العدد 2830 - السبت 05 يونيو 2010م الموافق 22 جمادى الآخرة 1431هـ

هورست كولر

أعلنت ألمانيا أن عملية انتخاب الرئيس الألماني الجديد ستتم في الثلاثين من يونيو/ حزيران الجاري.

ودعا رئيس البرلمان الألماني (المجلس الاتحادي) المسئول عن انتخاب الرئيس للاجتماع لاختيار خليفة للرئيس الألماني هورست كولر الذي أعلن استقالته بشكل مفاجئ.

وكان كولر قد استقال يوم الإثنين الماضي بشكل مفاجئ على خلفية الانتقادات الشديدة التي وجهت إليه بسبب تصريحات مثيرة للجدل حول مهام القوات الألمانية في الخارج.

- من مواليد فبراير/ شباط العام 1943، في بولندا.

- رئيس جمهورية ألمانيا منذ العام 2004.

- المدير التنفيذي لصندوق النقد الدولي سابقاً.

- حصل على الشهادة الثانوية العام 1963.

- درس العلوم الاقتصادية، وحصل على شهادة الدكتوراه العام 1977.

- في العام 1976، التحق للعمل في وزارة الاقتصاد الألمانية.

- المستشار الخاص لرئيس الوزراء الألماني جيرهارد شتولتينبيرج، 1980.

- مدير مكتب وزير المالية.

- مدير إدارة المال والقروض.

- وكيل وزارة المالية.

- رئيس الاتحاد الألماني لصناديق التوفير والحسابات الجارية، 1993.

- رئيس البنك الأوربي، 1998.

- المدير التنفيذي لصندوق النقد الدولي، الولايات المتحدة الأميركية 2000.

- أستاذ غير متفرغ في جامعة توبينجن، ألمانيا، 2003.

- رئيس جمهورية ألمانيا الاتحادية، يوليو/ حزيران العام 2004.

- أُعيد انتخابه مجدداً العام 2009.

- عمل كولر إبان مباحثات توحيد شطري ألمانيا (الغربية والشرقية) في بداية العام 1990، في مجال التفاوض مع حكومة جمهورية ألمانيا الشرقية حول توحيد العملة الألمانية.

- التفاوض مع الاتحاد السوفياتي حول سحب القوات السوفياتية من جمهورية ألمانيا الشرقية.

- كبير المفاوضين في معاهدة ماسترخت حول العملة الأوروبية الموحدة.

- وجاءت استقالة كولر على خلفية تصريحات كان أدلى بها في أعقاب عودته من زيارته الأخيرة لأفغانستان والتي ربط فيها بين مهمة القوات الألمانية في أفغانستان والمصالح الاقتصادية لبلاده، مما أثار الكثير من الجدل والانتقادات له وخصوصاً أنه يحظى باحترام واسع بين أبناء الشعب الألماني. واعتبر الانتقادات الأخيرة له أفقدت منصبه الاحترام الضروري ولهذا السبب لم يجد وسيلة سوى الاستقالة.

- وتميزت فترة توليه منصب الرئاسة بعدم تدخله في صناعة القرار السياسي، ومن مقولاته الشائعة في ألمانيا: «إن مفتاح الحصول على ثقة المواطنين (الألمان) بنا، هو الحقيقة والأمانة والاستدامة والثبات في المبادئ السياسية».

- ويعتبر منصب الرئيس الألماني «شرفياً»، ويقتصر دوره على حراسة الدستور واستقبال السفراء وتسلم أوراق اعتمادهم واستضافة الرؤساء الأجانب وإلقاء الخطب العامة وتنفيذ الزيارات الخارجية

العدد 2830 - السبت 05 يونيو 2010م الموافق 22 جمادى الآخرة 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان

اقرأ ايضاً