العدد 2777 - الثلثاء 13 أبريل 2010م الموافق 28 ربيع الثاني 1431هـ

كشكول رسائل ومشاركات القراء

يرتجي شقة إسكانية بالقرب من مقر سكنه بالسنابس

أنا مواطن بحريني أبا عن جد، لي حقوق وعلي واجبات تجاه وطني. لكن أين حقي في بلادي البحرين، أنا أبحث عن العيش الكريم لعائلتي لكي أحميها من الشتات في زمن ضاع فيه حق المواطن بالحصول على المسكن اللائق، إلى متى ننتظر، إلى أن نصل سن الشيخوخة بعدها تتكرم وزارة الإسكان وتتصدق علينا بالمنزل الذي لا نعرف كم سيكون حجمه بعد مرور العمر، هل سيكون منزل، أم غرفة بحمام ومطبخ. كله في آن واحد، كما هو حالنا الآن، لأن لايوجد متسع للفقراء الذين هم في أمس الحاجة له، بل هناك أرضا للإقامة الفنادق والمنتجعات السياحية للأجانب، ولكن المواطن لا ينعم بخيرات بلاده. كأنما نحن مهجرين نقيم على هذه الأرض. لكن الواقع أن المقيم يحصل على حق السكن والعمل وكل الامتيازات. ونحن نتفرج لا نستطيع فعل شيئ لأننا بسطاء، وفقراء فما علينا أن نفعل في زمن العمر، الذي يزداد قسوة يوم بعد يوم علينا. أنا مواطن أسكن بغرفة بحمام في منزل عائلة زوجتي. وأنا أشكرهم على حسن ضيافتهم لي، ولكن إلى متى سأبقى في هذه الغرفة، وأفراد أسرتي يزداد متسع لهم. أريد أن أحميهم من الشتات. لي طلب وحدة سكنية بوزارة الإسكان منذ العام 2002. صبرنا كل هذه السنوات. هل سيكون هناك عمر نعيش ونصبر أضعاف السنوات التي مرت. أرجو منكم الموافقة على طلبي الثاني وهو منحي شقة مؤقتة بالقرب من منزل والدي بإسكان السنابس، وذلك لظروف والدتي الصحية. أتمنى من وزارة الإسكان الرائفة بحالنا. والنظر بموضوعنا وتوفير لنا المسكن اللائق في أقرب وقت ممكن.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


شجرة العائلة من الجد والجدة سعوا للجنسية البحرينية منذ 1986 حتى الآن

الى المعنيين في المجلس الاعلى للمرأة وكذلك الجهات المسئولة في ادارة الجوازات والجنسية والإقامة ...نحن 5 اشقاء نحمل الجنسية الخليجية لوالد مولود في احضان البحرين ولأم بحرينية الجنسية..الام قبل وفاتها في العام 2005 تقدمت بطلب لدى المجلس الأعلى للمرأة بغية حصولنا(الجنسية البحرينية) .

نحن الأبناء الخمسة لأم بحرينية في العام 2001، وكذلك والدنا المرحوم قبل وفاته تقدم بطلب الحصول على الجنسية لدى ديوان احد كبار المسئولين في الدولة في العام 2001 ولكن حتى كتابة هذه السطور لم يلح في الافق اي فرج بإصدار الكارت الأحمر،رغم ان ثنين من الاشقاء الخمسة قد تزوجا من فتاتين تحملان الجنسية البحرينية وكذلك الـ 3 أخوات (الاناث) قد اقترن بأزواج يحملون الجنسية البحرينية وكل طرف سعى في مساره وطريقه لنيل الجنسية. ...باختصار، ان نسل العائلة وشجرة العائلة بدءا بالجد والجدة المتوفيين وكذلك الابناء هم من حملوا على عاتقهم مهمة استكمال نيل الجنسية بعيدة المنال على ما يبدو، فلقد كانت لنا محاولات سابقة وخرجنا من وراء ذلك المشوار بدون فائدة، حتى بلغنا مطلع العام 2010 .

