قال مدير إدارة الحراسات الخاصة بالإدارة العامة للحراسات بوزارة الداخلية المقدم جابر الجويد لـ «مجلة الأمن» التي تصدرها إدارة الإعلام الأمني بوزارة الداخلية إن عدد رجال الأمن المدنيين الذين يعملون بالشركات المرخص لها يبلغ حوالي 3682 حارسا.
وذكر أن الإدارة تتابع عمل هذه الحراسات الخاصة بموجب المرسوم بقانون رقم 24 للعام 2006 الذي تقوم بموجبه بتدريب رجال الحراسات الخاصة بمدرسة التدريب وتتبع منهجا تدريبيّا معتمدا من المعهد البريطاني الدولي (سيتي اند قلدز) الخاضع لأعلى المعايير الدولية في التدريب. وعن مدى علاقة الإدارة مع شركات الحراسات الخاصة قال إنها لا تنحصر في التدريب وإنما في متابعة عمل أولئك الحراس في مواقع عملهم للتأكد من التزامهم بمسئولياتهم في حدود عملهم وذلك من قبل فئتين من المفتشين يمرون على مواقع العمل في المنشآت والفنادق. متطلعا إلى اكتمال مبنى الإدارة الجديد الذي روعي في تصميمه تلبية جميع المتطلبات. وعما تقدمه المدرسة من أعمال تجاه مهنة الحراسات، قال الجويد: «تقوم المدرسة بتنظيم مهنة الحراسات وتسجيل وترخيص الشركات التي تعمل في هذا المجال، وتدريب حراس الأمن الذين تستوعبهم لتطوير أدائهم الوظيفي، حتى يكونوا قادرين على تحمل مسئولية الواجبات المنوطة بهم، والرقي بنوعية الخدمات المقدمة في قطاع الحراسات الأمنية المدنية، والسعي إلى تطوير هذا القطاع للحد من الجريمة».
وأردف «نتبع في مدرسة تدريب الحراسات الخاصة جميع المعايير الوطنية والدولية، ولدينا منهج تدريبي معتمد من قبل المعهد البريطاني الدولي (سيتي & قلدز)، يخضع لأعلى المعايير الدولية في التدريب، لأنه يراعي متطلبات مهنة حارس الأمن من جميع النواحي، ومصمم ليمّكن المتدرب من أداء عمله في مختلف مواقع العمل التي يمكن لحارس الأمن التواجد بها».
العدد 2748 - الإثنين 15 مارس 2010م الموافق 29 ربيع الاول 1431هـ
علي القطان >>
الله يكون في العون اقول للي هو بحراني ويشتغل حارس امن ويريد ان يعمل في السلك العسكري املك جدا جدا جدا جدا ضعيف اذا مو مستحيل بعد لا الوزاره هاذي طائفيه بمعنى الكلمه
ناطور متمرمط عدل
على وزارة الداخلية ان تستعد للمشكلات خاصة في السلمانية والطب النفسي وجدحفص لان في مراجعين ويش كثر يعني احسن حل ابقاء الشرطي مكانة وزيادة عدد الحراس وتكملتهم بحراس شركة كل شي ولا الشرطة ما يعبثون وياهم هم راعيها وحق محمد وال محمد احنا غير الشرطة ما نقبل في شغلنا هم بوابة الامان لنا بعد الله يحمونا في الشغل من هالجمبازية مال المخدرات ما اظن حراس الشركة يقدرون عليهم هم جدا خطرين فكري يا وزارة الداخلية في قراررش قبل لا تستعجلين ويا ريت يوصل حجيي الى وزارة الداخلية الموقرة وشكرا الى جريدة الوسط حبيبت
ستراوي انيق حدة
اعمل في الطب النفسي وسمعت ان الشرطة راح ينشالون من موقع الحراسة وراح يجيبون ليهم حراس امن شركة مكانهم يعني بيقحلونها عموها الله يسلمكم احنا بالشرطة مو قادرين على هالقردية جيفة بيجيبون لينا قردية يجودون زامات في وحدتهم الله يستر بس من هالقرار يا وزارة الداخلية فكري عدل قبل لا يطيح الفاس في الراس ما نبغي حراس شركة مكان الشرطة الكل يهددنا اهناك نبغي شرطة نبغي شرطة نبغي شرطة حق يخافون هالقردية كفاية لدريس ابروحة يمثل حكومة وليه هيبة الصراحة مع السلامة اخوكم ابو جاسم الستراوي
حارس امن
رحنا وتدربنا وخلصنا وصار لنا سنه بس مره وحده جتني دورية تفتيش. يامدرسة تدريب الحراسات شلون تخلون موظف امن في موقع مهم مثل بنك او مستشفى بدون حامي لاعصا قانون ولا رذاذ الفلفل؟ مابنقول سلاح ناري ندري ممنوع . بس نقول سلاح ابيض خفيف للحالات الطارئه. وبالنسبه للاخوه تره حراس الامن في المستشفيات هم حراس الوزاره مو تابعين لشركه يعني بيبقون مكانهم ووزارة الداخليه اتفاقها مع الشركات الامنيه مو مع الوزارات يعني حراس المستشفيات مايدخلونهم هالدوره .. مع تحياتي حارس امن وحامي املاك الدوله.
