العدد 2752 - الجمعة 19 مارس 2010م الموافق 03 ربيع الثاني 1431هـ

أحمد محمد الطيب

أصدر الرئيس المصري حسني مبارك أمس (الجمعة) قرارا ينص على تعيين أحمد محمد أحمد الطيب شيخا للأزهر، خلفا للشيخ محمد سيد طنطاوي الذي توفي مؤخرا، بحسب ما ذكرت وكالة أنباء الشرق الأوسط المصرية.

وقالت الوكالة إن الرئيس المصري «أصدر (الجمعة) القرار الجمهوري بتعيين أحمد محمد أحمد الطيب شيخا للأزهر».

- من مواليد العام 1946، في محاقظة قنا (جنوب العاصمة القاهرة).

- رئيس جامعة الأزهر الشريف.

- مفتي الديار المصرية الأسبق في الفترة من مارس/ آذار 2002 لغاية العام 2003.

- التحق بالأزهر الشريف حتى حصل على الليسانس من جامعة الأزهر في شعبة العقيدة والفلسفة الإسلامية العام 1969.

- تم تعيينه معيدا بالجامعة، وحصل على الماجستير العام 1971، ثم الدكتوراه العام 1977.

- استاذا في كلية أصول الدين، 1988.

- انتدب الطيب عميدا لكلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين بمحافظة قنا، (1990 – 1991).

- عميدا لكلية الدراسات الإسلامية بنين بأسوان مع منحه بدل العمادة، 1995.

- عميدا لكلية أصول الدين بالجامعة الإسلامية العالمية في باكستان، (1999 – 2000).

- عمل أستاذا بجامعة قطر لمدة سبع سنوات لفترتين، وشارك في مؤتمرات حوار الأديان التي عقدت بالدوحة على مدى السنوات الأربع الماضية.

- يصفه علماء في الأزهر بأنه واسع العلم ولم يدخل من قبل في مناقشة قضايا خلافية ولم يصدر حين كان مفتي مصر فتاوى تثير الجدل.

يترأس الطيب لجنة حوار الأديان في الأزهر وهو عضو في مجمع البحوث الإسلامية أعلى هيئة علماء في الأزهر وسيرأس المجلس بعد تعيينه شيخا للأزهر.

- عضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية بالتعيين وشيخ الطريقة الأحمدية الخلوتية خلفا لوالده مؤسس الطريقة الخلوتية بأسوان.

- له العديد من الدراسات والأبحاث والمؤلفات في العقيدة والفلسفة الإسلامية، ومن مؤلفاته: مباحث الوجود والماهية من كتاب المواقف، مفهوم الحركة بين الفلسفة الإسلامية والماركسية، مدخل لدراسة المنطق القديم، أصول نظرية العلم عند الأشعري، بحوث في الفلسفة الإسلامية، التراث والتجديد - مناقشات وردود، تحقيق رسالة «صحيح أدلة النقل في ماهية العقل» لأبي البركات البغدادي.

- له عدة ترجمات وتحقيقات لعدد من المؤلفات الفرنسية عن الفلسفة الإسلامية، كما عمل محاضرا جامعيا لبعض الوقت في فرنسا.

- وكان شيخ الأزهر السابق محمد سيد طنطاوي توفي في السعودية عن 81 عاما إثر إصابته بأزمة قلبية.

العدد 2752 - الجمعة 19 مارس 2010م الموافق 03 ربيع الثاني 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 7 | 5:34 م

      زائر 2

      روح فجر روحك واتغذا مع النبي او ثبتو قنبلة في معوق عقلي وفجروه عندما يصل الى تجمع شيعي او فجر نفسك امام الامريكان اعمام اسيادك

    • زائر 6 | 1:38 م

      ياطايش 2

      لماذا تقول في كلامك على الشيعة الابتعاد عن الشركيه.ماندري يمكن مدح ونزلنا لمستواك الهابط وشتمناك.روح نام يابابا ابرك لك بدل المهاترات الصبيانيه ههههههه ومالت

    • زائر 5 | 12:55 م

      الى الواثق بالله

      اتمنى ان تثق بالله فعلا يامسكين الدرس واضح من عنوانة أنت أصلا ماتعرف تفرق بين التكفيرين ولا النواصب ولا حتى تعرف من هم الواهابيين
      أسألك بالله ان تبحث وتصدق مع نفسك عن هذة الفرق وعدندما تعي الدرس تكلم بعلم ولا تحك الناس عليك.وله أهي بس المسألة شتم ومجرد تعليق هل تعرف الحقيقة أم مجرد انك تشتم دون علم الله يصلحك ويردك اليه ردا جميلا.ولعلمك ان الوهابين لل يتبعون بدون دليل.

    • زائر 4 | 12:45 م

      رد على زائر 2

      خل في معلوومك حزب الله ماكان هدفا التشيع بل كان مساعدة اخوانه في فلسطيين الهم على فكره سنه بس اخووه يكنوون لنا ونساعدهم صج صج تفكيير بغباااء

    • زائر 3 | 10:48 ص

      الى طايش 2

      الشيعة لم يفتوا بقتل الابرياء في العراق .انتم من تفجرون انفسكم ايها التكفيريون الاغبياء حتى جميع العالم أصبح يحاربكم والان انتم ورقة غير رابحة واحترقت.وانت ليس قسيم الجنة والنار ومسوي روحك حارس الجنة ومالت على شكلك شنوا قال بروح اتغذى مع النبي

    • زائر 2 | 8:24 ص

      ردا على تعليق الواثق بالله!!!

      بل نتمنى أن يحارب التشيع في مصر وإستغلال حاجات الناس الضعفاء للمال من قبل حزب الله وأعوانهم لتحويلهم الى شيعه. يجب إظهار الإسـلام بشـكله الصحيح للناس والابتعاد عن الأعمال الشركيه مثل الموالد والتبرك بالقبور و البراءة من المشركين الذين يستعينون بغير الله ويجعلون لله شركاء في العصمة وعلم الغيب والقدرة على النفع والضر ويصيحون يا فلان اغثني بدلا من دعاء الله الواحد الأحد الفرد الصمد.

    • زائر 1 | 4:48 ص

      الواثق بالله

      نتمنى ان لا تكون له صلة بالوهابيين التكفيريين والناصبيين

اقرأ ايضاً