كشف المطرب الكويتي الشاب طارق سليمان أنه لم يتوقع أن تتحول أغنيته الأخيرة "أوباما" إلى حديث غير مسبوق وتأخذ هذه الشهرة التي وصفها بأنها كانت بمثابة نقلة نوعية جلبت له الشهرة والنجاح، واختصرت عليه سنوات من العمل قضاها في الحقل الفني.
وقال سليمان -في تصريحات خاصة لـ mbc.net- "رب ضارة نافعة، فقد حققت أغنيتي الأخيرة "أوباما" ردود فعل كبيرة تجاوزت الكويت إلى الوطن العربي، لأن بعض الناس اعتقد أنها موجهة للرئيس الأمريكي".
وأضاف: "يعود أصل كلمة أوباما إلى إفريقيا ويتداولها أهل الساحل تحديدا لطرد الجان أو الاستعانة بقوة خارقة لتحقيق الرغبات، لذا وجدتها أكثر قربا لتتناسب مع أجواء الأغنية التي كتب كلماتها الشاعر الكويتي عبد العزيز الميلس ومن ألحاني، وكانت فكرتها حول معاناتي مع حبيبتي التي لا أعرف كيف أستطيع أن أصل إليها حتى تبادلني المشاعر".
وتابع المطرب الكويتي: "استنجدت في الأغنية بـ (أوباما)، الأسطورة الإفريقية، لمساعدتي على الوصول لحبيبتي التي شبهتها كذلك بالقوة الخارقة (أوباما)".
واعترف المطرب الكويتي بأن الربط بين أغنيته والرئيس الأمريكي جاء في صالحه، غير أنه أكد أنه لم يتعمد ذلك قط، مشيرا إلى أن الأغنية حققت نجاحا أوليا عند الجمهور الكويتي، قبل أن تحلق في انتشارها العربي.
وأشار سليمان إلى أن عشقه للفن الإفريقي وتحديدا الإيقاعات الإفريقية جعله يسارع في تسجيل الأغنية بعدما فهم معناها الحقيقي، لافتا إلى أن توقيت تسجيل الأغنية تزامن مع انتخابات الرئاسة الأمريكية، لكنه طرحها قبل تسمية الرئيس الأمريكي.
وأوضح "تمكن الشاعر الميلس من توظيف الكلمة في النص الغنائي، وكأنني أستنجد بأوباما لحل مشكلتي، وهذا ساعد في انتشارها كأول أغنية كويتية خليجية موجهة للرئيس الأمريكي الذي لا أعرفه إلا عن طريق الصور والتلفزيون".
ونفى سليمان تعرضه لضغوط خارجية وقال "إلى الآن الأمور تسير على خير ما يرام، وشخصيا أعتبر نفسي من المؤيدين لفصل الفن عن السياسة، وذلك لن يمنعنا من البحث عن إفيهات غريبة وجديدة وإن كانت مغلفة بالنكتة السياسية؛ لأنها فعلا أغنيات تحظى بمتابعة جماهيرية".
وعن الأغنية الكويتية، قال سليمان إنها تسير نحو الأمام بشكل جيد، لكن يلاحظ أن الأغنية الشعبية شهدت ابتعاد كثير من المطربين في وقت كنت وما زلت متمسكا بهذا اللون، الذي اعتبره أساس الأغنية وعمادها، مع ضرورة مواكبة الأغنية العصرية.
أما عن الفيديو كليب، فقال "ربما جنح غالبية المطربين والمطربات نحو تصوير الأغنيات بشكل اعتبره بعض النقاد بأنه يحمل جرأة، لكن يظلّ للمطرب الكويتي خصوصيته".
كلمات الأغنية
وتقول كلمات المقطع الأول من الأغنية:
أوباما.. أوباما ياهلي ودوني
جنني ياهلي.. أوباما ذابحني
خذ عقلي من حلاه.. بعيونه ذوبني
أوباما.. أوباما ياهلي ودوني
لا طب لقاني حال.. لفيت بكل مكان
حبه تلف حالي.. دايم على بالي
ما فادني طب العرب والصين.. شوفولي حل معاه.. تكفون ودوني
جنني ابن الحلال.. أوباما ودوني
محمد ابو احمد
زائر 13 ونحن لايشرفنا لا انت ولا من تحب ان تكون من العرب يكفينا شرفا رسولنا الاعظم محمد ابن عبدالله العربي
الحجى
زمن اسود ومنبل بستين نباه ... الله يحشرك وياه .
أوباما
أول مرة أعرف أن أوباما جني
مسخرة انت
يعني اوباما من الملائكة
الا ماعنده سالفة ............ السنانير
روح والله يرحم والديك
مسخرة
كل شي مسخره
عربي ولا فخر
لا يشرفني أن أكون عربيا، لأن العرب (باستثناء حزب الله) كومة من قمامة التاريخ...
سارة
والله هرير ومسخره استنجد بربك يمكن يرحمك اليوم ضحكنى خبر التيس والخبر هذا والعقول المتخلفة
مادور الا اوباما.
الواحد يدور على انسان يكون له قدوه وليس شيطان يقتدي به.
حمد لله والشكر.
حبل الكذب قصير
المطرب التافه يحاول بعد الحاقدين والمعارضين على أغنيته السخيفه أوباما .. ويحاول اللف والدوران بعد الاعتراض القوي على أغنيته من معظم أنحاء البلدان العربية .. ( ).. حرية صحافه وهذا رأيي الشخصي .
الكويتيين معروف عنهم أولاد أمريكا
حابة أوعيك واذكرك ان صدام ترى من زمان راح جهنم وما في داعي تستنجد لا بالبومة أوباما ولا بالبشة بوش. مسخرة وسخافة ولا تزعلون وتفاهة بعد يا زائر رقم 3.
الحمدلله و الشكر
بصراااااااااااااااحة قمة التخلف .. ويش هالمسخرة الزايدة عند العرب كل من هب و دب بمبع لينا و قال مطرب .... لو اتقولون ليهم تقرون القرآن قد هالاغاني اللي اتغنونها ... 100% لاااااااااا و الف لا
و لحد يقول اظلمهم ...
الشعراء يتبعهم الغاوون
لا تعليق
لا تعليق no comment
علامة تعجب
عندك رب العالمين تستنجد بأوباما!!!
سخافة بلا حدود
شعب الإيراني تهدد أوباما و ماشالله شعب الكويت تضرب بليس ل أوباما ....تخالف بلا حدود
ام كشه
سخافه ما لها حدود
ــ الليلة سنهجم عليهم بطريقة غير تقليدية ..!
رب صدفه خير من اللف ميعاد... دوووم للطرب الكويتي والخليجي نحو الأمام .. والدنيا ما تسوى نكد...يا زائر واحد..حالف قسم تحرق الموضوع..
تناقض
أعلام النهضة العربية في القرون السابقة: المتنبي، أبو العلاء المعري ،عبدالرحمن الكواكبي، جمال الدين الأفغاني ...الخ
أما أعلام انحطاط الأمة العربية في العصر الحالي فهم حفنة من المغنين والراقصات الذين بإسمهم يبرز الوطن العربي.......... وين كنا ووين صرنا!!!!
فلتة
انت فلتة زمانك..
فلتة في المسخرة..