هذه دعوة من مجوهرات الزين لجعل أجواء منازلكم عامرة بالفرح والسعادة، فسعادة الزين من سعادتكم جميعا. والسعادة في مفهوم الزين إحساس معنوي ولكن لأبنائنا وفلذات أكبادنا هي شيء مادي ولذلك أدركت مجوهرات الزين، كما أكد رئيس مجلس إدارتها نبيل الزين أن سعادة الأهل تنبع من بسمة فرح تزين شفاه الأبناء. وامتدادا لسعادتنا وتقاليدنا صممنا مجموعة مجوهرات خاصة بمناسبة تعتبر من أهم المناسبات التي ينتظرها الأهل قبل الأبناء وهي مناسبة التخرج من الأعوام الدراسية، وتم تصميم هذه المجموعة لتناسب الحدث، فمنها على شكل القبعة الخاصة بحفل التخرج ومنها ما تستطيع أن تنقش عليه تاريخ التخرج.

وتميزت الزين دائما بالتصميم المتطور والإنجاز الفريد النابع من الإلهام والفكر الحديث في خطوط الإنتاج، وتم دمج هذه المهارات والخبرات المستخدمة في الذهب والمجوهرات ثم تحقيق أهداف بارزة في المنتجات المختلفة.

والمجموعة المقدمة هي بمثابة احتفال خاص يظهر التناغم في الألوان مع اختلاف دقة درجاتها وتناسق تداخلها الجذاب مع بعضها بعضا.

تجذب المجموعة جمهورا كبيرا من الأهل الراغبين في مكافأة أبنائهم على ما بذلوه من جهد طوال العام الدراسي، وكذلك الذين يبحثون عن الهدايا بأسلوب جذاب، والتشكيلة منوعة من المضاعد، العقود، الدلايات، الأقراط والبروشات من عيار 18و21 قيراطا مرصعة بتشكيلة من الأحجار الكريمة.

وعن التصميمات المستخدمة في محلات الزين قال الزين: إننا نستخدم معايير خاصة لتصميم الديكورات بمعارضنا، ونحرص على أن تستحوذ التصميمات على كل الأذواق كحرصنا الدائم على أن تكون معروضاتنا هي شعار لفن الجمال المتفرد، ومن أجل ذلك أضفنا إلى منتجاتنا ماركات عالمية تصل إلى 15 ماركة للحفاظ على التنوع في ما نقدمه إلى الزبائن، وحرصنا أيضا على أن يمر التصنيع لدينا بعدة مراحل تمتد لعدة أشهر حتى تصل إلى صورتها الجمالية النهائية، ونحرص كذلك على الرقابة الجيدة للمجوهرات المستخدمة في التصنيع، حتى نصل إلى الصورة الجمالية النهائية ومنها إلى الزبون.

أصبحت المهنة عند الزين عن طريق الخبرة الطويلة فنا تتقنه وتلم بتفاصيله ومفرداته، ويمكننا أن نقول إنها امتلكت هذا الفن وأصبح أداة طيعة بين يدي صانعها ومصمميها الخبراء