يحمل صبحي حداد الرقم القياسي في موسوعة غينيس الخاص بإعداد التقارير الصحافية إذ تمكن من إرسال 26 تقريرا خلال يوم واحد.
- راسل كبرى المؤسسات الإعلامية الأجنبية على مدى نحو نصف قرن.
- أطلقوا عليه عميد المراسلين الأجانب في العراق لأنه أول مراسل يعمل لجهة إعلامية خارجية.
- أسس رابطة المراسلين العرب والأجانب ضمن نقابة الصحافيين العراقية.
- في العهد الملكي إبان الاحتلال البريطاني كتب مقالة في صحيفة «الزمان» لمناصرة الموقف المصري من العدوان الثلاثي العام 1956 ودخل بسببها السجن لمدة عام.
- لم يمض على ثورة 1958 إلا عام ونيف حتى ألقي القبض عليه عندما كان يعمل مترجما بشركة نفط العراق في كركوك إضافة إلى الكتابة في بعض الصحف المحلية، وكانت التهمة هي نشاطه النقابي، ولم يواجه محاكمة وُسجن عدة أشهر ما أدى إلى فصله من الشركة.
- في العام 1963 اعتقله نظام حزب البعث عندما جاء للسلطة في المرة الأولى وتعرض لتعذيب شديد بتهمة مقاومة الثورة.
- حصل على الدكتوراه في الصحافة من جامعة القاهرة العام 1972.
- انتقل للعمل مع وكالتي «تاس» و«نوفوستي» السوفياتيتين للاتحاد إضافة إلى عمله في وكالة الأنباء العراقية التي تقلد فيها عدة مناصب حتى أصبح مديرا للقسم الإنجليزي بها، ثم عمل لمدة عام مع وكالة «الأسوشيتدبرس» الأميركية.
- رشحته وكالة «رويترز» لتولى منصب المدير الإقليمي للوكالة بمنطقة الخليج، لكنه استقال إثر خلاف بشأن الاتفاق على طبيعة المنصب الجديد.
- راسل صحيفة «أساهي شيمبون» اليابانية حتى العام 1994 عندما ألقت السلطات العراقية القبض عليه بعد أن نشر مقالا بالصحيفة يتحدث عن الذكرى الثالثة لحرب الخليج الثانية
العدد 586 - الثلثاء 13 أبريل 2004م الموافق 22 صفر 1425هـ