توفي أمس (الأربعاء) شيخ الجامع الأزهر محمد سيد طنطاوي في العاصمة السعودية الرياض، بعد إصابته بأزمة قلبية مفاجئة، وقالت وكالة «الشرق الأوسط» أمس نقلا عن مساعد له إن جثمانه سيدفن في البقيع بالمدينة المنورة.
وقالت مصادر في مشيخة الأزهر «إن الأزمة القلبية فاجأت الراحل في المطار لدى استعداده لصعود الطائرة للعودة إلى القاهرة، وإنه نقل إلى مستشفى الملك خالد العسكري حيث فاضت روحه».
وكان طنطاوي في الرياض للمشاركة في حفل توزيع جوائز الملك فيصل العالمية.
- من مواليد أكتوبر/ تشرين الأول العام 1928، في قرية سليم الشرقية بمحافظة سوهاج (جنوب شرق).
- الإمام الثاني والأربعون في تاريخ الأزهر الشريف.
- شيخ الأزهر منذ العام 1996.
- تلقى تعليمه في البداية بمدينة الإسكندرية حيث حفظ القرآن الكريم.
- حصل على إجازة عالية من كلية أصول الدين في جامعة الأزهر في 1958.
- دكتوراه في التفسير والحديث من الكلية نفسها العام 1966.
- عمل في العام 1960 إماما وخطيبا ومدرسا في وزارة الأوقاف، قبل أن يتولى في 1968 التدريس في قسم التفسير والحديث بكلية أصول الدين بجامعة الأزهر.
- خلال حياته قام بالتدريس في ليبيا وفي كلية الدراسات العليا بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة.
- في العام 1976 أصبح عميدا لكلية أصول الدين في أسيوط ثم عميدا للدراسات الإسلامية والعربية بالقاهرة في 1985.
- مفتي الديار المصرية، 1986.
- عين بقرار من الرئيس المصري حسني مبارك في العام 1996 شيخا للأزهر.
- من أبرز فتاوى الشيخ طنطاوي، جواز التحاق الفتيات بالكليات العسكرية وبالجيش، وجواز تحول الرجل إلى أنثى بشرط الضرورة الطبية.
- ورأى طنطاوي أن المرأة تصلح أن تكون رئيسة للجمهورية وتتمتع بالولاية العامة التي تؤهلها لشغل المنصب.
- كما أفتى بوجوب التزام مسلمات فرنسا بالواقع الاجتماعي الفرنسي داعما بذلك موقف الرئيس السابق جاك شيراك ووزير الداخلية نيكولا ساركوزي في قضية حظر الحجاب في المدارس الفرنسية.
- وكان قراره منع النقاب في مدارس الأزهر وخلعه النقاب عن وجه إحدى الطالبات، آخر فتوى مثيرة للجدل أصدرها مطلع أكتوبر/ تشرين الأول الماضي. - أثار ضجة عندما صافح الرئيس الإسرائيلي شمعون بيريز في الولايات المتحدة الأميركية في 12 نوفمبر/ تشرين الثاني 2008، وعندما جلس إلى جانبه على منصة لحوار الأديان في كازاخستان العام 2009.
العدد 2743 - الأربعاء 10 مارس 2010م الموافق 24 ربيع الاول 1431هـ
الله يرحمنا من الفتاوي الضاله و المفتين الضالين
وانا لله وانا اليه راجعون
الحمد لله إنه من الموحدين
رحمة الله على شيخنا الكبير محمد الطنطاوي والحمد لله إنه من الموحدين ومن الله عليه بالدفن في البقيع مقبرة الصالحين والشهداء والصديقين.
أم أمــل
الله يرحمة ويرحم جميع المؤمنين
**وياليتني ادفن مكانة بس شوف الحضوض ما تدرون وش امسوي في دنيته عشان وصل الى البقيع
الله يرحم موتانه وموتى المؤمنين
الله يغفر للمؤ منين والمؤمنات
إلى كاتب رد الحقيقة المرة
الميت بندعيلو انو الله يرحمو انته ما تعرفش يمكن ربنا يغفرلو ذنوبو ويدخلو الجنه من غير حساب .. ومهما كان اعتقد انو العلماء مينفعش نتكلم عنهم بالطريقة دي حتى لو كنا مختلفين معاهم .. وانته مينفعش تحكم على انو البقيع اكبر ولا أصغر ... على العموم الله يرحمو ويغفر لو ذنوبو ويرحمنا جميعا
اول مره مداخله الى رقم 3-
شكزا لدمقراطية الوسط
اللهم ارحم موتى المسلمين اجمعين اسال الله ان يطهر قلبك من الطائفيه والحقد ومن لقنك الكذب الا تتقي الله فى صهر رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يا من لقب بذ ي النورين
الا تتقي الله فى من جهز جيش العسره
الا تتقي الله فى من جمع القران الذى تتلوه يا مؤمن يا من تدّعي من شيعة الامام علي سلام الله عليه وكرم الله وجهه
رجاءا اقرا كتاب الله تعالى
س-الانفال ايه 73-74
س -التوبه رقم 18-21
حتى تعرف منزلة الصحابه رضي الله عنهم
الله يرحمه ( البقيع اكبر منه )
على هذا الفتاوى التى افتاها كان من المفروض ان يدفن فى مصر احسن اليه لان البقيع اكبر من هذه الفتاوى وهذا التصرفات ....
ابو هاشم (فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ... فمن .. شرا يره)
الله يرحمه
فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره
ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره .
صدق اااه العظيم
واتمنى اني ذكرت الآيه صحيحه
ابو عمر
يعيني على هالفتاوي
هذه الدنيا زادها قصير
رحمه الله اتمنى دفنه بجوار قبر الخليفة الثالث عثمان بن عفان (ر) ,وحشره الله معه .
تعليق بسيط
لا داعي لوضع الأخبار المثيرة للجدل الشيخ رحل وحسابه عند ربه. الله يرحمه برحمته أن شاء الله.
كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ
كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ
لا تعليق
لا تعليق لكن الله يرحمه
رحمه الله اتمنى دفنه بجوار قبر عثمان بن عفان
رحمه الله اتمنى دفنه بجوار قبر الخليفة الثالث عثمان بن عفان (ر).
الله يرحمه
كل من عليها فان ويبقي وجهه ربك دوالجلال والاكرام. اخواني في الله مريضة محتاجة الى دعائكم فلا تنسونها من الدعاء في صلاتكم , رحمه الله والديكم في الدنيا والاخرة.
كل من عليها فان
الله يعيننا على كل هالفتاوى