زوجتي تقدمت للمجلس الاعلى للمرأة بغية منحي انا الزوج - فهي متحدثة بلساني - الجنسية البحرينية لكن جواب «الاعلى للمرأة» كان عكس المتوقع اذ طلب من زوجتي تسجيل طلب جديد مدون باسم الزوجة لابنتها تحت خانة ابناء البحرينيات فيما نحن ذوي الطلبات القديمة لجدة متوفية قبل 5 سنوات يلزمنا مراجعة ادارة «الجوازات» التي أدرجتنا الأخيرة تحت خانة قيد الدراسة وما زلنا نترقب الجنسية التي سعى إليها اجدادنا منذ امد طويل حتى العام 1986، ولكن لاجواب بشأنها سوى الانتظار أو تقديم طلب جديد يحمل رقم طلب جديد ويحتوي على صورة تبعا للنمط الحديث الخاص في الصدور، وانه يؤسفنا تلبية طلب ادارة الجوازات بتقديم طلب جديد يحمل صورة شخصية لأن بصريح العبارة والدتنا صاحبة الطلب القديم متوفيه ومن غير المنطق والعقل اعمل ذلك ؟! اذ خرجنا من كل تلك الدوامة فارغي اليد والجيب ...يا ترى متى سيحين اوان حصولنا على الجنسية البحرينية لوالدتنا المرحومة التي تحمل طلبا يعود للعام 2001 ووالدي المرحوم كذلك اقدم على الأمر ذاته في نفس العام ، واخذ حملهم بعد وفاتهم نحن ابناؤهم، الذين يشقون الارض طولا وعرضا كي يصلوا الى مبتغاهم البعيد المنال في الجنسية .

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


بعد عام اللجان الطبية ستقرر مدى صلاحيته للسياقة خلال المعاينة

إشارة إلى الشكوى المنشورة في صحيفتكم العدد 2763 بتاريخ 31 مارس/ آذار 2010 تحت عنوان (اللجان الصحية تقر بأنه معافى والمرور تحرمه من رخصة السياقة)

أولا: نود التأكيد أن الإدارة العامة للمرور تسعى دائما لتحقيق الأمن المروري والحفاظ على الأرواح والممتلكات من الخطر من خلال الالتزام بالأنظمة والقواعد المرورية وكذلك الالتزام بالاشتراطات المنظمة للحصول على رخصة السياقة.

ثانيا: بخصوص ما ذكره صاحب الشكوى بأن اللجان الطبية بوزارة الصحة تقر بأنه معافى والمرور تحرمه من رخصة السياقة نود التوضيح بأن صاحب الشكوى قد تقدم بتاريخ 29 مارس 2009 للجان الطبية بوزارة الصحة لبيان مدى لياقته للعمل بناء على طلب الهيئة العامه لتأمينات الاجتماعية، وتم عرضه على اللجان الطبية وبعد معاينتها للمذكور تبين أنه يعاني من مرض لا يؤهله لقيادة المركبة وعلى إثر ذلك وردنا خطاب بتاريخ 3 أبريل/ نيسان 2009 من رئيس اللجان الطبية يفيد بسحب جميع رخص القيادة التي بحوزته وذلك استنادا للمادة القانونية رقم (43) من قانون المرور رقم (9)لسنه 1979م البند (2) والتي تنص على خلو صاحب الطلب من العاهات التي تعجزه من القيادة ولا يقبل في إثبات ذلك في حالة شك لدى المختصين بإدارة المرور والترخيص سوى شهادة من طبيب الأمن العام أو الطبيب الشرعي.

ثالثا: نود التوضيح بأن صاحب الشكوى تقدم إلى فرع رخص السواق بتاريخ 17 سبتمبر/ أيلول 2009 بطلب إعادة رخصة القيادة الخاصة به حيث أفاد بأنه قد تحسنت حالته وباستطاعته قيادة المركبات دون أي مشاكل، وقد قامت الإدارة بمخاطبة رئيس اللجان الطبية بوزارة الصحة للتأكد من مدى استطاعه المذكور القيام بقيادة المركبات من عدمه.

رابعا: وردنا خطاب بتاريخ 29 أكتوبر/ تشرين الأول 2009 من رئيس اللجان الطبية يفيد بأن اللجنة قررت أن حالته الصحية لا تمكنه من قيادة السيارات حاليا على أن يعاد عرضه مرة أخرى على اللجان الطبية بعد عام من تاريخه مع تقرير طبي مفصل حديث عن حالته الصحية من طبيبه المعالج.

