العدد 2750 - الأربعاء 17 مارس 2010م الموافق 01 ربيع الثاني 1431هـ

جيمي بودن

تعرض السفير البريطاني في المنامة جيمي بودن الى حملة من جهات معينة طوال الأسابيع الثلاثة الماضية، وألقيت قنبلة صوتية على السفارة البريطانية مساء 16 مارس 2010 بينما كان السفير يحتفي بنحو ثلاثين رئيسا تنفيذيا ومسئولا في القطاع المالي.

- مواليد 27 مايو 1960، متزوج وله ثلاثة أبناء وبنتان.

- عين سفيرا لبريطانيا في البحرين في مطلع نوفمبر 2006.

- مابين 2005 و 2006: نائب السفير البريطاني في الكويت.

- مابين 2004 و 2005: نائب السفير البريطاني في العراق.

- مابين 1999 و 2000: السكرتير الأول في السفارة البريطانية في السعودية.

- مابين 1996 و 1999: السكرتير الأول في السفارة البريطانية في واشنطن، ومسئول عن شئون الشرق الأوسط ومكافحة الإرهاب.

- مابين 1993 و 1996: رئيس القسم السياسي بالدائرة المعنية بالأمم المتحدة في وزارة الخارجية البريطانية.

- مابين 1991 و 1993: السكرتير الثاني في السفارة البريطانية في السودان.

- مابين 1990 و 1991: نائب القنصل البريطاني في عدن (اليمن).

- مابين 1987 و 1988: مسئول في وزارة الخارجية البريطانية عن العلاقات مع الجمهورية الايرلندية.

- مابين 1980 و 1986: ضابط في الجيش البريطاني.

- حائز وسام OBE من الملكة اليزابيث الثانية.

العدد 2750 - الأربعاء 17 مارس 2010م الموافق 01 ربيع الثاني 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • اسد الصحراء | 9:29 ص

      مسج عاجل

      كل اطياف امة البحرين تدين هذا العمل الارهابي الجبان الذي طال سفارة المملكة المتحدة و نطالب السلطات العامة بتطبيق اقسى العقوبات تجاه هذا العمل الاجرامي كان من يكون في وراءة.

    • زائر 2 | 12:47 ص

      مؤامرة على الشعب.

      يكفي العنوان تعليقا واللبيب يفهم الإشارة، ولكشف اللثام هناك من يريد اشعال فتيل الحرب بين الاحزاب المعارضة والسفارة البريطانية لكي لا تدعم الأخيرة تلك الأحزاب هذا إذا افترضنا أن السفارة تدعم الحركات السياسية المعارضة والتي تجد أن من سياستها الوقوف جنبا إلى جنب مع المظلومين.

    • زائر 1 | 12:40 ص

      داءبت الحكومة على تحريض الشارع السني في الأساببع الماضية على السفير البريطاني وجمعية الوفاق على خلفية الإجتماع الذي حصل بين الأثنين وغضت الطرف عن التعليقات التي قيلت وكتبت سواء من قبل كتاب السلطة أو من قبل نواب السلطة وهذا التاءجيج والتطبيل أتى ثماره الغبية لحصول هذا الحادث الهمجي, والأن الكرة في ملعب الحكومة فكيف ستتصرف مع البعثات الدبلوماسية وماذا ستقول لدول العالم بعد إنتشار الخبر عبر وسائل الإعلام العالمية؟؟؟

اقرأ ايضاً