العدد 2831 - الأحد 06 يونيو 2010م الموافق 23 جمادى الآخرة 1431هـ

جيمس كلابر

رشح الرئيس الأميركي باراك أوباما أمس الأول (السبت) الجنرال جيمس كلابر، لشغل منصب كبير مسئولي الاستخبارات في الولايات المتحدة.

واختار أوباما كلابر وهو جنرال متقاعد يتولى حالياً منصب وكيل الاستخبارات في وزارة الدفاع (البنتاغون) لشغل منصب مدير الاستخبارات الوطنية الأميركية واصفاً إياه بأنه واحد «من مسئولي الاستخبارات الأكثر احتراماً».

- من مواليد العام 1939.

- جنرال سابق في القوات الجوية الأميركية.

- بكالوريوس في العلوم السياسية، 1963.

- ماجستير في العلوم السياسية، 1970.

- رابع مسئول يتولى منصب مدير الاستخبارات الوطنية الأميركية منذ إنشائها العام 2004، في عهد الرئيس الأميركي السابق جورج بوش.

- التحق في العام 1963، بسلاح الجو الأميركي.

- تقاعد من سلاح الجو في العام 1995.

- عمل بعد تقاعده مع شركات دفاعية خاصة، وفي مجال التعليم.

- رئيس الوكالة الوطنية للاستخبارات الجيوفضائية، 2001 وحتى العام 2006. وكان أول مدني يترأس الوكالة المختصة بجمع وتحليل المعلومات من الأقمار الاصطناعية والتجارية والحكومية أوالطائرات وغيرها لحساب الجيش الأميركي.

- مساعد وزير الدفاع لشئون الاستخبارات، 2007. إذ عمل مع وزير الدفاع الأميركي الحالي «روبرت غيتس» خلال إدارة الرئيس الأميركي السابق «جورج بوش» وظل في البنتاغون بعد تولي أوباما السلطة في العام 2009.

- يوصف كلابر بأنه «عراب» الاتصالات البشرية للاستخبارات الأميركية إلى جانب الوسائل التقنية الرفيعة مثل الصور الملتقطة بالأقمار الاصطناعية أو الاتصالات التي يتم اعتراضها.

- ولكي يكون يتولى كلابر منصبه ينبغي عليه التصديق من قبل مجلس الشيوخ، وهو الإجراء الذي أعرب أوباما عن أمله في إنجازه سريعاً.

- وسيتولى كلابر منصب رئيس المخابرات الوطنية في حالة التصديق عليه خلفاً لدينيس بلير الذي استقال في مايو/ أيار الماضي، بعد الإخفاقات الاستخباراتية والأمنية العديدة التي سجلت في عهده، وتعرضه لانتقادات بسبب فشله في الكشف عن المحاولة الفاشلة لتفجير طائرة أميركية كانت متجهة لمدينة ديترويت الأميركية في 25 ديسمبر/ كانون الأول الماضي ومحاولة فاشلة أخرى لتفجير سيارة مفخخة في ساحة تايمز سكوير بنيويورك في أول مايو/ أيار الماضي.

- وأنشئ جهاز الاستخبارات الوطني في العام 2004 بعد هجمات الحادي عشر من سبتمبر/ أيلول العام 2001 وعلى خلفية النتائج التي تم التوصل إليها لاحقاً بأن جهاز المخابرات لم يكن فاعلاً في تبادل المعلومات بين الوكالات الاستخباراتية الأميركية الـ 16.

العدد 2831 - الأحد 06 يونيو 2010م الموافق 23 جمادى الآخرة 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان

اقرأ ايضاً