مدير إدارة الثقافة المرورية

موسى عيسى الدوسري


بمجرد أن ألمح إلى خلل في ماكينة مسح البريكاست سرعان ما أدرجه مشرفه على خانة المحظورين ثم المفصول تعسفيا

عامل تعرض للظلم من قبل شركته وينشد العدالة من الجهات الحقوقية المعنية

خلال الأسطر التالية سأسرد حكاية وقعت في الوقت الحاضر في حدود أعوام قريبة من عامنا الجاري 2010 وليست في حقبة بعيدة حتى يبرر البعض على أنها تعود إلى فترة قديمة، العقول لهؤلاء تختلف عن العقول الحاضرة النيرة بوعيها، بل هي نفسها حقبة قريبة من حقبتنا الألفية الثالثة... في أحد الأيام كان أحد العمال المجدين الذي يعمل تحت تبعية شركة خاصة معنية بالبناء ومهمته تتركز كمشغل آلات لإحدى ماكينات المستخدمة في صب قوالب البريكاست المستخدم في أسقف المنازل، وهذا بالضبط ما كنت أنا بالذات صاحب المقالة أعمل فيه... ولأنني كأي عامل مسلم يخاف من ربه، وأمين على عمله، ومخلص فلقد وجدت في أحد الأيام تقويمه يعود ويشير إلى شهر نوفمبر/ تشرين الثاني 2008 أن الماكينة التي أعمل عليها وتمسح قالب البريكاست بفرشاة على أطرافها تسبب وتلحق بتلف ما في لوح البريكاست نفسه، الأمر الذي ربما قد يؤثر سلبا على جودة لوحة البريكاست ذاتها، في حال استمر العمل على نفس المنوال ذاته دون إحداث أي تغيير وتحسين يطرأ على ماكينة العمل ذاتها، التي لزم إخضاعها إلى تغيير في براغيها والتحقق من سلامتها وجودتها في العمل كل مدة 10 أيام... وبما أنني المشغل التي أعمل على هذه الماكينة فقدت وجدت أنه من الإنصاف والعدل الناتج من الماكينة التي قد يؤثر الخلل والتلف أولا على سمعة الشركة نفسها من جهة ويتحمل وزره زبائن هم مواطنون يدفعون جراء شرائها لوحة واحدة أموالا طائلة وبالتالي يلحق بهم ضررا جسيما عليهم وعلى أرواحهم لا سمح الله جراء سرعة تلف لوحة البريكاست غير المطابقة لشروط ومعايير السلامة المطلوبة في تشكيلها وإنتاجها؟!

لذلك وجدت أنه من الأنفع والأنسب لكلا الطرفين الزبون وهم غالبية المواطنين الكادحين الذي يدفع مالا ليس بالقليل ولا تلحقه خسائر من وراء تلك العملية الشرائية المغشوشة كطرف أول، وكذلك الحفاظ على سمعة الشركة نفسها كطرف ثانٍ التي تورد منتجات غير مستوفٍ لمعايير السلامة والأمن لذلك أنه في ذلك اليوم تحديدا أمرت وطالبت العمال آنذاك بالتوقف عن العمل؟

توجه العمال أنفسهم ورفعوا شكاية ضدي إلى مشرف العمل الآسيوي الجنسية الذي بمجرد أن اطلعته على الخلل الذي تحدثه ماكينة العمل رفض كلامي طالبا مني عدم التدخل في أمور وشئون لا تخصني... ومن ذلك اليوم أخذ المشرف يتصيد عليّ في الماء العكر ويراقب أي فعل أو تصرف يصدر مني ويدرجه في الخانة السوداء والمحظور ويمارس أكبر فنون الإذلال والضغط بحرفية وبراعة ويدونها ويرفعها عبر تقارير تقيم سيرة وسلوك الموظفين إلى كبار المسئولين في الشركة مبررا ضعف إنتاجي في العمل، وعدم صلاحيتي على مواصلة العمل، وفي آخر المطاف فكر مشرف العمل الآسيوي في حيلة استطاع من ورائها أن يظفر بما أراد وأن ينجع فيها حينما زعم في تاريخ يعود إلى شهر نوفمبر/ تشرين الثاني 2008 على أنني قد ضربته وشتمته بل بصقت في وجهه وذهب إلى أبعد من ذلك زاعما ومسجلا في مضمون التقرير الذي رفعه إلى مدير الإنتاج وكبار المسئولين في الشركة بأنني قد هددته بالقتل؟!

