دعت منظمة «كير» الانسانية أمس الأول مجدداً الى الافراج عن الرهينة البريطانية المحتجزة في العراق مارغريت حسن التي ظهرت حديثاً في شريط فيديو وتتعرض لسوء معاملة من قبل محتجزيها.
- ولدت في دبلن وتتمتع بالجنسية الأيرلندية ولكنها بحسب الخارجية البريطانية تحمل الجواز البريطاني ايضا.
- مسيحية قضت مع زوجها المسلم حسن اكثر من نصف عمرها في العراق.
- عندما أصدر الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين مكتوبا خير فيه الأجنبية زوجة اي عراقي بين حمل الجنسية العراقية او تطرد من البلاد فضلت مارغريت البقاء مع زوجها في العراق في الوقت الذي غادرت فيه الآلاف مع ازواجهن العراقيين - الى المهجر.
- موظفة منظمة خيرية مقرها (دبلن)، وعاشت في العراق لمدة 30 عاماً ومن ثم عملت لدى منظمة «كير» الدولية عندما بدأت عملياتها في العام 1991.
- في الستينات من عمرها الآن وقد ترأست عمليات المنظمة.
- صديقها منتج الأفلام فيليستي آربوثنوت سافر إلى العراق لتوثيق أعمالها الخيرية ويصفها «بالمرأة الاستثنائية».
- بقيت في العراق خلال حرب 1991، والحرب الأخيرة وجميع سنوات الحصار.
- لها حضور كبير في مساعدة العراقيين.
- ساعدت في عمليات الإغاثة لمدة 25 سنة.
- أخبرت مجلس العموم البريطاني ذات مرة أن «عقوبات الأمم المتحدة تركت الشعب العراقي في حال أسوأ مما كان عليه بعد انتهاء حرب الخليج 1991».
- أخبرت مجلة «نيوكاسل» عشية الحرب على العراق أنها ستظل في العراق وأنها حزينة لأن بريطانيا شريكة في الحرب.
- تحدثت إلى أعضاء المنظمة الإغاثية في العام 2002 عن العراق قبل الحرب ووصفت كيف أن الدولة المزدهرة انحدرت إلى الحضيض من قبل المجتمع الدولي
العدد 791 - الخميس 04 نوفمبر 2004م الموافق 21 رمضان 1425هـ