتى أصبح لزاما عليه أن يعمل في المزل و بدون مقابل حتة يتمكن من انجاز المهام الموكلة عليه و الله هذا ظلم يا وزيرة التربية خافوا ربكم .
      تحياتي / أبو سيد حسين

    • زائر 1 | 6:12 ص

      بهرجة إعلامية جديدة

      كالمعتاد لا تثمر هذه المؤتمرات غير النتائج المكتوبة على الورق ولا ترى النور حتى إشعار آخر

اقرأ ايضاً