وجراء هذه المزاعم التي ساقها مشرف العمال حصلت على توقيف عن العمل مدة أسبوع خلال هذه الفترة راجعت وزارة العمل وقدمت شكوى شارحا إليهم كل التفاصيل الواقعة التي جعلت من المشرف يدعي بمزاعم لم تكن متصلة بالواقع، وبعد مضي مدة الأسبوع من التوقيف، رجعت إلى الشركة مجددا، فتبيّن لي فيما بعد أنها مصيدة تهدف إلى إيقاعي وبالتالي إلى فصلي عن العمل فصلا تعسفيا !؟

عموما القضية المرفوعة ضدهم في وزارة العمل قد رفعت إلى المحكمة وقد أصدرت الأخيرة حكما لصالحي يقضي بمنحي فقط مبلغا وقدره 1200 كتعويض مدة 4 أشهر عن الفصل التعسفي. وأنه من المعروف قانونيا أن مسألة الفصل من العمل تخضع قبل إقرارها إلى خطوات سابقة أي 3 إنذارات سابقة، وبعدما تفشل كل تلك الإنذارات يكون الفصل من العمل هو الملاذ الأخير الذي تتخذه الشركة بحق الموظف، إلا أنها وبجدارة واحترافية تمكنت الشركة رغم انتفاء وجود هذه الإنذارات السابقة من استخراج وإصدار وتزوير 3 إنذارات سابقة صاغتها الشركة ورفعتهم جميعهم إلى محضر المحكمة والقاضي هنالك صدقها من الوهلة الأولى واعتبرها حقيقة؟! كما أن الشركة استطاعت بقوتها أيضا أن تحضر إلى جلسة المحكمة شهود زور ليشهدوا بعكس ما وقع معي بل زعموا أقوالا تحمل نفس مضمون المزاعم التي ساقها مشرف العمل وإنني قد بصقت في وجهه وضربته؟! وهذه أمور لم تحدث قط بل إن صميم أخلاقي يمنعني ويحدّني من إحداث هذه المناوشات والأمور؟! وفوق ذلك كله لم يهدأ لهم بال، ولم يروق لهم خاطرهم فيما ارتكبوه من هضيمة وظلم بحقي بل استمروا على عنادهم وتمردهم في اختلاق أقوال وإشهار أكاذيب وتلفيقها... كلها أمور أثارت دهشتي على براعة ممثلي المسرحية الذين أجادوا القيام بأدوارهم بحرفية كلية، ضاربين بعرض الحائط، إن من يكيلون له بمكيالين هو واحد منهم وفرد عاش معهم طيلة 13 عاما داخل الشركة كزميل وأخ لهم لقي ما لقي من أهوال العمل واعتبر الشركة بيته الثاني... لكن نصيب المؤمنين في هذه الحياة هو ذوق طعم الأهوال والشقاء دوما ليعرف جل الخالق وقدرته على لجم صبره في الشدائد وهذا ما أستطيع قوله... حسبي الله ونعم الوكيل؟

لم يكتفوا بذلك بل إنه في أحد الأيام عقدت العزم على التوجه إلى مقر الشركة بغية مقابلة أحد المسئولين ومطالبته بمنحي كافة حقوقي من إجازة 3 سنوات ماضية، خلال ترجلي من على السيارة التي أوقفتها أمام واجهة بوابة الشركة وقبل أن أشرع بالدخول نحو البوابة، لمحت مشرف العمل الآسيوي يقترب صوبي، كنت أظن حسبما اعتقدته عن طيب نية أنه ربما جاء نحوي بهدف الاعتذار عن سوابقه معي، لكن ما لم أتصوره بأن يأتي بلحمه ودمه مقتربا صوبي طالبا مني الخروج وطردي من مكان تواجدي، بل أجبرني قهرا على الخروج بعدما حصل جدال ومشادة كلامية بيني وبينه فقط... وفضلت وآثرت بناء على ما وقع الرجوع مجددا إلى أحضان المنزل خائبا وخاسرا لكافة حقوقي، إلا أن المفاجأة التي أذهلتني، بأنه بتاريخ 25 مارس/ آذار 2010 تفاجأت بجلب إحضارية نحو مقر منزلي وقد استلمها أبي الطاعن في السن وتفيد في مضمونها عن وجود بلاغ مقدم ضدي ولزم مراجعة مركز الشرطة، وخلال المراجعة اكتشفت أن مشرف العمل رفع ضدي قضية بحجة إقدامي على ضربه وكذلك مدير الإنتاج زعم الأمر كذلك بإنني قد دخلت صوب مقر مكتبه بل وضربته في وجهه وخرجت! وهذا ما لم يحدث إطلاقا... عموما كلا البلاغين تم إلغاؤهما، لأن الضابط وجد أثناء التحقيق أمورا تجافي المنطق... إذ إن زيارتي إلى مقر الشركة كانت بتاريخ 23 مارس لكن البلاغين يحملان تاريخا مختلفا، الأول الخاص بالمشرف كان بتاريخ 25 مارس أي بعد يومين من تاريخ الواقعة والآخر الخاص بمدير الإنتاج وكان بتاريخ 28 مارس...

