كرمت الأوساط الثقافية أخيراً الباحث العلامة روكس بن زائد العزيزي عن مجمل أعماله الأدبية والفكرية.
- من مواليد 17 أغسطس/آب 1903.
- تلقى تعليمه الابتدائي في مادبا في الأردن.
- عمل في التعليم لأكثر من 62 عاماً من العام 1922 إلى العام 1984.
- ألف كتباً للتدريس في قواعد اللغة والقراءة والمحفوظات. كما كان له أكثر من 70 مؤلفاً، اعتمدت في عدد من الجامعات العربية والعالمية وخصوصاً «قاموس العادات واللهجات، والأوابد الأردنية» في 3 أجزاء الذي اعتمد في جامعة يوتا في أميركا، وجامعة باك في بريطانيا، والسوربون في فرنسا، وجامعة كاليفورنيا وجامعة صنعاء والجامعات الأردنية.
- نهب بيته في القدس وسرقت مكتبته بما فيها قصة «أبناء الغساسنة» وهي غير موجودة في مكتبته لغاية يومنا هذا.
- أول مراسل صحافي في الأردن لصحيفة «الأحوال» البيروتية.
- أول من كتب أدب المقاومة في الأردن حين كتب قصة «أبناء الغساسنة» وهي قصة حقيقية أظهرت شجاعة وبسالة إبراهيم الضمور أحد رجالات مدينة الكرك في مقاومة الاحتلال.
- أول من اهتم بالتمثيل في الأردن منذ العام 1918 في مادبا والسلط وعجلون وعمان. وألف المسرحيات ذات الفصل الواحد ومنها: «الصديق الأمين» و«الأبناء الدرة» و«قيمة اللغات» و«شهيد الوطن».
- نشر أول مقال له في صحيفة تصدر في بيت لحم والقدس.
- في العام 1948 تم استدعاؤه إلى عمّان من قبل وزير الداخلية - بحجة أن والدته مريضة - وذلك ليتسلم العمل في صحيفة «الجهاد». وتخلى عنها بعد صدور 4 أعداد منها.
- اهتم بالشاعر نمر العدوان شاعر الحب والوفاء فأنجز مؤلفه وقدمه في مسلسل نال شهرة واسعة في محطات التلفزيون العربية.
- حقق مجموعة من الكتب منها «نخب الذخائر»، و«علم النميات»، و«تاريخ اليمن» و«فلسفة اوريليوس» و«المنهل في تاريخ الأدب العربي» في 3 أجزاء، وغيرها إضافة إلى عدد من الأبحاث وخصوصاً تلك التي تتعلق بالبادية الأردنية وفي مقدمتها «مصلحة للتراث الأردني».
- نال الكثير من الأوسمة والجوائز المحلية والعربية والدولية وحظي بتكريم ملوك الأردن.
- أحد مؤسسي رابطة الكتّاب الأردنيين وعضو مجمع اللغة العربية، والكثير من الجمعيات، وسجل اسمه في سجل المشاهير العالميين العاملين
العدد 721 - الخميس 26 أغسطس 2004م الموافق 10 رجب 1425هـ