كرر رئيس الوزراء التايلندي ابهيسيت فيجاجيفا أمس (الخميس) استعداده للتفاوض مع المتظاهرين الذين ينتشرون في العاصمة (بانكوك) منذ نهاية الأسبوع الماضي مطالبين باستقالته وبإجراء انتخابات مبكرة.
- رئيس وزراء تايلند منذ 15 ديسمبر/ كانون الأول العام 2008.
- من مواليد العام 1964، في مدينة نيوكاسل (إنجلترا)، لأسرة من أعيان العاصمة التايلندية (بانكوك). وكان والداه أستاذين في مجال الطب.
- حصل على شهادة البكالوريوس في الفلسفة والسياسة والاقتصاد.
- ماجستير في الاقتصاد، جامعة أوكسفورد البريطانية.
- مارس مهنة التدريس في أكاديمية عسكرية ملكية في تايلند، ومحاضرا في كلية الاقتصاد بجامعة تاماسات التايلندية.
- في العام 1992، بدأ عمله السياسي من خلال عضويته في البرلمان عن الحزب الديمقراطي.
- تم انتخابه مجددا في البرلمان العام 1995، 2001، و2005.
- شغل منصب المتحدث باسم الحزب الديمقراطي بين العامين 2001 و2005، وأيضا المتحدث باسم الحكومة.
- نائب سكرتير رئيس الوزراء للشئون السياسية، ووزير شئون مكتب رئيس الوزراء.
- زعيم الحزب الديمقراطي في العام 2005. وذلك بعد استقالة زعيم الحزب بنيات بانتادتان إثر هزيمته في الانتخابات أمام حزب رئيس الوزراء السابق تاكسين شيناوترا في انتخابات 2005.
- أصبح حزبه إلى جانب المعارضة السياسية، ولم يستفد من حالة الانقلاب العسكري الذي جرى في سبتمبر/ أيلول العام 2006 وأطاح برئيس الوزراء شيناوترا.
- في يناير/ كانون الأول 2008، خسر فيجاجيفا منصب رئاسة الوزراء في تصويت البرلمان أمام منافسه ساماك سوندارافيج، الذي فاز بـ 310 أصوات مقابل 163 صوتا.
- وفي سبتمبر/ 2008، خسر مجددا منصب رئيس الوزراء بعد تنحية سوندارافيج، أمام خليفته سوماتشى وونجسوات بـ 298 صوتا مقابل 163 صوتا.
- في ديسمبر/ كانون الأول 2008، تم عزل وونجسوات من منصبه، وفي جلسة تصويت خاصة للبرلمان، تم انتخاب ابهيسيت فيجاجيفا رئيسا للوزراء.
- ومنذ بدء مسيرات المعارضة اتخذ فيجاجيفا موقفا صارما ضد المطالب التي وجهها المتظاهرون وأغلبهم من مؤيدي رئيس الوزراء الهارب المخلوع تاكسين شيناواترا الذين زاد عددهم ليصل إلى نحو مئة ألف في ذروة مسيرتهم. وقال «إنني صادق بشأن إجراء محادثات لها ما يبررها لكن المسيرة يجب أن تبقى قانونية. وإذا لم يحدث ذلك سيكون الأمر غير مقبول بالنسبة لي».
العدد 2751 - الخميس 18 مارس 2010م الموافق 02 ربيع الثاني 1431هـ
إهني الحچي
إهني الحچي الزين ، مو زج ابهم في السجون والمعتقلات وخيسهم من الضرب ، وبعدين أعدمهم ، وگال أعداء الثورة وأعداء الدولة ، مثل ما سوت حكومة آيات الله ، لا وگولون بعد دولة المهدي !! ، والله المهدي بريء من جرايمكم .