أعلنت مساء أمس نتائج انتخابات مجلس النواب العراقي للعام 2010، وقد جاءت قائمة «العراقية» التي يتزعمها رئيس الوزراء العراقي الأسبق إياد علاوي في المرتبة الأولى بـ91 مقعدا بفارق مقعدين اثنين عن ائتلاف دولة القانون بزعامة رئيس الوزراء الحالي نوري المالكي التي حلت ثانية بـ89 مقعدا.
- من مواليد العام 1945.
- سياسي عراقي ورئيس مجلس الوزراء في الحكومة العراقية المؤقتة التي تلت مجلس الحكم العراقي.
- ينحدر من أسرة قدمت الكثير من كبار المسئولين للنظام الملكي الذي أطيح به العام 1958.
- عضو حزب البعث بين العامين 1961 و1971.
- رفيق درب الرئيس العراقي السابق صدام حسين خلال فترة صعوده السياسي قبل أن يختلف معه ويغادر العراق إلى لبنان ثم إلى بريطانيا.
- في العام 1978، تعرض لمحاولة اغتيال في العاصمة البريطانية، لندن.
- في مارس/ آذار 1991 أنشأ علاوي حركة الوفاق الوطني مع عدد من البعثيين والضباط السابقين الذين كانوا يعيشون في الأردن والسعودية بهدف العمل على قلب نظام صدام حسين.
- وفي العام 1996 حاك بدعم من الولايات المتحدة الأميركية محاولة لقلب النظام غير أنها فشلت. وتمكنت أجهزة النظام العراقي آنذاك من تفكيك مجموعته التي تسللت إلى العراق، وتم إعدام أعضائها.
- في العام 2003، تم اختياره في مجلس الحكم العراقي الذي أسسته قوات التحالف الدولي في العراق أو ما كان يسمى سلطة الائتلاف المؤقتة برئاسة الحاكم المدني الأميركي بول بريمر، ثم رئيسا للوزراء في أول حكومة مؤقتة في العراق بعد سقوط نظام صدام.
- سعى أثناء توليه مهام رئيس الوزراء إلى بناء القوات المسلحة بعدما انتقد الإجراءات التي قضت باستبعاد البعثيين (من غير أنصار صدام حسين) من الحياة السياسية والإدارة.
- في نوفمبر/ تشرين الثاني 2004، أعطى أوامره بالهجوم على مدينة الفلوجة، كما خاض معارك شرسة مع جيش المهدي في النجف صيف العام 2004.
- قاد العراق إلى أول انتخابات ديمقراطية في تاريخ العراق الحديث، وسلم السلطة لأول مرة منذ عقود بسلمية إلى إبراهيم الجعفري في حكومة العراق الانتقالية آنذاك.
- يطلق عليه بعضهم لقب «صدام الصغير» نظرا لشدة حزمه الواضح في مسائل الأمن، كما يندد آخرون بالفساد الذي كان مستشريا في صفوف أنصاره.
العدد 2759 - الجمعة 26 مارس 2010م الموافق 10 ربيع الثاني 1431هـ
أخي
أخي الزائر رقم 2 جماعة الحكيم والمالكي إيران تدعمهم أيضاً ولكن يجب أن لانشكك فيهم ولابغيرهم السياسة قذرة ياأخي والكل يهرول لمصالحه وقلة هم من تكون أياديهم نظيفة وقلوبهم على الوطن بغض النظر عن حجم الكتل وأمريكا صاحبة فضل على الكثير من العراقيين والله المستعان ولكن العراقيين بحاجة لشخص غير طائفي وغير منتقم حتى يضع اللبنة الأولى لتحقيق الوئام .
رجع حزب الطاغية
اول شئ بصير من يستلم علاوي الحكم بسيطر على العلماء وبيفرض عليهم حصار وقمع وهذا بصير مباشرة من تسلم السلطة علشان ينشر الرعب في البلد و الكل اخاف اللة يكون بعون العلماء من الى ريح يصير
رد لزائر 1
من الذي دفع الملايين لجماعة اياد علاوي السعودية من الذي ساند اياد علاوي هم الامريكان
من هم الكتل الاغلبيه هم جماعة الحكيم والمالكي
سؤال
لماذا هذا التحييز ؟
الأمر سيان
علاوي الجعفري المالكي الحكيم كلها أسماء جاءت مع أمريكا وتعاملت معها بعد أن قامت الأخيرة بإسقاط االنظام السابق لذا فإنهم يدينون لأمريكا بهذا الفضل لذا يجب على الخوة الزوار أن لايغفلوا أو يتغافلوا عن هذا الواقع ولكن نأمل الأسقرار والأمن للعراقيين في ظل اية حكومة غير طائفية ورئيس وزراء غير طائفي بغض النظر عن دينه وإنتمائه.