حرامي نسوان
انا اول واحد من يشيلون الشرطة من دار المجانين ببوق النسوان الي فيها وخاصة ديك العجوز الي كل واقفة تتمنظر في الشارع ويش قالت اتحارس يفتحون المدرج حق تنزل طائرتها فيها عبالها هي في فندق خمس نجوم واللههي في المطار مسكينة ام الدواهي راحت عليكم يا نواطير ويا سكورتية ويا شرطة خلاص بنفتك منكم ما بغينا انحس بالحرية عقبال ما يكنسلون الحراسات خير شر نبغي نبيع البضاعة الا عندنا مو قادرين كل من هالحراس والشرطة واقفين لينا عظم في بلعومنا اخوكم في الادمان شهاب وجماعتة باي
طبيب مناوب في الطب النفسي
سؤال الى وزارة الداخلية لماذا تريد وزارة الداخلية سحب نتسبيها من مستشفى الطب النفسي مع وجود حالات جدا خطرة علينا من مرضى مخدرات وبمن تستعين اذا احللتم مكانهم حراس شركات ومن يستطيع غير الشرطة التصدي لهم وهل سوف يوكل لهم امر القبض مثل الشرطة وهل هم سيلبسون الزي العسكري لكي يخافوهم المرض مثل ما يحصل الان مع العلم ان الشرطة عندنا ولله الحمد في غاية الجاهزية والمساعدة حين يطلب منهم ذالك الرجاء من وزارة الداخلية عدم سحب الشرطة بل زيادة المستشفيات بحراس امن يساعدون الشرطة في مهامهم وشكرا لوزارة الداخلي
انا ايضا مع الزائر رقم اثنين
كلنا يعلم ان المستشفيات تحتاج الى وجود عسكري متمرس له صلاحية غير محدودة في التعامل مع المراجعين واذكر حادثة حصلت ليي في الطب النفسي حين هم احد المدمنين بضرب الدكتور بالة حادة في غرفة المعالجة ولولا تدخل الشرطي وخوف من الز الرسمي الحكومي وهيبتة في الحالات الطارئة لحدث ما لا يحمد عقباه وارجو من وزارة الداخلية الحبيبة ابقاء الشرطة في مواقعهم في المستشفيات للحفاظ على سلامة الطباء والممرضين والمراجعين ولمترددين على المستشفيات لان محد يحترم الحراس المدنيين ولا يهابونهم ارجو من قلبي ان تصل رسالتي
لماذا
انا أحد حراس الأمن ولي خبرة طوياة في هذا المجال الأمني,ولي رقم طلب بوزارة الداخلية منذ العام 2005,فلماذا لم اعمل لحد الآن في الوزارة.
انا مع زائر رقم اثنين
الرجاء من جريدة الوسط الاتصال الى المسؤلين في وزارة الداخلية وطلب منها ابقاء الشرطجة في المستشفيات للحفاظ على الامن بمساعدة الحراس المدنييين وتزويدهم ببخاخ وافكري للحالات المستعصية وخاصة السلمانية امر جنسي والطب النفسي ومستشفى جدحفص للولادة ولكتن خطوة جريئة من الوسط في ابداء رايها وكلي امل ان لا تقوم وزارة الداخلية الموقرة بسحب الشرطة المرتبين في مواقع الحراسات الخاصة بالمستشفيات وانا بعيني رئيت دور الشرطة في الطب النفسي كان جدا في غاية التعامل بحزم وجد مع الخاريجين على القانون وخاصة المدمنين
فوق القانون
انزين نبغي نعرف الحين ادارة الحراسات هل راح تلبس اصبيان الامن المدنييين افياب عسكرية حق الناس تحترمهم في المستشفيات خاصة طوارئ السلمانية والطب النفسي مع وجود هالكم الهائل من المراجعين والمرض وخاصة مستشفى الطب النفسي وحدة المؤيد قسم الادمان والمخدرات اشلون راح يقدرون يحاكو مرض مدمنين بلباس مدني انا اقول على وزارة الداخلية التفكير جيدا في قراراتها قبل لحد ينضرب بسكين او سلاح ناري والكل يعلم ان المدمنين مسلحين باسلحة خطيرة جدا اقتراح الى وزارة الداخلية ابقاء الشرطة بمساعدة حراس الامن بدل سحبهم
حارسة امن
بنسبة لي شخصياانا كحارسة امن اتمني التوفيق للجميع والشكر الجزيل لوزارة الداخلية على الجهد المبذول في تحقيق الاءمن والاءستقرار في مملكتنا الغالية مع تحياتي حارسة امن مخلصة للوطن