أعلن رئيس مدغشقر الجديد «المؤقت» أندريه راجولينا يوم أمس (الأربعاء) أمام أنصاره الفوز على «دكتاتورية» الرئيس السابق مارك رافالومانانا وتعهد بـ «ديمقراطية حقيقية» بعد أن أكدت المحكمة العليا هناك أنه قائد البلاد.

- من مواليد العام 1975.

- يعتنق الفكر اليساري.

- يمتلك محطة تلفزيونية وإذاعية.

- رئيس بلدية العاصمة (انتاناناريفو) (2007 - 2009).

- بعد انتخابه رئيسا لبلدية العاصمة، قامت شركة الكهرباء والماء (التي تديرها الدولة) بقطع الكهرباء والمياه عن العاصمة، بحجة الديون المترتبة على المدينة.

- في ديسمبر/ كانون الأول 2008، أغلقت الحكومة آنذاك محطته التلفزيونية، بعد مقابلة أجرتها المحطة مع الرئيس السابق راتسيراكا.

- أصبح رئيسا لمدغشقر بعد تزكية القادة العسكريين له، واستقالة الرئيس مارك رافالومانانا.

- بعد تعيينه رئيسا، أصبح أصغر رئيس يتولى الرئاسة في تاريخ مدغشقر (عمره 34 عاما).

- كان الرئيس المستقيل رافالومانانا قد استسلم أمس الأول (الثلثاء) للضغوط الممارسة عليه للتنحي عن منصبه بعدما فقد السيطرة على الحكومة والجيش وقام بتسليم السلطة إلى الجيش الذي قام بدوره بتسليمها إلى راجولينا على الرغم من معارضة الاتحاد الإفريقي.

- أقرت المحكمة الدستورية (أعلى هيئة قضائية) أمس (الأربعاء) رسميا ليصبح رئيسا للبلاد، أعلنت فيه أن «أندريه راجولينا يمارس مهام رئيس الجمهورية كما نصت عليها مواد الدستور»، بعدما صدقت على أمر مجلس القيادة العسكرية بنقل السلطات كاملة اليه.