فصلت شبكة «سي إن إن» الأميركية الصحافية الأميركية اللبنانية الأصل، أوكتافيا نصر، التي تعد من كبار محرريها، بسبب إبداء إعجابها بالمرجع الديني الراحل آية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله، في صفحتها على موقع «تويتر» على شبكة الإنترنت، حسب ما أعلن يوم الأربعاء الماضي وسط أنباء عن ضغوط مورست من عدد من المنظمات الموالية لإسرائيل.
- من مواليد العام 1966، في بيروت (لبنان).
- صحافية أميركية من أصل لبناني، متخصصة في شئون الشرق الأوسط.
- درست في المدارس اللبنانية، وحاصلة على شهادة البكالوريوس في الآداب من الجامعة اللبنانية الأميركية.
- دراسات عليا في شئون الشرق الأوسط، جامعة جورجيا، الولايات المتحدة الأميركية.
- انضمت للعمل في محطة «سي إن إن» الأميركية الإخبارية في العام 1990، بمقر الشبكة في مدينة أتلانتا بولاية جورجيا الأميركية.
- بدأت محررة للأخبار الدولية، ثم شغلت منصب كبير محرري شئون الشرق الأوسط بالشبكة، كما ظهرت في عدة برامج ناقشت فيها القضايا والأخبار العاجلة بمنطقة الشرق الأوسط.
- قدمت برامج «سي إن إن وورلد ريبورت» و«سي إن إن انترناشونال» و«وورلد نيوز» بين العامين 1993 و2003.
- وكانت نصر، نشرت تعليقاً على صفحتها في «تويتر» أبدت فيه إعجابها بالمرجع الديني الراحل آية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله وحزنها لسماع خبر وفاته (توفي 4 يوليو/ تموز)، وكتبت في رسالتها أنها حزينة لتبلغها نبأ وفاة آية الله محمد حسين فضل الله، «أحد الرجال الكبار في حزب الله والذي كنت أحترمه كثيراً».
- وأثار هذا التعليق حفيظة عدد من المنظمات اليهودية والموالية لإسرائيل، بلغت حد المطالبة باعتذار من شبكة «سي إن إن»، والضغط من أجل إقالة الصحافية.
- أعربت نصر بعدها عبر الموقع الإلكتروني لمحطة «سي إن إن» عن «أسفها العميق» على الرسالة التي نشرتها. وقالت إن «الأمر يتعلق بخطأ من قبلي لأني كتبت تعليقاً من هذا النوع وبهذه البساطة». وأوضحت «كنت أقدر عندها موقفه المتميز بين رجال الدين حول حقوق المرأة» مضيفة «هذا لا يعني أني كنت احترمه لكل شيء آخر قاله أو قام به».
- أصدرت الشبكة بياناً وصفت فيه تعليق نصر بالتقدير الخاطئ، وقال ناطق باسمها إن «الشبكة تعتذر عما سببه التعليق»، وأضاف «أنه لا يتماشى مع المقاييس التحريرية لسي إن إن». وقالت نائبة رئيس غرفة الأخبار، باريسا خوسراوي، إن «نصر عرضت مصداقيتها للشبهة»، قبل أن تصدر مذكرة داخلية تقول إنها تحدثت مع نصر واتخذ قرار بفصلها من العمل.
العدد 2866 - الأحد 11 يوليو 2010م الموافق 28 رجب 1431هـ
انها أمريكا ياعزيزي
هذه أمريكا وهذا وجهها القبيح الذي لم تفلح معه جميع مساحيق التجميل ..
ثم يؤخذ على هذه الصحفية تراجعها عن رأيها في سماحة السيد بعد أن أطلقته للعن أليس هذا تخبط وعدم إتزان ؟
هذه هي الحرية
ولا زال من يعلق امله على اميركا .. بسبب الحرية؟؟؟
صحفية منافقة
صدق منافقة هالصحفية
الحين عقب ما قالت رأيها في السيد وقاموا حاسبوها على رايها اليهود رجعت مرة ثانية غيرت موقفها وتأسفت على تعليقها
اللوبي الصهيوني إلى الهاوية إن شاء الله من يسير على خطاه أمثال تنظيم القاعدة
نعم هكذا بعد ان وصلت ما وصلت للشهرة كإعلامية أثبتت وجودها على الساحة العالمية ، تقصى بكل سهولة لأنها فقط ابدت إعجابا بشخصية إسلامية وتحديدا ( شيعية ) مع أن السيد فضل الله من المعتدلين جدا والداعين لتقريب المذاهب ، أين الديموقراطية التي يتباهى به الغرب ويحافظون على كرامة الحيوان قبل الإنسان ؟ أين العرب المغفلين الذين يقولون بأن الغرب هو من يحافظ على الإنسان وكرامته ؟ اللوبي الصهيوأمريكي من يقود العالم إلى الهواية إن لم يكن هناك رجالا لاتنحني كإيران الإسلام
سواد الليل
فصلت بعد ابداء رأيها فى سماحة العلامه المجاهد ايه الله العظمى السيد فضل الله..
وكما ورد فى الحديث من احب قوم اشرك فى عملهم..
طبعا السيد رحمه الله بنسبه لليهود العدو اللذوذ
وسعوا سعيهم للقضاء عليه وابداء رأي من الصحافيه اللبنانيه الاميركيه الشهيره اوكتافيا نصر لا
يروق لهم..
لعن الله اليهود والتكفيريين المجرمين