بعد سرد مقتطفات القصة التي تلخص حكاية عامل مخلص في عمله، لكنه يجازي بالطرد والفصل من العمل... النهاية هو أنني هل أستحق هذه المعاملة المجحفة التي لحقت بي من عملي الذي خدمته ومنحته من عمري 13 عاما ونلت خلال أدائي شهادات تقدير ودروع شكر تثمن جهودي في العمل وفي نهاية المطاف أطرد كما يطرد العدو!... هل تجازى سنوات الصبر والتضحية والعرفان والحسان التي بذلتها 13 عاما داخل الشركة بهذه الإساءة التي هضمت كافة حقوقي... هل ذلك جزاء التفاني الذي كان نابعا بحسن نية أن يقابل بهذا الجفاء والطرد والتهديد وقطع مصدر رزقي... سؤالي إلى كل عاقل واعٍ لكل كلمة سردتها في وسط المقال أيهما الحق معه، مع الشركة التي هضمت حقوقي ونسفت 13عاما من العمل أم معي أنا صاحب الشكوى... وإن كنت أنا هل هنالك جهة معنية قانونية التي من المفترض أن ألجأ إليها كي تعيد كافة حقوقي المغصوبة من قبل الشركة ؟ وهل هنالك جهات معنية تتبنى أمثال هذه القضايا كي تعيد لي كافة حقوقي بلا مماطلة وإذلال إلى كرامتي التي سحقت تحت مزاعم كثيرة... وأختم كلماتي هذه موجهة إياها إلى الشركة وأقول هل هذا سبب حرصي على مكاسب الشركة وإقصائي من العمل في المقابل تحافظون بشكل يفوق التصور على هذا مشرف العمل الآسيوي الذي رغم أن سجله التاريخي في الوظيفة يشهد عليه القاصي والداني في أعمال سرقة وتزوير وجلب عمال فري فيزا والكثير من الأمور التي تمس شخصية وأخلاق مشرف العمل نفسه لكن مازلتم مكافحين وتجاهدون في ضمه إلى طاقم عملكم بل ملتزمين بحمايته وفوق ذلك كله يكون محل رهبة وخوف بالنسبة لمدير الإنتاج... يا ترى ما سبب استماتة الشركة في الحفاظ عليه رغم مساوئه المعروفة سلفا... حقيقة لا أعلم لكن ربما وراءه سبب وعلة والله العالم في ذلك ؟!

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

العدد 2777 - الثلثاء 13 أبريل 2010م الموافق 28 ربيع الثاني 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 12 | 6:16 م

      التعديب النفسي

      هدا ما ستاد عدو

    • زائر 11 | 3:05 م

      حرام

      حسبي الله ونعم الوكيل لوآنا من ولي الأمر شان الطق اللي صاد ولدي يصيده لكن شنقول انعدم المن والأمان في هالبلد

    • زائر 10 | 12:42 م

      الى ام زينب استعيني بالله

      وقولي ياالله كلش اسم الله شايلينه من اجندتكم
      وقاعدين تستعينون ببشر قمة الشرك

    • زائر 9 | 8:25 ص

      حق الغير

      ابتسم فانت في خدريس

    • زائر 8 | 7:15 ص

      ام زينب

      يااااعلي اش كثرهم همووومنا احنا المواطنين الاصليين من كل شكل ونوع والغريب ان المجنس المجلف اجي وكل شي موفر اليه من سكن وشغل وراتب يكفيه ويكفي اهل اللي بجنسونهم في المستقبل القريب ،،،،، والقهر اللي يقولون لا تذخلون التجنيس في كل موضوع ، حسبي الله ونعم الوكيل

    • زائر 7 | 6:54 ص

      الى عامل معرض لطرد

      والله عورت قلبنه بس أنته غلطان يا اخويي اسمع نصيحتي اذا شفت أعمى في الشارع دزه الطيبه مو زينه في هدنيا والله أعوض صبرك خير

    • زائر 4 | 2:14 ص

      اين العدالة

      اين العدالة في ذلك اناس ياتون من بلدانهم معهم الجنسية البحرينية واخرين يعيشون عشرات السنين في البحرين ويخدمون البحرين لايحصلون عليها اين العدالة

    • زائر 3 | 2:07 ص

      شجرة العائلة من الجد والجدة سعوا للجنسية البحرينية منذ 1986 حتى الآن

      فقط لانكم شيعة

اقرأ ايضاً