طلب وزير العدل الأميركي السابق رامسي كلارك من سلطات التحالف المسيطرة على العراق السماح له بلقاء الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين قبل البدء بالمحاكمة بهدف المشاركة في هيئة الدفاع.

- ولد في دالاس، تكساس العام 1927، التحق بالمدارس العامة في دلاس، لوس انجليس وتخرج في مدرسة ويلسون العليا، مقاطعة واشنطون 1946.

- بعد ان تم قبوله في مهنة المحاماة العام 1951، مارس القانون في دالاس عقداً من الزمن قبل أن يعين مساعداً للنائب العام الأميركي لشئون الأراضي.

- في العام 1965 أصبح نائب «النائب العام» الاميركي ومن ثم مثل النائب العام الاميركي في اكتوبر/ تشرين الأول 1966.

- في العام 1967 تعين كلارك بواسطة ليندون جونسون ليخلف نيكولاس كاثزينباس.

- شغل منصب النائب العام الاميركي بين 1967 و1969 تحت إدارة الرئيس ليندون جونسون.

- ملك الإدارة التي صعدت الحرب في فيتنام وقامت بتحقيقات بواسطة مكتب التحقيقات الفيدرالي لنشطاء الحقوق المدنية تحت برنامج الاستخبارات المطابق.

- وكنائب عام أثبت كلارك انه مدافع قوي عن الحريات والحقوق المدنية، فقد عارض استخدام استراق الاسلاك الحكومية وحارب التفرقة والتمييز العنصري.

- في العام 1974 أصبح المرشح الديمقراطي لمجلس الشيوخ الاميركي عن نيويورك ولكنه هزم بواسطة جاكوب غيفتس.

- ألف كتاب «الجريمة في أميركا 1970».

- يعتبر اليوم معارضاً بارزاً للسياسة الخارجية الاميركية وممارسات حقوق الانسان المحلية، وهو القائل: «ان أكبر منتهك لحقوق الانسان في العالم هي حكومتي».

- أدان العقوبات الاقتصادية ضد ما تسميه الولايات المتحدة «الدول المارقة» بالاضافة الى انه أدان الهجمات الاميركية على العراق والسودان